حكاية

ماهذا الجمال ياأم أحمد
بارك الله لك بأخينا الكريم
مصطفى في شاعريته الرائعة
وجمعكما على الخير دائما
أختكما
بنت البحر

الشاعرة المعطاءة زاهية بنت البحر
تحية لك من ابتسام على جنح نوارس اوغاريت
بارك الله بك وبلغك امنياتك
وسدد خطاك

إبداع حلو.
وقد راقني كثيرا:

لكنما حبيبتي
هناك في الجبال الشُّمِّ
جارة القمر

تنسج من رموشها ... لي وطناً
وثوبها الضياءْ
طُرّته السوسنُ والسنابلْ
وهمسة الجداولْ
رقراقةً
تهفو الى اللقاءْ

لله درك أخانا مصطفى.

الحسن الكريم
ومن مثلي سعادة وقد زاره الحسن و الكرم
تحية لك

المبدع الجميل .. مصطفى
رقة وجمال .. صور وخيال..
إنها عاطفة الشاعر الملهم
تتدفق حروفا تموج بالإبداع
وإقحام القارئ في أعماق النص
ومشاعر الشاعر..
دمت مبدعا سيدي
ولك من الود أخلصه.

ما أجمل ما كتبت وصورت
تنسج بين الحلم والحقيقة أجمل المعاني
دمت لنا ولقلمك

هكذا أنت دوما ..تجذبني نحو قلمك بشدّة الطوفان ..
محبتي أيها الحكواتي المبدع

احسان الاديب الرائع
لحرفك نكهة مختلفة .... تعبر عن تفرد ومقدرة , مرحبا بك شاعرا متمكنا واديباً أريب.

تحية لك

الله .. الله
ما هذا الجمال يا مصطفى
حقا ان الشعر الصادق والعميق هو ثمرة لشعور صادق عميق
لقد أبدعت في وصف قريتي ابداعا يثير اعجابي .. وربما حسدي وفرحي
مازلت احاول الاحاطة بمثل هذا الوصف في أعمالي .. لكنك تفوقت علي وأنا ابنة لهذه القرية التي ترنو الى البحر من موقعها في ذروة الجبال الشم .. أعترف
اذا كان كل غياب لي عنك سيثمر مثل هذه القصيدة سأكثر من الغياب.. وأطيل
فهل تتحمل ؟؟

" خلُّوا الطريق زوجتي امامي " *** ضار اصول صولة النعام
ان غُبتِ طاعَ الشِّـعر لي وإن *** حضرت أمسكت عن الكلام
لا اشتكي البعد ولكن أشتكي *** صبحاً برأسي ناب عن سخامي
اوريت بي صبحاً بدت نجومه *** ما حالك الداجي بمستدام

الشاعر القدير
مصطفى

جميل جميل
ألق وضاء
وأريج ساحر

روعة استمتعت بها

يا لروعة الحرف!

رجزية تسبح هادئة في بحر عذب بشراع الرقة المتناهية.

أحسنت جداً.

للتثبيت!

تحياتي

ابا حسام :

كان المسير من شواطئ اليم صعودا الى الجبال الشم

فما وجدت مطية خيراً من حمار الشعراء :)

تحية لك

الأخ مصطفى سبحت في قصيدك أيما سباحة...
ما أصدق النوارس الحزينة...
و كم جميلة حسناؤك التي تجاور القمر...
تضمّد جراحه...

الاخت الكريمة ليلى الزنايدي

مرحبا بك ويسعدني حضورك ... اما النوارس الحزينة فلا تفتأ تردد الحكاية !

تحية لك

الأخ مصطفى بطحيش
تحية
بالله عليك ألم تكن في حالة سرحان عاطفي ركب موجة فيروز
الغضب العاصف آت وأنا كلي إيمان
بمداد الثورة باك وأنا كلي بستان
العطر الرائع منكم بطحيش
الروعة هذا بمداد الأنة رام وجدان في إنسان
يا روح الأمة هذا قلم يجتاح بنان
ـــــــــــــــــــــ
رد مرتجل اشكرك حركت فينا كوامن الحب
لم لا تراسل فيروز لتكون درة الغناء ؟
هل كانت أم أحمد بجوارك
طبعا لا
لأن الشعر ينساب بغياب الزوجات حبا بهن

الشاعر الشلال محمد الحريري

كنت اعرت جناحي نورس فخطفني الى عالمه
اما ام احمد فلم تكن جانبي .... كانت عميقاً .... عميقاً تسوق موج النجيع

تحية لك