قصيدة: مهداة إلى أمّـــي الغالية في عيدها00

{بحنــانكِ أمّـي}

بقلم إبراهيم محمود الخضور
{إهـــداء: إلى أمي الغالية، وإلى كل الأمّهــات00وهنّ اللآتـي يجعلنَ من أنفسهنَّ شمعـــاتٌ تحترق من أجل أن نحـــيا ونســـعدْ}00


احترقتْ أمي ، ولنْ أنسى
كمْ قاستْ أمي وكم عانتْ

فحضارةُ أرضيْ بِقـدرتها
لِكفاحِكِ أمي قـدْ دانـتْ

وصخورُ الدنيا برمّــتها
بحنانِكِ أمّـي قــدْ لانتْ

فإلــه الكونِ يُبـــاركها
وجنانُ الخُلِدلِمنْ داسـتْ

وحبيبُ الرحمنِ الهاديْ
يوصيني بأمي مـا عاشتْ

يوصيني بطاعتـها دَوْمَـا ً
وَبِـوُدِّ صَديْقِـها إنْ ماتَتْ

فحياةُ النُّـورِ، هِـيَ أنْتِ
وحياتي بدونِك ِقدْ بانَتْ

فحيــاةُ النُّـورِ هـيَ أنْتِ
وحياتي بِنُورِكِ قَدْ بَانَتْ

وصَغَارُ النَّفْسِ بعـصيانك
إنْ كُنْتُ فَعَلْتُ،فَقَدْ هَانَتْ

قصيدة: مهداة إلى أمّـــي الغالية في عيدها00


--------------------------------------------------------------------------------



{بحنــانكِ أمّـي}

بقلم إبراهيم محمود الخضور
{إهـــداء: إلى أمي الغالية، وإلى كل الأمّهــات00وهنّ اللآتـي يجعلنَ من أنفسهنَّ شمعـــاتٌ تحترق من أجل أن نحـــيا ونســـعدْ}00


احترقتْ أمي ، ولنْ أنسى
كمْ قاستْ أمي وكم عانتْ

فحضارةُ أرضيْ بِقـدرتها
لِكفاحِكِ أمي قـدْ دانـتْ

وصخورُ الدنيا برمّــتها
بحنانِكِ أمّـي قــدْ لانتْ

فإلــه الكونِ يُبـــاركها
وجنانُ الخُلِدلِمنْ داسـتْ

وحبيبُ الرحمنِ الهاديْ
يوصيني بأمي مـا عاشتْ

يوصيني بطاعتـها دَوْمَـا ً
وَبِـوُدِّ صَديْقِـها إنْ ماتَتْ

فحياةُ النُّـورِ، هِـيَ أنْتِ
وحياتي بدونِك ِقدْ بانَتْ

فحيــاةُ النُّـورِ هـيَ أنْتِ
وحياتي بِنُورِكِ قَدْ بَانَتْ

وصَغَارُ النَّفْسِ بعـصيانك
إنْ كُنْتُ فَعَلْتُ،فَقَدْ هَانَتْ

سلام الـلـه عليكم
الاخ الحبيب الغالي الاديب ابراهيم محمود الخضور

عمق في المشاعر , صدقها واضح , جميلة الملامح , استخدت فيها
استعارات موفقة , غلبت نبضات المشاعر الصنعة , ولم لا وانت تكتب
للام .
بارك الـلـه بك .

اخوكم
السمان

سلام الـلـه عليكم
الاخ الحبيب الغالي الاديب ابراهيم محمود الخضور
عمق في المشاعر , صدقها واضح , جميلة الملامح , استخدت فيها
استعارات موفقة , غلبت نبضات المشاعر الصنعة , ولم لا وانت تكتب
للام .
بارك الـلـه بك .
اخوكم
السمان

.
.
بوركت أيه الغالي

{بحنــانكِ أمّـي}


احترقتْ أمي ، ولنْ أنسى
كمْ قاستْ أمي وكم عانتْ

فحضارةُ أرضيْ بِقـدرتها
لِكفاحِكِ أمي قـدْ دانـتْ

وصخورُ الدنيا برمّــتها
بحنانِكِ أمّـي قــدْ لانتْ

فإلــه الكونِ يُبـــاركها
وجنانُ الخُلِدلِمنْ داسـتْ

وحبيبُ الرحمنِ الهاديْ
يوصيني بأمي مـا عاشتْ

يوصيني بطاعتـها دَوْمَـا ً
وَبِـوُدِّ صَديْقِـها إنْ ماتَتْ

فحياةُ النُّـورِ، هِـيَ أنْتِ
وحياتي بدونِك ِقدْ بانَتْ

فحيــاةُ النُّـورِ هـيَ أنْتِ
وحياتي بِنُورِكِ قَدْ بَانَتْ

وصَغَارُ النَّفْسِ بعـصيانك
إنْ كُنْتُ فَعَلْتُ،فَقَدْ هَانَتْ