هذه روحي التي تحترق، أمْ هي أنفاسي الأخيرة ؟!
رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.
وَ سِرتـُ وحديّ... شريداً
مُحطمَ الخُطواتـِ ..
تَـهُزُنيّ أنفاسيّ..
تُخيفُنيّ عبراتيّ..
كـ[هاربـٍ] ليّسَ يدريّ..
مِنْ اينَ والى أينَ يمضيّ..!
.
.
.
..ثامر الجريش..
سحر الليالي
شكرا بحجمكـ
وحجم روعتكـ وخلقكـ
لك التقدير والاحترام
!!..ثامر..!!
رفقا
بروحي المسجونة
بقنينة ذاتي
وغارقة ببحرك
إنَّـه الضجر ياحبيبتي !
يلفّني به ،وأضيع بملء إرادتي خلف غيابك ، وخلف الأشياء الجميلة العابرة إلى الماضي وكأني أقدم من ذاكرتي المتخمة بكِ ،أو ربّما سقطت من ثقب أحدثه الآتي فيها .
سقطتُ ، وأتدحرج على سفوح اللامبالاة حجراً أحمقاً يمضي إلى قدره كعثرة في طريق ما ، وقد يكون طريقك!...
- صدقيني أيضاً إذا قلتُ لكِ بأنَّي متألَّم ُ جدَّا ، جدّاً !
لأنَّ قناعاتي كلَّها تتهاوى فوق رأسي قناعة بعد أخـرى لوحاً زجاجـيَّا بعد آخــر
هل تسمعين سوى ارتطامها برأسي ؟!
أتمنّى أن أكتب الأصوات لتدركي معي كم هو مؤلم صوت ارتطامها أكثر من أنّها تتكسّر ، تتكسَّر وتحديداً فوق رأسي!
أعرفُ أنَّ قناعاتي لاتهمّكِ الآن ، ولاتهمّني أيضا فقد اعتدت على التخلّي عنها كلّما داهمتني حقيقة أوضح ، وكلّما صفعني الوجع بخيبةٍ أكبر...
لكنّي بحاجة لأن أخبركِ عنّي هذه المرَّة ،ولأخبركِ أيضاً بأنَّ الشتاء لن يعنيني بعد هذا اليوم ،
وبأنَّ الغيوم الرماديَّة ماعادت تشي لي بأسرار التأمُّل ...وبأنَّ قطرات المطر كالدموع ماعادت مساحات للتعبير خلف نوافذي الموصدة حتَّى .......آخــر !
منقول:/ الكاتب : مغيرة الهويدي
سحر ارجو ان تتاكدي من اسم القائل قبل اقتباسه فهذه الكلمات من اغنية (حبيبها) للعندليب الاسمر ولكني لا اتذكر كاتبها.. لكنها بالتاكيد قبل ان يولد الجريش الذي جاء مهللا مهزهزا برأسه موافقا .
وهذا لعمري يثير الكثير مما لا اريد الخوض فيه الان .
شيئا من الامانة بربكم !!
بحث بسيط في غوغل يا سحر لا يضيرك حتى لا تقعي في مثل هذه الزلات .
ارجو التعديل ان امكن .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
تقول .. ربما جاء
وانتظرت ..
..
صافحت الشمس .. عند شروقها
بعد أن ودعت القمر
وانتظرت..
..
زرعته في داخلها ..
وانتظرت ..
..
زرعته .. كنبتة صبار عتيقة
سألها مرة : لمَ الصبار العتيق دون غيره
فأجابت : لازلت تتساءل؟!!
..
ألا تعرف .. أنك تشيخ في داخلي .!!
ولا زالت تنتظر ..
تقبلوا مداخلتى البسيطة بينكم
تقديرى واحترامى
وأيُ ألمٍ أشدُّ
من انتظارٍ يشطرالعمرَ
ذراتٍ
تؤرجحها الرياح
وينأ بها
حظٌ عاثر .. !
بقلم :المشاعل
------
مروة :شكرا لقلبك
لك كل ودي ةباقة سوسن
\
/
ذاكرة لا يمسها إثم النسيان..!
مسكونة بوجع الغياب...!!
يا أنت ..!
إلى متى ستبقى أحلامنا عاقرة ..!
وأرضنا تبكي جفاف سنابل الشوق فينا ..!؟
تعال أروي عطش الغياب بحنانك..!
يا وطن يبعث الدفء في عمري...!
تعال فالحلم لايغفو الا على صدرك..!
فما عاد البعد يجدي ..!
ولا عدت أقوى غيابك..!
.... منقول
الرحيل