المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المعشي
رائع انت اخي علي
لكن هل لمك ان ترجح احدى الاقوال
طبعا الجواب الأصح في إحدى الأقوال التي أتيت بها
وإن كنت لم تصغها بالصورة المناسبة
ننتظرك فلقد اقتربت كثيراً من الهدف
الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المعشي
رائع انت اخي علي
لكن هل لمك ان ترجح احدى الاقوال
طبعا الجواب الأصح في إحدى الأقوال التي أتيت بها
وإن كنت لم تصغها بالصورة المناسبة
ننتظرك فلقد اقتربت كثيراً من الهدف
شكرا لك أخي
مع أن كل ما ذكر قد قال به بعض المفسرين، ولست مؤهلا لتحديد الراجح والمرجوح، ولكني سأختار واحدا، وسأعدل في الصياغة حسب فهمي، وأمري إلى الله..
(اتقوا الله) الأولى، أي اتقوا الله في أعمالكم واجعلوها صالحة تنفعكم يوم القيامة.
(اتقوا الله) الثانية، أي اتقوا مراقبة الله إياكم وإحاطته بحركاتكم وسكناتكم، فاجعلوا أعمالكم خالصة له تبارك وتعالى.
وعليه فتقوى الله الأولى من أخطائنا وزلاتنا نحن.
والثانية من مراقبة الله لنا وعدله الذي يهلكنا لولا رحمته.
والله أعلم.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المعشي
أصدقك القول أخي علي
ها أنت تفتح أمام عينيّ بصائر جديدة بهذا الإجتهاد الرائع منك
لكني أنتظرك بالجواب الاصح اخي
دمت مفكرا ولله درك صابراًَ
شكرا أستاذ عدنان على سعة صدرك
أخي رغم أن العلة التي اخترتها لها ما يؤيدها من لفظ الآية إلا أن ذلك لا يمنع أن يكون للتكرار أكثر من مقصد، وقد يكون كل ما ذكر تعليلات صحيحة وربما هناك مقاصد أكثر من ذلك لم نحط بها ولم يحط بها المفسرون قبلنا علما..
سأتناول الآية من زاوية أخرى:
(اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد)
هنا تتصل التقوى بما سبق تقديمه من الأعمال لقرينة لفظ (قدمت) بصيغة الماضي، وهي دعوة إلى محاسبة النفس والتوبة والندم على ما فات...إلخ.
(واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون)
وهنا تتصل التقوى بإحاطة الله بما يعمل في الحاضر والمستقبل لقرينة ( تعملون) بصيغة المضارع، وهي دعوة إلى إصلاح الأعمال الحاضرة والمستقبلية والإخلاص فيما بقي للإنسان من العمر متضمنة تأكيد علم الله بما نعمل.
وهذا يعد من من علل تكرار الأمر بالتقوى والتأكيد عليها.
باختصار:
يمكن تشبيه فترة الحياة بمدة محددة لتنفيذ مشروع عمل معين، وهذا المشروع يحتاج وقفات تقويمية ينظر من خلالها إلى ما تم تنفيذه من الأعمال هل يساير الخطة ويحقق أهدافها أم لا؟ وفي نفس الوقت ينظر إلى كيفية استغلال ما تبقى من الوقت بما يحقق الهدف، واستفادة الدروس من الأخطاء السابقة وتجنب الوقوع فيها مستقبلا.
إذًا.. التقوى مطلوبة في المرحلتين ولذلك تكررت للتأكيد على أهميتها.
أخي عدنان:
لاحظ أن هذه العلة وإن اختلفت عما ذكر في المشاركة السابقة إلا أنها لا تتعارض معها لذا نقول يمكن أن تكون العلتان وأكثر من أسباب التكرار.
تحياتي.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المعشي
وهكذا أخي علي أيها الكريم
تحصد العلامات الخمس
وبذلك تكون قد اقتربت من الجائزة
فلا يفصلك عنها إلا خمس درجات أخر
شكرا لك وانتظرني
أخي الفاضل عدنان
أين أنت ؟؟؟؟نفتقدك أخي!!!
كن بخير
الأخ الحبيب عدنان
أنت تعلم كم أحبك .. أليس كذلك؟
بعثت سلامى إليك مع الدكتور سمير العمرى أثناء زيارته للمنصورة
أفتقدك فعلا
لا تنسانا من دعائك يا أخى
..... ولتكمل المسابقة ... جزاك الله عنا خيرا
إذا اشتملت على اليأس القلوب وضاق لما به الصدر الرحيب
ولم تر لانكشاف الضر وجها ولا أغنى بحيلته الأريب
أتاك على قنوط منك غوث يمن به اللطيف المستجيب
وكل الحادثات إذا تناهت فموصول بها الفرج القريب
الكريمة سحر الليالي
والله إني لمشتاق إلى الواحة وأهلها ، وما يمنعني من الحضور هاهنا إلا المرض
أخي عابر سبيل بارك الله فيك وإني والله لأحبك في الله
دعواتك فقد ألم بي المرض
شكراً لكم
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك
دمت لأحبابك سالما