منحت َ الحبَّ مافاق احتمالي به أضنيتَني وشغلتَ بالي اذا أنعمْتَ يا هذا بشئٍ فلا تجعله في حجم الجبالِ فمنحُ السيلِ للعطْشى مضرٌّ كمنعِ الواردِينَ على الزُّلالِ
لعاقد حاجبيه اللامبالي
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
منحت َ الحبَّ مافاق احتمالي به أضنيتَني وشغلتَ بالي اذا أنعمْتَ يا هذا بشئٍ فلا تجعله في حجم الجبالِ فمنحُ السيلِ للعطْشى مضرٌّ كمنعِ الواردِينَ على الزُّلالِ
لعاقد حاجبيه اللامبالي
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
يكفـي أنْ أراكَ مبتسمـاً، كيْ تعودَ الحيـاةُ فيَّ إلى الحيـاة ..!
----
شكراً لكِ من أعماق القلب منـار
هكذا أبدو أمّـاه، كشمعـةٍ ترتعد برداً ! مذْ هاجرَ الدفءُ الدافئ معكِ، فتبعَـتْه غيمةُ ظلّـكِ، وبقيتُ وحدي أغازلُ مكانكِ المنطفئ، وأحلـمُ بأنْ أتأبّطَ طيفَـكِ وهو ثمـلٌ بأشواقنـا !
كمْ أفتقدكِ !
عرفتُ الآنَ أنّكَ أرسلتَ الشوقَ يتقفّى صحوي، بلْ ويقفُ لأنفاسي بالمرصاد !
ماذا أفعلُ كيْ أُوقِفَ زحفَ الأشواق إلى شوقي !؟
قطرة ماء .. تعلقت بغصن ندي .. كانت فرحة بهذا العناق بينها وبينه ، وكأنها تستمد منه البقاء .. رأت لونه الأخضر ، فراق لها أن تتلون ، جمعت خيوطا من نور الشمس ، لتصطبغ بلونها الذهبي .. لم تكن تدري أن هذه نهايتها .. إلا .. حين تبخرت ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أحببت أن أخرج الموضوع من سباته العميق
هاتوا تعليقكم..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
صحو جميل على طفل يلتقط القمر
رائع هذا الصحو
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
إلى أمي
افكر كيف أهديها
حياتي .. كل مافيها
أحاول قطف بدر الليل
هذا هذا سيكفيها ؟