أخي الفاضل عاقد :
ها هي حروفك تلجمني كالعادة...
مهما قلت فلن أوفيك حقك
دمت شاعر أعتز به
لك خالص ودي وباقة ياسمين
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الفاضل عاقد :
ها هي حروفك تلجمني كالعادة...
مهما قلت فلن أوفيك حقك
دمت شاعر أعتز به
لك خالص ودي وباقة ياسمين
هذه التصاميم التي شاركت بها في قسم المهرجان
لمن يحب أن يعلق عليها في هذا الموضوع الرائع
:
:
أفتقد بسمة و عاقد الحاجبين
:
أجمل الأماني
*
*
*
تحية ورد
نـورا
شكرا لك يا نورا ..وقد صدقت إننا نفتقدهم ..أرجوا أن يكونوا بخير
لك حبي وباقة فل
.
.
سأرحل تاركة بقايا أمنيات وشوق خبأته خلف عباءة الشمس...
.
*
*
البحروالقمرْ .. وطيفك الأغرْ
ونسمةٌ عليلةٌ تراقص الشجرْ
وغيمةٌ كريمةٌ.. تهمُّ بالسفرْ
وموجةٌ تداعب الصخور في حذرْ
هم أصدقاء غربتي .. وغربتي مَقَرْ
ومؤنسي في وحشتي .. إنْ زارني الضجرْ
يا حلوتي يا موعدا .. ما زال منتَظَرْ
تعطّفي علي مريض قلبه انفطر
عيناي فيهما ظما .. ووجهك المطرْ
ألن تُعيدي عاشقا بدونك اندثر؟
متى اراك يا أنا ؟ يا حلوة الأثر
لا تقتليني بالرجا .. إني على خطر .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
شاعر الرائع معاذ :
سلمت على كل حرف خطه قلبك هنا
لا تطيل الغياب فقد أدمنا شعرك أخي
لك خالص شكري وتقديري وباقة ورد
لوحة الكرسي جد معبرة وذات بعد تجريدي رائع، أعجبتني اللوحات التي تركز على التقاط ظلال النور من النوافذ، دمت ناقلة للجمال، تدلنا على سبله التي نحتاج إلى دليل يقودنا إليها.شكري ومعزتي.[img]C:\Documents and Settings\K@ReeM\Mes documents\Mes images[/img]
شكرا لك اختي فاطمة
وبإنتظار شاركتك دوما
لك ودي وباقة فل
أظلمَ العمرُ .. فما ثَمَّ بقية شابت البنتُ التي كانت صبيةْ يدخل الضوء فيمضي خافتا و أنا أذوي .. كأزهارٍ نديّة سافرَتْ عني طيورٌ في الهوى والأماني لم تعد عندي فتيّة وطموحاتي التي علّقْتُها لم تعد الا سراباتٍ شجيّة قتّلوني في حياتي مثلما قتّلوا موؤودة في الجاهليّة قيدوني بخرافات لهمْ وبعاهاتٍ تُسمّى قبليّة فاتني المركب .. ضاعت قسمتي ضاعت الأحلام .. والروح النقية ضاع عمري في ثنايا كذبةٍ ضيعوا أُمّا . . و زوجا شاعريّة هل لأني منَعَتْني عفّتي ؟ هكذا يُفعل بالبنت التقية ؟ يا لصوصَ العمرِ من أعطاكمُ حق قتلي باسم أعرافٍ غبية ؟ ليس من حرصٍ لكم .. بل خبثُكمْ إنني لست بكم إلا ضحية صارت العادات فينا عفنا مقرفا ترفضه النفس الأبية شوهوا الدين ونادَوا باسمه خالفوا في نهجهم خير البرية قال أعطُوا الدين والأخلاق , لا تجعلوها فتنةً فيها الأذية حرَّمُوا لي ما أباحوا لهمُ كل من تعشقُ تُرمى كالبغية لم يعد في الكون ما يشغلهمْ طلَّقوا الدنيا .. وخلّوني القضية وحدتي في الهمِّ صارت مؤنسي أين من حزنيَ حزنُ المجدلية أغلقوا حوليَ سجنا باردا لا رؤى .. لا صوت .. لا حتى هوية ألجموني الصمتَ حتى في الكرى كفّنوني وأنا لا زلت حية مجرموا قومي .. طواغيتٌ, لهمْ في حجيم الله أركانٌ قوية يا إلهي لم تعد لي رغبةٌ في حياةٍ منذ أولاها شقية ما لأنثى في بلادي قيمةٌ تُقتلُ الحرة فيها دون ديّة ربما بيعت ببخسٍ تافهٍ ر بما تُشرى .. وقد تُعطى هدية أن تكوني في بلادي امرأةً هو ما أحسبه شرَّ البلية
معاذ الديري
عندما تقرأ المعلقات تجد أن الكثير من مفرداتها اللغوية ترتبط بالبيئة التي ينتمي إليها الشاعر مثل مكر مفر مقبل مدبر معا إلخ..
ونظرا لأصالة شاعرية صاحبها فإنها تثير الاعجاب، رغم انتمائها إلى عصر مضى وقضى.
إننا نحب الشعر القديم لأننا تلقيناه عن شخص جعلنا نتذوقه، فميلنا إلى الإعجاب به يرتبط بهذه التربية التي نشأنا عليها. لكن عندما أقرأ قصائد لشعراء العصر الذهبي في الاندلس يجتاحني شعور بالراحة والرضى، فاندمج في حالة توحي لي بها مفردات شعراء الأندلس العظماء.ورغم الاختلاف بين عصر المعلقات السبع، وبين الموشحات الأندلسية، فإن الشعور الغالب على من يقرأ ذلك الشعر ويتذوقه، هو شعور يبعث على الرضى والمتعة الروحية.
لقد شعرت وأنا أقرأ شعر عاقد الحاجبين بمتعة، فواصلت القراءة إلى نهاية القصيدة دون ملل أو قنوط. عكس ما يحدث لي مع أمثال بعض الشعراء الذين يملكون اللغة وكل آليات الترتيب والتقنين الفني، ولكن الصور الشعرية تختفي لوجود كم هائل من التكلف واللاصدق، وكأنهم أقسموا على نقل لغة غيرهم وتكرارها في لغة عصرهم ( أقصد لغة الشعر). إن لكل عصر لغته رغم ثبات الأبجدية، ومحدودية أحرفها.وفقنا الله إلى إضفاء الجديد الجميل على العالم وعلى مشاعرنا.