أحدث المشاركات

أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مع ذكرى النكبة

  1. #1
    شاعر ومفكر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : ألمانيا
    العمر : 77
    المشاركات : 254
    المواضيع : 79
    الردود : 254
    المعدل اليومي : 0.03

    Post مع ذكرى النكبة

    جزء من موضوع منشور على هذا الرابط

    جانب من ذاكرتنا التاريخية الفلسطينية
    للتركيز على فلسطين وقضيتها أسباب بيّنة، فمكانتها مكانة مركزية، من حيث تأثيرها على المسيرة الحضارية في المنطقة، أو على جغرافيتها السياسية في مختلف الميادين.. ولا ريب في أنّ ما جرى ويجري على صعيدها يتجاوز بنتائجه المباشرة حدود أبناء قلسطين تحت الاحتلال وإخوانهم المشرّدين في أنحاء الأرض، وهذا ما انعكس بالفعل فيما نعاصره على منحدر التراجع الاستسلامي، جنبا إلى جنب مع تحجيم القضية:
    - من قضية إسلامية جامعة
    - إلى قضية عربية قومية
    - فإلى صراع إقليمي
    - ثم إلى مشكلة فلسطينية ( فمشكلة فلسطينيين)
    - مع فصل النزاع العربي-اليهودي عنها وحصره في مشكلات حدود وعقود..
    - ثم الهبوط بجميع ذلك إلى حضيض كامب ديفيد فمدريد فأوسلو.
    إنّ المحور الرئيسي لتحجيم القضية على هذا النحو قائم على خنق ذاكرتنا التاريخية، والأخطر منه ما يجري لتجريد الجيل القادم من وعيه التاريخي بالقضية، لسدّ الأبواب أمام احتمال أن يقوم بما لم يقم به جيلنا الحاضر أو عجز عن القيام به.
    وكما أنّ عملية خنق الذاكرة التاريخية في إطار ما يستحق وصف "غسيل دماغ جماعي" لا تجري اعتباطا.. كذلك فإنّ تجديد ما يحييها وما يعمّق الوعي الفردي والجماعي بها، لن يتحقق من تلقاء نفسه ودون بذل الجهود الواجبة من أجله.. ومن الميادين النموذجية لبيان هذا وذاك، ميدان توظيف الذكريات التاريخية لأحد الهدفين، الهدف الانتحاري حضاريا وتاريخيا والمدمّر واقعيا ومستقبلا، وهدف إحياء أنفسنا حضاريا وتاريخيا والنهوض بواقعنا وبناء مستقبلنا.
    ولنتأمّل كمثال في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام ميلادي.. ولنذكر بعض ما فيه من أيام كان لها موقعها المؤثّر في تاريخ قضية فلسطين، كانت قد لعبت دورها في توجيه مسار القضية "المصيرية المركزية" في الاتجاه الخطير الذي نعرفه ونعاصره.. وهو الاتجاه الذي يساهم بعض بني جلدتنا في صنعه ويكتفي غالبنا بموقف الانتظار.. ربما حتى يصل الحريق إلى بيته..
    كيف نتعامل مع تلك الأيام التاريخية الآن، بعد أنّ كان يجمعنا على الأقل الوقوف عندها وقفة "سنوية" مشتركة ومحاولة الانطلاق ممّا تعنيه للبحث عن أرضية مشتركة!..
    من تلك الأيام مثلا:
    - وعد بلفور يوم 2/11/1917 م
    - وقرار التقسيم في الأمم المتحدة يوم 29/11/1947م
    وكانا الأوفر حظا من التذكير بهما إلى وقت قريب، ثم أصبح ذلك يجري على "استحياء"، وهذا مع أنّهما لم يكونا قطّ موضع خلاف في الرأي، ولا مادّة مساومات في صراع التيارات المتعدّدة من قبل!..
    ومن تلك الأيام أيضا:
    - يوم 19/11/1935م، وهو يوم استشهاد عز الدين القسام الملقب بشيخ مجاهدي فلسطين في العصر الحديث..
    - ثمّ بعد 41 عاما كان يوم 19/11/1976م، يوم زيارة الرئيس المصري السابق أنور السادات للقدس المحتلة والتي تبيح القول إنّه كان بذلك "شيخ" دعاة التسوية إذا صح التعبير!..
    - ومنها أيضا ما يبيّن الأرضية التي تحرّك عليها السادات.. كيوم 27/11/1973م، عندما اعتبرت قمة الجزائر منظمة التحرير الفلسطينية ممثلا ( شرعيا) وحيدا لشعب فلسطين.. ثم جرى تثبيت القرار في قمة الرباط بموافقة أردنية عام 1974 م.. وبعد شهور معدودة ( في أيار/ مايو 1975 م) أعلن عرفات أنّه يريد "إقامة دولة للشعب الفلسطيني والشعب اليهودي وليس إسقاط الدولة العبرية بالقوة "!..
    - ومنها أخيرا في نطاق هذه الأمثلة المعدودة يوم 15/11/1988م، عندما أعلنت منظمة التحرير عن قيام "دولة فلسطينية" عبر المجلس الوطني الفلسطيني، والواقع أنّها أعلنت الاعتراف الواقعي بالدولة العبرية، من خلال الاعتراف بقراري مجلس الأمن المعروفين، وهذا ما فهمته واشنطون فبدأت الاتصالات مع المنظمة بعد أربعة أسابيع فقط!..

