هكذا وجدت هذه الأبيات في أحد المواقع
وتساءلت من يا تُرى مؤلفها
كما وتساءل معي آخرون
لعلي أجد من يجيبني من الأخوة رواد الواحة الثقافية
وبعدها أقوم بتشكيلها وتزينيها
شاكراً سلفاً لكل من يُسهم في كشف غموضها .
اختاه عودى للحجاب فانه ستر يقيك قساوة الاشواك ان اللالىء دائما فى مأمن فى البحر لاتخشى من الاسماك اختاه عودى فالذئاب كثيرة ترنوا اليك بسمها الفتاك هذا نداء الله لاتترددى واسعى الى تطبيقه برضاك الدين طهر والصلاة وقاية والصوم كنز والحجاب رداك ودعى دعاة الجاهلية ينهقوا لاتتركيهم يسعدوا بشذاك قولى لهم ان الحياء رداؤنا وثقى بان الله لن ينساك قولى لهم ان الجهاد طريقنا والله جل جلاله يرعاك اختاه قومى للصلاة فانها نور ينير لك سما دنياك اوصيك بالقران ان تتزودى من علمه دوما ففيه شفاك والله لو عدنا الى قراننا مااحتار عبد او تاوه شاكى والله لو عدنا الى دستورنا لازدان هذا الكون بالافلاك
أبو عبدالله .