اســـتـــحــال الـجـــنــيـــن مـــاردا .. وأنـــت تـــســـألـــيـن .. ؟

اسماء حرمة الله :

حضورك شهيٌ مغر ٍ
وأنت تعلمين
فقط اغفري لي ذاك الكسل الذي يسري بعروقي عن الوفاء بمايقتضيه حضورك
ربما تمر الأشياء صغيرة فتكبر إلى أن نراها أكبر من احتمالنا
ربما القادم أحلى


أسماء حرمة الله :

دعيني أنثر على إحساسي هذا باقة زهر تليق بك

دمت بخير أسماء

الى اللقاء

قلم حساس ينتبه لأبسط الجزئيات فيبدع في النقش و التلوين...
أعجبتني اللوحة ايما إعجاب فأردت تعليقها في الواجهة حتى تغذي الأنظار و الأذهان...
دمت متألقا يا عاشق...

ليلى الزنايدي :

إن كان يحق لي هنا أن أهب نفسي حقا غريزيا في التسلط وإبداء الرأي فسأقول أنني أستحق منك كل هذا
وإن كنت سأتواضع بخبث فسأقول :
أنت تلبسيني مالا أستحق ... رغم كل هذا فلن أفيك حقك


ليلى الزنايدي :

تحياتي لك اينما كنت ....!!

يبقى الباب الموصد..أشهى الأبواب التي يطرقها العاشق...

عاشق الخيل...

تعتلي هنا قمة الرقة والعذوبة...

قمة الصدق والحقيقة..فتعترف برجل نصفه بالوحل...

ونصفه الآخر يرنو للقمر..

لابد للجنين يوما أن يصبح ماردا مجنونا يبعثر صمت السنين..
فإما يقبل هو صالمت أو تقبل هي جنون المارد الصارخ في وجه اللامبالاة..

قرأتك بشغف غريب...

كن بخير

ذات نبض ، سقطت دمعة على جمرة القلب ، تبخرت سحابة ، أمطرت مدادا على صفحة بيضاء بوح مشاعر ، واعترافات رجل ، ظن أنه قد تلاشى ، ما بين نصف في الوحل ، ونصف يرنو لوجه القمر ، ونجمة لا زالت ... ترقبه من عليائها ، تنظر إليه ، إلى ذلك الرجل .
نسكب المداد أسودا .. لنطهر الننفس جلدا بالكلمات .

عاشق الخيل ..

درة استخرجت من أعماق بحر نفسك ، فكانت هذا النص .

أسعدني مروري هنا .
لك التحية والود .

يمنى سالم :

يبقى الصدق أسمى معاني الحياة
عندما نتعامل به مع الآخرين يجب ألا نتوقع صدقهم
عندما نهبهم إحساسا نقيا عذبا رائعا يجب ألا نتوقع منهم مبادلة كل هذا بنفس الإيمان

تبقى الأفواه مشدوهة باللحظة ، وبريق اللقاء الأول
تستحيل تلك الملامح البريئة الوديعة إلى أنياب ومخالب ولعاب يسيل
تستحيل تلك الأعين الحالمة إلى كتل من الجحيم

يكفي أن نبقى أوفياء لإحساسنا
يكفي أن نعطي بلا حدود لنبقى أنقياء

ربما خرجت عن حيز المألوف هنا
لكنني كنت أخاطب بحرفي هذا الإنسانة التي تعطي بلا حدود


يمنى سالم
قبل أن أختم هنا دعيني أهمس لك :

ليت كل ما مرّ بنا لم يكن يوما .. على الأقل لنبقى دون نزف


تحياتي لك سيدتي أينما كنتِ
تحية نقية كما يجب
تحية رائعة كما يليق بك


دمت بخير

يالرجل أنهكته الخطيئة ..
مستنقع آسن تفوح منه رائحة النساء وصخب حواء .. وتسألين .؟
هاقد أجبتك ..
نصف مغروس في الوحل وآخر يقبل وجه القمر ..

الرائع محمد
لي زمن لم أمر بروائعك
طبعا أنا الخاسرة
صديقي القديم الجديد
جرأة قلم مذكر أن يتفوه بما اقتبست من حروفك
لكن بعد هذه المقدمة الجريئة ألا تريدها أن تسال..؟
لك حضور خاص ومذاق مميز
فأنت تطهو الحرف لاتكتبه
دمت مبدعا سامقا

وفاء :

يتهاوى الألم في نفسي ، وتتقاذفني لحظات يأسي
بالأمس القريب كان لمنارة الصدق إشعاعا يهبني بعدا جديدا ، إنسانا جديدا
لكن
لن يخبو ذاك الإحساس بالحرمان يوما ، لن ندرك الوتد الذي يربط جسرا بين قمتي عشق مكلوم

تحياتي

الصديقه والعزيزه صابرين :
مرحبا بك في صفحاتي ....استضيء بحروووفك واتعلم منها

ولا أخال ردي هذا يفيك حقك فشهادتي فيك مجروحة ، كيف لا وأنت من أتعلم منه كيف أشعر بوخز الكلمة ونزف الحرف

أحار ردا ام طارق على تلك االخواطر والقصص الرائعة التي ساءلتك عنها يوما وكأنك تعلمين وقع حروفها على إحساسي فعدت تعزفين على أوتارها

أتمنى أن أكون عند حسن ظنك بي ، وأتمنى للقراء هنا أن يستفيدوا من حضورك الرائع ،

دمت بود

صديقك عبدالله

ايها المبدع عاشق الركوب على اجنحة الكلمات
المسافرفي مشارق الصباحات
الغارق في عطور الهوى
المقتول بالجوى
تحمل حبا مليئا بقناديل النهار...
نصك فيه مذاق الفاكهة
ووردا مترع بالاغنيات
لك ودي واحترامي