    الأهم من الاحتفالات السنوية بأيام تاريخية
    لسنا بصدد النظر في مدلول الأحداث بحدّ ذاتها، ولكن يلفت النظر أنّها وسواها من الأيام الفلسطينية، لم تعد تلقى ما هي جديرة به من الاهتمام، ولا حتى في حدود "احتفالات للذكرى" وكلمات حماسية للحفاظ على حياة الوجدان، وليس المقصود هنا أنّه لا يهتم بها أولئك الذين أصبح همّهم الأكبر موجّها إلى الاحتفاء بمناسبات أخرى.. مثل المشاركة المشينة في الاحتفاء سنويا بيوم اغتيال إسحق رابين، أي رئيس الوزراء الصهيوني الذي عرف في أرض فلسطين المحتلة بأنّه مبتكر أسلوب "تهشيم العظام" في مواجهة الانتفاضة.
    إن الذين انسلخوا من جلهم حضاريا وتاريخيا ولبسوا جلدا آخر، ليسوا مقصودين بهذا الكلام.. ولا يهمّ أمرهم كثيرا في مستقبل القضية، فسيعفو الزمن عن ذكرهم وما يصنعون كأن لم يكونوا..
    إنّما المقصود هنا هو ضرورة العمل على أن نحفظ أنفسنا وجيلنا المعاصر وأبناءنا من الانزلاق بأي حال من الأحول إلى تلك الدائرة التاريخية الزائفة المنحرفة، وأن نتجاوز في واقع ما نصنع كلَّ من يريد أن يفرض سياساته المنقطعة عن الجذور والثوابت التاريخية والحضارية، سواء كانت ضربا من ضروب الخيانة أو المصلحة أو الاضطرار أو الاقتناع الشاذ.. فالنتيجة في سائر تلك الحالات واحدة، وهي صناعة منعطف معيّن على المجرى التاريخي للقضيـة في اتجاه التفريط بها، مع سائر ما ينبني على ذلك بالنسبة للمنطقة بأسرها وأهلها والأجيال القادمة!..
    يجب أن نتجاوز هؤلاء وأن نتجاوز أيضا توظيف بعض وسائل إعلامنا، داخل بلادنا، لتشويه تاريخنا، وليس مجهولا أنّ بعضها قد وجّه بالفعل ليوم اغتيال رابين مثلا، ما لم نجد مثله ولا بعضا منه بمناسبة أيام أخرى في قضية فلسطين.. وهذا فضلا عن المضمون والإخراج للحديث عن مناسبة ما، حتّى أصبح يغلب على التأمل في صفحات تاريخنا استخدام المنظار الصهيوني والأمريكي وإقصاء منظارها العربي والإسلامي الأصيل.
    والتواريخ المذكورة آنفا أمثلة لم تشمل سائر الأيام الجديرة بالاهتمام في الوعي التاريخي للقضية، حتى في إطار شهر واحد من تاريخها ( ونذكّر في هذا الموضع ثانية أنّ أيام فلسطين هنا مجرد نموذج على قضايا أخرى تحت عنوان ذاكرتنا التاريخية) ويوجد المزيد من عشرات الأيام المشابهة، التي كان لها موضع المفصل التاريخي المؤثّر في أحداث قضية فلسطين على امتداد عشرات السنين الماضية، وتستحق التذكير بها، كما هو الحال مع مختلف قضايانا الأخرى، ولكن ليس المقصود هنا مجرّد تعدادها، بل المقصود تأكيد خطورة فقدان الذاكرة التاريخية.. ولا غضاضة قطعا في وصف من يتعمّد محوها من وجداننا وفكرنا بالخيانة.. فهو بذلك كمن يمسك معولا ويهدم به أركان أي بناء مأمول لمستقبل بلده وأمّته، وإنّ من يساعد على محوها أو لا يسعى للحيلولة دون ذلك، يساهم في عملية الهدم تلك من حيث يريد أو لا يريد.. لا سيّما وأنّنا نتحدّث عن قضية محورها الأساسي هو التاريخ، من عهد الكنعانيين واليبوسيين، إلى عهد المقاومة الفدائية الإسلامية الراهنة، ومن دولة التوحيد الأولى لأنبياء رسالات التوحيد وخاتمتها رسالة الإسلام، إلى يوم الإسراء والمعراج الذي أصبح كثير من أشكال الاحتفالات "التقليدية" به، ينأى عمدا أو جهلا عن الربط بينه وبين قضية فلسطين بإطارها التاريخي المعاصر!..

    المدخل التاريخي إلى مستقبل القضية
    قد يصـح قول من يقول إن العمل على تحويل مجرى الأحداث والتطوّرات بصورة حاسمة ومباشـرة لإعادة القضية إلى أرضيتها العربية والإسلامية وإلى موقعها الأصيل من الشرعية الدولية، دون تزييف للقيم والمقاييس الأصلية في تلك الشرعية..
    وقد يصح القول إنّ هذا العمل الواجب عسير في الوقت الحاضر، أو تنتصب دونه عراقيل كبرى.. ولكن ألا ينبغي إذن الإسهام على الأقل في العمل على إحياء الذاكرة التاريخية، قبل أن يمضي جيل ويأتي آخر:
    - لا يقرأ عن فلسطين إلاّ باسم "إسرائيل" وربّما باسم إدارة ذاتية مقيّدة
    - ولا يسمع عن الجهاد للتحرير إلاّ تحت عنوان تطرّف وإرهاب..
    - ثمّ يتحوّل صانعو المذابح في دير ياسين وأخواتها وفي صبرا وشاتيلا ومن قبلها ومن بعدها.. إلى "أبطال سلام" يقرأ عنهم في كتبه المدرسية ومجلاته الثقافية ويرى الأفلام عن "أمجادهم" في فضائيات بلده وعلى الشاشة الصغيرة داخل بيته!..
    لا تنقصنا الأيام والمناسبات للانطلاق من تاريخنا في العمل من أجل استعادة وعينا والحيلولة دون مزيد من السقوط في حاضرنا ومستقبلنا، وهذا ما تشهد عليه الأمثلة المذكورة عن بعض تلك الأيام من شهر واحد، إنّما لا ينبغي أيضا حصر قضية الذاكرة التاريخية في نطاق عمل موسمي يرتبط بأيام معينة والتذكير بها.. فالمهم هو ألاّ نصل في هذه الغربة التاريخية الخطيرة إلى درجة التساؤل، كما بات يصنع كثير منّا ولا يجد جوابا:
    - متى حرّر صلاح الدين القدس..
    - أو في أي عام فتحها عمر الفاروق..
    - أو متى استشهد القائد الفلسطيني موسى الحسيني..
    - أو متى كانت موقعة عين جالوت..
    - أو متى وقعت الثورة الكبرى ضد الانتداب البريطاني؟..
    هذا ناهيك مثلا عن حرص فريق من بني جلدتنا حرصا ملحوظا على أن يؤرّخ لمعركة يسـمّيها "حرب رمضان" بشـهر ميلادي، وأن ينأى بحديثه عنها واحتفاله بها عن كلّ ما يربطها برمضان.. وهي التي كان من أسباب النصر المبدئي في مطلعها معنويات الجنود الصائمين بعد إعدادهم لها بمسحة من التربية "الجهادية"، ورمضان شهر الجهاد لا شهر الصيام فقط!..
    ثم من الضروري التأكيد أنّ مسألة "الأيام التاريخية" ليست إلاّ مثالا على ما ينبغي صنعه للوصول إلى الغاية الأعمّ، وهي إحياء الذاكرة التاريخية في قضية فلسطين –وسواها- كمهمّة مصيرية لا يمكن انتظار أدائها من جانب من يساهم في التعتيم على القضية والانحراف بها، من الغارقين.. أو المهرولين.. أو المطّبعين.. أو سوى ذلك من النعوت التي يستخدمها في وصفهم فريق من أهل الفكر والأدب والإعلام والثقافة بأسلوب التنديد والإدانة.. فهؤلاء غارقون في أيام أخرى، من قبيل أوسلو وما تلاها، وفي رموز مختلفة من قبيل اغتيال رابين، وفي صناعة أحداث على دروب متشعبة من قبيل اللقاء مع أمثال بيجن وبيريس ومن تلاهما..
    ولكن ألا ينبغي –وهذا الأهم- أن نخرج نحن الذين نأبى هذا الطريق، من الحلقة المفرغة التي أدخلنا أنفسنا فيها واقعيا من خلال تحويل العمل "المخلص" للقضية إلى عملية تنديد وإدانة لمن يعمل للسقوط بها على منحدر التنازلات؟!..
    ألاّ ينبغي بالذات لذلك "البعض" من أهل الفكر والإدب والإعلام والثقافة الرافضين لمسيرة الهرولة ومنحدرات التسليم ومهازل التطبيع.. ألا ينبغي العمل بمختلف الوسائل للحفاظ على ذاكرتنا التاريخية ونقلها حرفا بحرف، وذكرى بذكرى، وموقفا بموقف، واسما باسم، وحدثا بحدث، إلى جيل جديد قادم، إمّا أن يربط ماضينا بمستقبلنا، ويصحّح الاعوجاج في مسيرة قضايانا الكبرى، أو أن يسقط في هاوية سحيقة من الضياع والعجز، وآنذاك تكون المسؤولية عن السقوط، بينه وبين من أورثه التنازلات وتبريرها بتشويه التاريخ، وكذلك من اكتفى الآن، في اللحظة التاريخية الراهنة، بإدانة التنازلات، وبالشكوى من تزييف التاريخ وتشويهه، وهو قادر على أداء قسط أكبر من الواجب ولم يفعل!..

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : مصر
    المشاركات : 2,694
    المواضيع : 78
    الردود : 2694
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي



    استاذى العزيز

    تحية تقدير واعجاب لكل حرف خطه قلمك هنا

    تحية حب صادقة لهذ القلم الواعى الهادف

    شكرا لك سيدى على هذا الجهد الجميل منك
    ولك منى ارق الامنيات ومعها ارق باقة ياسمين


  3. #3
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    أخي المبدع نبيل:

    لله درك يا رجل إذ تجيد وضع الإصبع موضع الداء والجرح وتشخيص المشكلات ووصف الدواء بحكمة ورؤية وعمق.

    تبهرني كل مرة ويحزنني أن لا تكون بيننا باستمرار لتتبوأ فينا ما تستحقه من مكانة وريادة.

    أحييك وأشكر ربي إذ هداك للحق وأهداك لنا ...

    تحياتي وتقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. ذكريات "في ذكرى النكبة"
    بواسطة إيمان أبو شيحة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 12-06-2010, 11:44 PM
  2. الخماسين (أو ذكرى النكبة)
    بواسطة صالح أحمد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 20-06-2006, 10:04 PM
  3. في ذكرى النكبة: درب الأحزان ودرب الجهاد
    بواسطة نبيل شبيب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-05-2006, 03:51 PM
  4. في ذكرى النكبة(57)
    بواسطة عمر رمضان في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 04-10-2005, 08:30 PM
  5. كلمات في ذكرى النكبة للاهل
    بواسطة صهيب في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-05-2003, 11:06 PM