عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
اكملي جميلة كنت سمعتها قديما ولااذكر سوى الديك والدجاجات
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
قد يكون من تكرار القول هنا إن بشار بن برد صاحب هذين البيتين ، وكان يفضلهما على معلقة امريء القيس ؛ وكأنه بذلك يأبى إلا أن يعلي من قيمة المرأة متمثلة في ربابة .
في لفتة عالية المشاعر .
وشكر لك أختي على انتحائك هذا النحو الفريد في الطرح والمعالجة .
د. حسان
وهذه دعابة مني
ربـابـة ربـة النـوم = تنــام سحابة اليوم
وفي الأكل لها رغـَبٌ = وصارت أسمن القوم
كانت معلمة اللغة العربية تدرسها لنا ضمن مفاتيح الشعر
شكرا لك
بوركت
وهذه أخرى :
ربابة قالت الشعرا .... ومن قبل زهت نثرا
وأهدت قلبيَ الفكرا..... فأدّيتُ لها الشكرا