هذه روحي التي تحترق، أمْ هي أنفاسي الأخيرة ؟!
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
.
وَ سِرتـُ وحديّ... شريداً
مُحطمَ الخُطواتـِ ..
تَـهُزُنيّ أنفاسيّ..
تُخيفُنيّ عبراتيّ..
كـ[هاربـٍ] ليّسَ يدريّ..
مِنْ اينَ والى أينَ يمضيّ..!
.
.
.
..ثامر الجريش..
سحر الليالي
شكرا بحجمكـ
وحجم روعتكـ وخلقكـ
لك التقدير والاحترام
!!..ثامر..!!
رفقا
بروحي المسجونة
بقنينة ذاتي
وغارقة ببحرك
إنَّـه الضجر ياحبيبتي !
يلفّني به ،وأضيع بملء إرادتي خلف غيابك ، وخلف الأشياء الجميلة العابرة إلى الماضي وكأني أقدم من ذاكرتي المتخمة بكِ ،أو ربّما سقطت من ثقب أحدثه الآتي فيها .
سقطتُ ، وأتدحرج على سفوح اللامبالاة حجراً أحمقاً يمضي إلى قدره كعثرة في طريق ما ، وقد يكون طريقك!...
- صدقيني أيضاً إذا قلتُ لكِ بأنَّي متألَّم ُ جدَّا ، جدّاً !
لأنَّ قناعاتي كلَّها تتهاوى فوق رأسي قناعة بعد أخـرى لوحاً زجاجـيَّا بعد آخــر
هل تسمعين سوى ارتطامها برأسي ؟!
أتمنّى أن أكتب الأصوات لتدركي معي كم هو مؤلم صوت ارتطامها أكثر من أنّها تتكسّر ، تتكسَّر وتحديداً فوق رأسي!
أعرفُ أنَّ قناعاتي لاتهمّكِ الآن ، ولاتهمّني أيضا فقد اعتدت على التخلّي عنها كلّما داهمتني حقيقة أوضح ، وكلّما صفعني الوجع بخيبةٍ أكبر...
لكنّي بحاجة لأن أخبركِ عنّي هذه المرَّة ،ولأخبركِ أيضاً بأنَّ الشتاء لن يعنيني بعد هذا اليوم ،
وبأنَّ الغيوم الرماديَّة ماعادت تشي لي بأسرار التأمُّل ...وبأنَّ قطرات المطر كالدموع ماعادت مساحات للتعبير خلف نوافذي الموصدة حتَّى .......آخــر !
منقول:/ الكاتب : مغيرة الهويدي
سحر ارجو ان تتاكدي من اسم القائل قبل اقتباسه فهذه الكلمات من اغنية (حبيبها) للعندليب الاسمر ولكني لا اتذكر كاتبها.. لكنها بالتاكيد قبل ان يولد الجريش الذي جاء مهللا مهزهزا برأسه موافقا .
وهذا لعمري يثير الكثير مما لا اريد الخوض فيه الان .
شيئا من الامانة بربكم !!
بحث بسيط في غوغل يا سحر لا يضيرك حتى لا تقعي في مثل هذه الزلات .
ارجو التعديل ان امكن .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
تقول .. ربما جاء
وانتظرت ..
..
صافحت الشمس .. عند شروقها
بعد أن ودعت القمر
وانتظرت..
..
زرعته في داخلها ..
وانتظرت ..
..
زرعته .. كنبتة صبار عتيقة
سألها مرة : لمَ الصبار العتيق دون غيره
فأجابت : لازلت تتساءل؟!!
..
ألا تعرف .. أنك تشيخ في داخلي .!!
ولا زالت تنتظر ..
تقبلوا مداخلتى البسيطة بينكم
تقديرى واحترامى
وأيُ ألمٍ أشدُّ
من انتظارٍ يشطرالعمرَ
ذراتٍ
تؤرجحها الرياح
وينأ بها
حظٌ عاثر .. !
بقلم :المشاعل
------
مروة :شكرا لقلبك
لك كل ودي ةباقة سوسن
\
/
ذاكرة لا يمسها إثم النسيان..!
مسكونة بوجع الغياب...!!
يا أنت ..!
إلى متى ستبقى أحلامنا عاقرة ..!
وأرضنا تبكي جفاف سنابل الشوق فينا ..!؟
تعال أروي عطش الغياب بحنانك..!
يا وطن يبعث الدفء في عمري...!
تعال فالحلم لايغفو الا على صدرك..!
فما عاد البعد يجدي ..!
ولا عدت أقوى غيابك..!
.... منقول
الرحيل