قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حيث شعاعك الدافئ استر بعض جسدك ليبدد نورك بعض الظلمة
شمعة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلى سحر الليالي ..
أهديك هذه الورود البيضاء ، على صفحات كنت أنت مبدعتها .
نشتاق إليك أيتها الرقيقة ، يا ذات القب النقي .
ترى هل من لقاء بعد غياب .
لك كل الحب أيتها الغالية الغائبة الحاضرة في قلوبنا دائما .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
انت لي في مثل هذا لذاك
لأخت وفاء ـ تحية
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
سهرت ورود من خميل الضاد في واحة زرعت بعطر تناد يا واحة نهلت بكوثر غاية كأس الوصال بسامق الأوراد سحر الليالي يا أمان غــُيـِّبتْ قبل اكمتال الشهر بالأعياد ماذا أتاك من الخسوف وقد أتى بدر ينوء بهالة الإنشاد أرجوك عودي فالنخيل قد اكتوى بمياسم العذال والأحقاد بنتي غيابك لن يكون محببا فخدي قرارك من معين فؤاد
تحياتي
ابنتي سحر عودي فالواحة تحتاجك
صدقا
والدك محمد
لكل من يفرح بوجودي ويحب تواجدي
[IMG]alwaha.net/moltaqa/attachment.php?attachmentid=1891&stc=1&d=116084322 5[/IMG]
أتمنى أن يورق الأمل وينتشي
كهذه الزهرة
khaled_alhamd1@
ودي ....
إلى كل من نظر إلى الدنيا بسودوية أقول له
أنظر لها بعين وردية:
أسيرُ الشقـاءِ يقاسـي الألـمْ ويشكو العناءَ ويشكو السـأمْ يبيتُ الكئيبُ علـى مضَـضٍ يراعي النجومَ بليـلِ الظُّلَـمْ ومارَ الفـؤادُ بنـارِ الأسـى وضيـمٌ بجحفلـهِ يضطـرمْ يرى الحسنَ في عينهِ موحِشاً وزهوّالجمـالِ يـراهُ عُـدِمْ وماهزَّهُ صوتُ طيرِالصباحْ وماشُنِّفَـتْ أذنُــهُ بالنـغـمْ إليـكَ قصـيـديَ ياقابـعـاً ببحـرِ الشقـاوةِ،رفَّ العلـمْ وحلِّـقْ بأفـقٍ سمـا فـالُـهُ ودعْ عنكَ يأساًهمى واقتحَـمْ وهيَّا اقطفِ الزهرَ منْ روضهِ وغنِّ القصيـدَ فسَعْـدكَ عَـمْ
إجلالي وإكباري