ألوان

وجهة نظر يا حسام
لكن أنا مرات كتير بشوف الحياة بقى لونها بمبي على رأي سعاد
و البمبي كما ترى يختلف كثيرا عن الرمادي
عموما كل انسان يرى الحياة بالشكل الذي يتماشى مع حالته النفسية
منهم من يرى كل شيء جميلا و أبيض زاهٍ
و منهم من يراه أسود
و منهم من يراه رماديا
كلمات حلوة و وجهة نظر تحترم
تقبل الود و أهلا بك

أخي الكريم / د. جمال مرسي
سعدت جدا بمرورك وأشكرك لإهتمامك بالرد
أنا أيضا أرى الحياة لونها بمبي وأعشق أغاني حليم
ولكن البشر هم البشر بهم الجيد والسئ .. الأبيض والرمادي والأسود
ورغم وجود الأسود والرمادي بيننا إلا أن الحياة تسير شئنا أم أبينا
ونستطيع أن نحيا ونستمتع بها في ظل وجود كل أصناف البشر
وهي في النهاية كما تفضلت سيادتك وجهة نظر
أستاذنا / د. جمال مرسي
لك كل الشكر والإحترام
وأرجو دوام التواصل بيننا

ألوان

دايما فـ كل زمان
تلئى الأنام ألوان
أبيض يمكن تلائي
وأسود تلائي كمان
لكن تلئى الرمادي
دايما زعيم لالوان

هى الحكمة واللهى سلم قلمك الفيلسوف


مايهمنيش اسمك
مايهمنيش كسمك
ولا حت لون وشك
مايهمنيش رسمك
يهمنى نفسك
يهمنى الانسان

يمكن تتوة الالوان
يمكن بتتداخل
يمكن تشوف انسان
تملى متاخر
تملى ف الاخر
لكنة فية انسان
وروحة روح انسان
ميهمهوش الوان
هامه يكون انسان

الأستاذ القدير / حسام القاضي ..
السلام عليك ورحمة الله ..


زادك الله من فضله .. خير الكلام ما قل ودل ..
رغم أني أرى كل شيء أبيض من خارجه و داخله لأني أحسن الظن دوما ..
نلت من الصفعات ما كان حري أن يعلمني الأدب .. ولكني لم أتأدب .. وبقي اللون الأبيض أبيض بالنسبة لي ..
لعله رمادي لكني .. لا أريد أن أسيء الظن .. علَّ وعسى يصدق ظني ..
حكمة بليغة .. أستاذي ..
أيها البليغ القول .. وحلو الكلام .. أبيض القلب .. لم تخالطه ألوان .

نتمنى منك المزيد .

دم بخير وسعادة بحفظ الله ورعايته .

أخي العزيز / فتى مصر

لا اعرف ماذا أقول لك ؟ كيف عرفت بأمرها ؟

أشكرك جدا على بعثها للنور مرة أخرى..

وكعادتك عقبت عليها بأفضل منها

فالشاعر شاعر ..

محبتي وتقديري أخي .

ألوان

دايما فـ كل زمان
تلئى الأنام ألوان
أبيض يمكن تلائي
وأسود تلائي كمان
لكن تلئى الرمادي
دايما زعيم لالوان

يا
جماعة
صبرا
على الوان حسام القاضى
تمهلو
إذا وجد الأبيض لا غبار عليه
وإذا وجد الأسود
لا خوف منه
لأننا نحاول اجتنابه
ولكن الخوف من الرمادى
الذى ربما ظاهره أبيض
وباطنه أسود
وماأكثر انتشاره فى هذه الآونة
أستاذ حسام
هل يتسع قلبك الوسيع والفسيح لى
أعرف أنه يتسع للجميع
ولذا لن أتعب فى وجود مكان ولو بسيط لى فيه
فقليل منه يسعنى
تقيل ودى

يا
جماعة
صبرا
على الوان حسام القاضى
تمهلو
إذا وجد الأبيض لا غبار عليه
وإذا وجد الأسود
لا خوف منه
لأننا نحاول اجتنابه
ولكن الخوف من الرمادى
الذى ربما ظاهره أبيض
وباطنه أسود
وماأكثر انتشاره فى هذه الآونة
أستاذ حسام
هل يتسع قلبك الوسيع والفسيح لى
أعرف أنه يتسع للجميع
ولذا لن أتعب فى وجود مكان ولو بسيط لى فيه
فقليل منه يسعنى
تقيل ودى

أخي علااء
أشكرك كثيرا
لا اعلم اخي .. أشكرك على مجاملتك الرقيقة..
أكسبتم نصي البسيط حلة الضوء
أشعر أنني أعرفك من زمان بأخلاقك وتواضعك وفنك ..
أنا الذي أتمنى أن يكون لي مكان في قلبك فأنت في قلبي فعلا
منذ أول رد .
تقبل ودي واحترامي .

