منحت َ الحبَّ مافاق احتمالي به أضنيتَني وشغلتَ بالي اذا أنعمْتَ يا هذا بشئٍ فلا تجعله في حجم الجبالِ فمنحُ السيلِ للعطْشى مضرٌّ كمنعِ الواردِينَ على الزُّلالِ
لعاقد حاجبيه اللامبالي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
منحت َ الحبَّ مافاق احتمالي به أضنيتَني وشغلتَ بالي اذا أنعمْتَ يا هذا بشئٍ فلا تجعله في حجم الجبالِ فمنحُ السيلِ للعطْشى مضرٌّ كمنعِ الواردِينَ على الزُّلالِ
لعاقد حاجبيه اللامبالي
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
يكفـي أنْ أراكَ مبتسمـاً، كيْ تعودَ الحيـاةُ فيَّ إلى الحيـاة ..!
----
شكراً لكِ من أعماق القلب منـار
هكذا أبدو أمّـاه، كشمعـةٍ ترتعد برداً ! مذْ هاجرَ الدفءُ الدافئ معكِ، فتبعَـتْه غيمةُ ظلّـكِ، وبقيتُ وحدي أغازلُ مكانكِ المنطفئ، وأحلـمُ بأنْ أتأبّطَ طيفَـكِ وهو ثمـلٌ بأشواقنـا !
كمْ أفتقدكِ !
عرفتُ الآنَ أنّكَ أرسلتَ الشوقَ يتقفّى صحوي، بلْ ويقفُ لأنفاسي بالمرصاد !
ماذا أفعلُ كيْ أُوقِفَ زحفَ الأشواق إلى شوقي !؟
قطرة ماء .. تعلقت بغصن ندي .. كانت فرحة بهذا العناق بينها وبينه ، وكأنها تستمد منه البقاء .. رأت لونه الأخضر ، فراق لها أن تتلون ، جمعت خيوطا من نور الشمس ، لتصطبغ بلونها الذهبي .. لم تكن تدري أن هذه نهايتها .. إلا .. حين تبخرت ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أحببت أن أخرج الموضوع من سباته العميق
هاتوا تعليقكم..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
صحو جميل على طفل يلتقط القمر
رائع هذا الصحو
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلى أمي
افكر كيف أهديها
حياتي .. كل مافيها
أحاول قطف بدر الليل
هذا هذا سيكفيها ؟