ياولدي : عُمركَ راحلٌ .. عدْ الى بحر ودها وأغرق ِ
لبيكَ يامن تقضي قتلي من خلف الخندق ِ
عائـدٌ أنا لبحرها
وكذا المحارات تطلب فصوصها .. لترتقي

إبداع حرفك وشفافية كلماتك تنهل من مجامر الصدق
سلم لنا بوحك وحضورك، وتوهج قلمك وحروفك
وبورك القلم وصاحبه
ودمت مبدعا. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي