أحدث المشاركات
صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 48

الموضوع: الحطـام قصة قصيرة

  1. #21
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    أستاذي وأخي الفاضل / حسام القاضي ..
    لا أدري كيف طرق هذا النص تحديدا أبواب الذاكرة ، في لحظة كانت الصورة تتطابق مع الرمز فيه، لأعود إليه بعد زمن طال منذ أن قرأته ، مما يثبت أن نصوص الأديب حسام القاضي ، ترسخ صورها في الذاكرة ، لأنها مرتبطة ارتباطا وثيقا بحياتنا الفعلية ، بخاصة إذا كان الرمز هو إسقاطات سياسية ، واجتماعية ، تعبر عن هم المواطن العربي أينما وجد .
    الحطام ..
    أي حطام قصده أديبنا هنا ؟؟ ومن هو بطل القصة هنا ؟؟
    تهدجت أنفاسه , وخارت قواه فألقى معوله وجلس يستريح وسط ما حوله من حطام .. لا يذكر منذ متى يقوم بهذه المهمة, وكم تمنى أن تكون الأخيرة .. ولكن لا مفر فعليه أن ينجز مهمته متى وجدت , وأينما وجدت .. دائما لا يتقاضى أتعابا على مهمته .. فلا أحد يستأجره .. فهي ليست مهنة بقدر ما هي رسالة وليس له الخيار في أن يرفض , فهي قدر مقدور عليه .مدخل القصة ، يصف لنا حال البطل الذي استنفدت قواه وسط حطام صنعه بنفسه .
    لا يذكر منذ متى يقوم بهذه المهمة ، مما يدل على فترة زمنية طويلة ، فقد خلالها بعض التفاصيل والتواريخ ، والالتزام بهذه المهمة التي لا أجر عليها ولا هي مهنة ، بل هي رسالة عليه أن يؤديها لأنها قدر مكتوب عليه ..
    نظر إلى يمينه فراعه الحطام ..
    نظر إلي يمينه ، اليمين دون الشمال ، لأن اليد اليمنى أقوى ، وهي رمز للخير ، و رمز للنجاة ، واليمين .. أيضا قسم ..
    هز رأسه بأسى ( كم من حطام صنعه ورفعه بنفسه إلى مصاف الآلهة .. يقدره أولا , ثم يحبه .. فيجله .. فيرفعه إلى تلك المكانة وعندئذ .. عندئذ فقط يتحول إلى تمثال ينظر إليه من عليائه ببرود واحتقارثم تأتينا هنا نقطة التنوير ، كم من حطام صنعه ورفعه بنفسه ....
    هذا الذي صنعه ليرفعه إلى مصاف الآلهة ، تحول بعد ذلك إلى نقمة عليه ، متكبرا متعجرفا ينظر إليه ببرود واحتقار . وهو يصبر ، ويدعو له ،، !!
    يكمل أديبنا ..
    لكنه كان دائما يصبر عليه وعلى غطرسته .. بل ربما توجه إلى السماء بدعاء حار له .. ويصبر .. ويصبر لكنه أبدا لا يستسلم .. فاللحظة آتية .. آتية لا ريب فيها .. عندها يهب فجأة قابضا على معوله بادئا في تحطيمه لا يحول بينهما حائل )تراه أي تمثال هذا ؟؟ لا زال الرمز مختفيا ، إلا أن بعض خيوط في النسيج أمسك بها القارئ .
    خطف معوله وهب واقفا وشرع في العمل مرة أخرى .. رفعه عاليا وهوى به عليه فطاشت ضربته في الهواء.. رفعه مرة أخرى وهوى .. تكرر الأمر مرة أخرى .. وثالثة .. ورابعة .. لا يعرف ماذا دهاه .. يشعر بحائل بينهما .. حائل غير مرئي ـ لا يعرف كنهه ـ يجعل ضرباته تطيش في الهواء .
    تشويق زائد في نسيج القصة ، تصوير آخر لحامل المعول ، الذي رغم كل ما أصابه من تعب ووصب ، لا زال مستمرا ..
    إلا أن الأمر اختلف الآن فهنا محاولات تتكرر ، تبوء بالفشل ، وكأنه في قتال مع الريح ، لا تصيب ضربات معوله هذا التمثال .. ويستمر السرد ولا زال الرمز لم تكتمل حلقاته لنكتشفها ..
    والآن نمسك بخيط آخر .. كم من تماثيل صنعها بهواه وكم من أخرى فرضت عليه فرضا , ولم يفرق يما بينها في المعاملة .. نفس الصبر .. نفس الدعاء .. ونفس المصير ، فعندما حان أوانها ما كان ليعيقه عائق .. دائما يحطمها .. ولو بعد حين .. لقد حطم من قبل ذا القبعة .. وذا الطربوش .. وحطم الكثيرين غيرهما .. دائما كانوا غرباء عنه باستثنائه هو وحده .. لم يكن غريبا عليه .. نفس سمرته ، وربما نفس ملامحه .. ما زال يذكر بدايته ..التشابه في الملامح بين حامل المعول ، وبين التمثال ، الذي لم يكن غريبا .. هنا بدأ الرمز يتضح أكثر .. ما زال يذكر بدايته .. مما يوضح أن عهده ليس بعيدا ، وأنه يعرفه ، فقد ميزه عن ذي القبعة وذي الطربوش ، اللذين قام بتحطيمهما ، وتحطيم غيرهما .. ويميز هذا الأخير بقربه منه ، ومعرفته به ، حتى التشابه بينهما باللون والملامح ..
    كم كان صادقا .. وكم كان خفيض الصوت .. وكم كان مستمعا جيدا قبل أن يصيبه ما أصاب سابقيه .. لم يعد يسمع صوتا إلا صوته.. بل ويستطربه .. عيناه اختفى منهما ذلك البريق المحبب ، وصارتا كرتين من حجارة لا إحساس فيهما .. يراهما أحيانا وكأنهما شواظ من نار .. كم كانتا وديعتين عيناه ..
    مقارنة بين ما كان عليه ، وما صار إليه من تغير ، باستهجان لهذا التغير ، الصوت والنظرة ،
    إلى عينيه نظر في تحد وقام ممسكا بمعوله وصوبه إلى وجهه في ضربة قوية ، لكنها طاشت .. سمع قهقهة عالية .. نظر إليه وجده يرمقه بسخرية واستهزاء .. كرر المحاولة مرة أخرى .. فشل .. سمع قهقهاته تدوي في الأرجاء .. زادته الضحكات عزما وتصميما ، وانهال بضرباته الطائشة يمينا ويسارا ، أعلى وأسفل .. ما زال ينظر إليه من عليائه بسخرية وتحد .. مازالت ضحكاته تدوي في أذنيه .. وهو على حاله في ضرباته الطائشة .. يتصبب منه العرق بغزارة .. يتعب فيستريح ليهب واقفا من جديد .. مكررا محاولاته وسط نظرات السخرية والضحكات المدوية .. لاشيء يثنيه عن عزمه .. فإنه محطمه محطمه .أتت نقطة التنوير قوية لكنها ليست صريحة ، ليبقى الخيط الأخير بيد الكاتب لا القارئ ، مما يجعل للقصة تأثيرا خاصا على نفس القارئ .
    إسقاط سياسي بحت ، صور لنا من خلال الرمز الحاكم الذي بات لا يستطيع أحد أن ينزعه عن العرش ، بعد أن كان هو ذاته يوما يحمل المعول ليصنع الحطام .
    هذه قراءة متواضعة لنص له قيمته الأدبية ، ولأديب قاص له أسلوبه القصصي المميز .
    أختي الفاضلة الأديبة متعددة المواهب / وفاء خضر (دخون)
    السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
    تجربة نقدية ثالثة لك تتفوقين فيها كعادتك كلما عقدت العزم على خوض غمار مجال ما ؛ فلديك موهبة أصيلة كامنة ، وإرادة حديدية لو توفرت لعشر أمتنا فقط لصار حالنا إلى الأفضل .
    اقتحمت نصاً أعرض عنه الكثيرون؛ فتوغلت في ثناياه لتعودي لنا برؤية عميقة كاشفة سلطت فيها الضوء على أسراره الكامنة ، وأمطت اللثام عما خفى منها .
    رؤية نقدية عميقة ومتفردة تحمل بصمتك الخاصة .
    لك كل الشكر والتقدير والاحترام .
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  2. #22
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة

    الاستاذ القاضي..
    استحضرني منذ الوهلة الاولى حفار القبور الذي حفر في ذاكرتي منذ ان كنت في مرحلة المتوسطة، تلك القصيدة الرائعة التي اتحفنا بها الرائع للابد بدر شاكر السياب، حيث يقف مناجيا السماء:
    "وهز حفار القبور يمناه في وجه السماء، وصاح رب اما تثور فتبيد نسل العار، تحرق بالرجوم المهلكات احفاد عاد، باعة الدم والخطايا والدموع...".
    حيث جذبني وقفة صاحب المعول المتأملة ومن ثم وقفته وتفانيه في عمله، لكني ما ان انهيت القصة حتى وجدت اني امام كم هائل من الاحداث التي يمكن يؤلها القارئ، وكأني بك وبحرفنة متناهية قد تعمدت هذه الرمزية من اجل فتح مدارك القارئ على مسألة الاحتمالات بحيث يكون لكل قارئ احتمال يخصه، وفهم خاص به، وهذا ما لاحظت انك اجدته من خلال الردود التي توالت على النص، حيث قلما وجدت اثنان قد اتفقا على مفهوم، الا من حيث كون الرمزية هي العامل المشتكر بينهم.
    لذا من خلال هذا المنطلق او ان اشير الى فهم جانبي لي للنص، حيث مع حفار القبور في الوهلة تولدت لدي معنى اخر، استنبطته من اسطور سيزيف، ومن ثم داهمني امر اخر اكثر قربا للواقع، وهو ان مسألة الشعوب التي تصنع الهتها، اقصد سلاطينها بانفسها، حيث تعمل ليل نهار وتصرخ وتجتهد من اجل ايصالهم الى كرسي البقاء، فتكون هذه السلاطين وبالا عليهم من بعد، فتعود جاهدة من اجل اخراج نفسها من هذه المحنة دون جدوى لانها عندما تثبت تتشبث، وتقوى ساعده دون ان يكون للاخر القدرة على مجاراتها، وهكذا، تبقى الشعوب تصنع الهتها، ومن ثم تعود لتهدم صرحها لكن قلما تستطيع ان تصل الى مبتغاها.
    وربما الربط هنا بين حفار القبور وسيزيف، ومن ثم الشعوب، امر مجازي اكيد، لكنه في الواقع كان في ظني الاقرب الى حقيقة الموضوع .
    وربما العنوان اضاف لي هذا التخيل، حيث الحطام يمكن ان يفهم على اكثر من وجه، وكذا النهاية التي اتت تؤكد الاستمرارية في العمل والمكافحة والبذل من اجل الوصول الى المبتغى الاساسي لد صاحب المعول، الذي يمثل الشعب الذي يوصل الحاكم الى عرشه ومن ثم يحاول ان يسقطه ..وربما اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا ان.....!
    الاستاذ القدير حسام القاضي..
    عذرا ان كان هذياني قد طال
    محبتي لك
    جوتيار
    العزيز الأديب الفيلسوف / جوتيار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بل أعجبني هذيانك جداً..
    قراؤتك العميقة ورؤيتك الفلسفية
    أثرتا النص وأضافتا له الكثير
    أسطورة سيزيف .. حفار القبور
    كل هذا صب في الخط الرئيس للعمل
    كللته بتحليليك الأخير المصيب..
    الشعوب التي تصنع سلاطينها و..
    سبرت أغوار القصة ببراعتك المعهودة
    لك كل شكري وتقديري واحترامي.

