والله أني لأغبط نفسي
بكم
ياوطني الذي لما أزل أحلم بتشييد أركانه فوق ارض الابداع

نعم أحبتي أنتم لي وطني وفردوسي المفقود

أما قصة الابيات فقد قرأتها والله في كتاب ماعدت أذكر بكل أسف أسمه

وهي قطعة ألم أن صحت راوية الكتاب

سأفرد لها خاطرة في قلم النثر

أن أمد لنا ربي الاعمار

فخور فخور قلبي بشروق حروفكم
والمطر