أهونُ ما لقِيت!!

أيها الأحبه..

في البيت الأخير

لقيتُ من الهوى ماليس يُحصى وأهونُ ما لقيتُ بهِ الحِماما!

ذهبت إلى أن الحِماما مفعول به منصوب.. ولكنّي لم أجد خبراً للمبتدأ (أهونُ !!) فرأيت أن الحماما حقها الرفع كخبر لأهون >> ولكن ذلك يخالف بناء القصيده

لذلك قمت بالتعديل التالي

لقيتُ من الهوى ماليس يُحصى وكانَ أقلُّ ما ألقى الحِماما!

وأرجو من الأحبه هنا إبداء الرأي والتوجيه مع شكري وتحيتي للجميع

اسرح مع البيات قصائدك تستوقفني سطورها
امر من خلال الكلمات
واعجز عن وصف اعجابي
تبقى رقة العاطفة تطغي على اسلوبك لتجذبنا بقوة
ولا اكتفي بقراءة واحدة بل اعود واترنم بها مرة اخرى
سلمت ايها الشاعر وسلم قلمك

لقيتُ من الهوى ماليس يُحصى
وأهونُ ما لقيتُ بهِ الحِمامـا

الأخ ماجد
قرأت ما تفضلت به من التغيير , لكنه حتى في هذا سأسأل أين المفعول به للفعل لقيت ,
ولماذا لا تكون القراءة كالتالي :
وأهونَ ما لقيتُ به الحماما
وأهون هنا مفعول به مقدم حكمه النصب , والحماما تمييز للمفعول به منصوب.
والتقدير ما لقيت به أهونَ من الحمامِ
أما هنا :


لقيتُ من الهوى ماليس يُحصى
وكانَ أقلُّ ما ألقى الحِمامـا
وهنا " الحماما " خبر كان حكمه النصب مثلما ورد.

ولك تحياتي وتقديري

لقيتُ من الهوى ماليس يُحصى
وأهونُ ما لقيتُ بهِ الحِمامـا
الأخ ماجد
قرأت ما تفضلت به من التغيير , لكنه حتى في هذا سأسأل أين المفعول به للفعل لقيت ,
ولماذا لا تكون القراءة كالتالي :
وأهونَ ما لقيتُ به الحماما
وأهون هنا مفعول به مقدم حكمه النصب , والحماما تمييز للمفعول به منصوب.
والتقدير ما لقيت به أهونَ من الحمامِ
أما هنا :
لقيتُ من الهوى ماليس يُحصى
وكانَ أقلُّ ما ألقى الحِمامـا
وهنا " الحماما " خبر كان حكمه النصب مثلما ورد.
ولك تحياتي وتقديري

الأستاذ عادل العاني

شكراً لفيض كرمك وزلال بيانك

هل أفهم أن أبقيه على حاله مع تغيير الحركه الظاهره على أهون..

أنا أرى أن المعنى غير واضح
تقول : والتقدير ما لقيت به أهونَ من الحمامِ


بينما الذي أقصد أن أهونَ ما لقيتُ بالهوى هو الحِمام >> ومن هنا فالمعنى أن الهوى أشدُّ من الحِمام !!

أنتظرك

أخي ماجد

وهو نفس المقصود ,

لم أجد أهونَ من الحمام , أي إن أهونه هو الحمام , أما وضعها بالشكل الذي كتبته هو لإيضاح المفعول به المقدم ليس إلا.
أما جواز ذلك نحويا فأنا لا أرى خطأ فيه إلا إذا كان للنحويين في الواحة رأي آخر.

تقبل تحياتي وتقديري