  3. #23
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.49

    افتراضي

    أستاذي الفاضل " حسام":

    بحق سعيدة بعودتك..

    اشتقنا لك كثيراااا...

    لا حرمنا الله منك

    تقبل خالص إحترامي وتقديري وباقة ورد

  4. #24
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 271
    المواضيع : 44
    الردود : 271
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    قصة تنمني براي الى تيار الوعي بامتياز وتصلح انموذجا عربيا لها تستحق الدراسة ادعوا السادة النقاد تناولها باسهاب اكثر ..فطريقة المعالجة والحبكة والحل كان باسلوب مبهر .. تحياتي

  5. #25
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي مشاهدة المشاركة
    أستاذي الفاضل " حسام":
    بحق سعيدة بعودتك..
    اشتقنا لك كثيراااا...
    لا حرمنا الله منك
    تقبل خالص إحترامي وتقديري وباقة ورد
    أختي الفاضلة الأديبة / سحر الليالي
    أشكرك جداً على مشاعرك الرقيقة الصادقة
    امتناني العميق لك..
    تقبلي تقديري واحترامي .

  6. #26
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    يبدو أني سأقف هنا طويلا ً

    فأنا الآن مندهش لهذه الروعة الادبية

    \

    ولي عودة
    ايها الاديب النجيب
    الإنسان : موقف

  7. #27
    الصورة الرمزية عدنان القماش أديب
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 316
    المواضيع : 61
    الردود : 316
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي الكريم الأديب حسام القاضي،
    قصة رمزية جميلة جدا، أبدعت في رسم سطورها...
    "قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَاماً فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71)" سورة الشعراء

    دمت مبدعا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #28
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين حسو مشاهدة المشاركة
    قصة تنمني براي الى تيار الوعي بامتياز وتصلح انموذجا عربيا لها تستحق الدراسة ادعوا السادة النقاد تناولها باسهاب اكثر ..فطريقة المعالجة والحبكة والحل كان باسلوب مبهر .. تحياتي
    أخي الفاضل الأديب / علاء الدين حسو
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكرك كل الشكر على قرائتك المميزة الواعية
    رأيك أسعدني جداً .
    تقبل تقديري واحترامي.

  9. #29
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    يبدو أني سأقف هنا طويلا ً
    فأنا الآن مندهش لهذه الروعة الادبية
    \
    ولي عودة
    ايها الاديب النجيب
    اخي الفاضل / خليل
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكرك للمرور
    وأقدر وقوفك الطويل الجميل..
    وانتظر عودتك.
    تحياتي.

  10. #30
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان القماش مشاهدة المشاركة
    أخي الكريم الأديب حسام القاضي،
    قصة رمزية جميلة جدا، أبدعت في رسم سطورها...
    "قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَاماً فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71)" سورة الشعراء
    دمت مبدعا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أخي الكريم الأديب / عدنان القماش
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكرك لهذه القراءة المميزة
    وأيضاً لهذا الربط الجميل
    بين تماثيل الحكام (آلهة العصر)
    وبين أصنام الكفار فالإثنين ألههما
    البشر.
    تحياتي .

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قصة قصيرة ......... العازف
    بواسطة تعب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 02-08-2016, 10:13 PM
  2. فارس . كم( قصة قصيرة)
    بواسطة سعد جبر في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 04-06-2016, 08:44 PM
  3. نــهــــاية غــصــن (قصة قصيرة)
    بواسطة عبد الواحد الأنصاري في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 22-05-2016, 08:00 AM
  4. أبــــو لــــثــــمـــة (قصة قصيرة)
    بواسطة عبد الواحد الأنصاري في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 13-11-2005, 12:07 AM
  5. بريق في عيني أمي .. (قصة قصيرة)
    بواسطة نهاد صلاح معاطي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 03-11-2003, 09:52 PM