الأستاذ القدير / حسام القاضي ..
السلام عليك ورحمة الله ..


زادك الله من فضله .. خير الكلام ما قل ودل ..
رغم أني أرى كل شيء أبيض من خارجه و داخله لأني أحسن الظن دوما ..
نلت من الصفعات ما كان حري أن يعلمني الأدب .. ولكني لم أتأدب .. وبقي اللون الأبيض أبيض بالنسبة لي ..
لعله رمادي لكني .. لا أريد أن أسيء الظن .. علَّ وعسى يصدق ظني ..
حكمة بليغة .. أستاذي ..
أيها البليغ القول .. وحلو الكلام .. أبيض القلب .. لم تخالطه ألوان .

نتمنى منك المزيد .

دم بخير وسعادة بحفظ الله ورعايته .

أختي العزيزة / دخون
أولا اعتذر فلم أرى تعقيبك إلا بعد الرد على أخي علاء
أشكرك على تشريفك حروفي
أنا إلى هذه اللحظة ما زلت أتلقى الصفعات ، لا أستطيع إساءة الظن بأحد .. وهذه هي الكارثة ، أحاول أحيانا ، ولكن الطبع يغلب التطبع .
أشكرك جدا على مديحك ، والذي أره كثيرا علىٌ .
دمت بكل الخير والنقاء أيتها العزيزة .

للاسف استاذ حسام هذا هو الواقع الاليم
فمن لا يري ان الرمادى اصبح زعيم الالوان اذا لايحيا معنا
ولكنه يحيا على اطلال عصر مضي واندثر
معنى كلمة زعيم انه المسيطر ولكنه ليس الوحيد هذا بالنسبة لمن قالو ان هناك الابيض
صحيح هو موجود والاسود موجود لكن الغالب الرمادى
وكلنا فينا جزء رمادى شئنا ام ابينا من منا لم يضطر لقول مجامله ليست صحيحه او تعليق مناف لما نراه ليس من اجل شيئ سوى الحفاظ على الشكل الاجتماعى ومايطلق عليه (الايتيكيت)
اكيد اننا فعلناها ولو مره اذا فهناك رمادى يغلب على الواقع
وصدقنى فى دنيا المصالح التى نحياها يصعب ايجاد باقي الالوان رغم وجودها بالفعل
اعذر اطالتى رغم انه مازال هناك مايقال
تقبل تحياتى

للاسف استاذ حسام هذا هو الواقع الاليم
فمن لا يري ان الرمادى اصبح زعيم الالوان اذا لايحيا معنا
ولكنه يحيا على اطلال عصر مضي واندثر
معنى كلمة زعيم انه المسيطر ولكنه ليس الوحيد هذا بالنسبة لمن قالو ان هناك الابيض
صحيح هو موجود والاسود موجود لكن الغالب الرمادى
وكلنا فينا جزء رمادى شئنا ام ابينا من منا لم يضطر لقول مجامله ليست صحيحه او تعليق مناف لما نراه ليس من اجل شيئ سوى الحفاظ على الشكل الاجتماعى ومايطلق عليه (الايتيكيت)
اكيد اننا فعلناها ولو مره اذا فهناك رمادى يغلب على الواقع
وصدقنى فى دنيا المصالح التى نحياها يصعب ايجاد باقي الالوان رغم وجودها بالفعل
اعذر اطالتى رغم انه مازال هناك مايقال
تقبل تحياتى

الأديبة الفاضلة الأستاذة / شيري محمد حسن
أشكر لك هذه المداخلة القيمة..
شئنا ام أبينا فالرمادي يسيطر بل ويسود
وخاصة في هذه الحقبة حيث توارى الأبيض
خلف أشياء كثيرة بغيضة..
وكلنا فينا جزء رمادى شئنا ام ابينا من منا لم يضطر لقول مجامله ليست صحيحه او تعليق مناف لما نراه ليس من اجل شيئ سوى الحفاظ على الشكل الاجتماعى ومايطلق عليه (الايتيكيت)
اكيد اننا فعلناها ولو مره اذا فهناك رمادى يغلب على الواقع
مقولتك المميزةهذه أثرت الموضوع بحق.
تقبلي تقديري واحترامي وشكري.

وحشتنى فرشاتك
فأسرعت على الوانك
ربما أجد نمنمات بحرفك
لأنها تريحنى
تحياتى أيها الصديق الغالى
" حسام بك القاضى "