\المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما
\
كانت معشوقتي الراحلة تقول لي
لايمكنني ان اعلمك شيئا ...
كل مابوسعي
ان اساعدك في البحث عن الجواب في داخلك
تعني جواب العشق طبعا" .... رحمة الله عليها وعلى قلبي
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
\المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما
\
كانت معشوقتي الراحلة تقول لي
لايمكنني ان اعلمك شيئا ...
كل مابوسعي
ان اساعدك في البحث عن الجواب في داخلك
تعني جواب العشق طبعا" .... رحمة الله عليها وعلى قلبي
الإنسان : موقف
أيها الخليلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
إن معشوقتك لم ترحل بعيدا
بل موجودة في احدى زوايا قلبك
تقلب كتاب تاريخ آلامك على ظلام الشوق
وتستنجد يا لا الافصاح
تحياتي لك أخي الفاضل
شاطئ سلام
الأخت شاطئ سلام
تحية
لست أدري إن يكن في الأمر مشروع سلام
أم به وعد إلى شطآن بوح في المدى يأتي الكلام
لست أدري ما يعانيه الجوى
إلا إذا أبحرت من شط إلى بحر المتى
لأتوه في وديان ظتي علني
أصطاد أملاح النوى وارشها
فوق الصحارى ضاربا
عرض الجوانح رحلتي
ماء يطهر قلبها من أنة أبكت بنا بوح الملام
هذا
أنا قرب االشواطئ
أغتدي واروح أحرسها بقلب والعيون له منام
في الجفن أفرش مهجتي وأهدد الأجفان مهدا كي تنام
وأنا أسهر أنجما خوف الكرى يجري بها
وأظل أغتال السهاد بحرقتي وأخاطب السمار
ماذا
يا ترى أين الفؤاد وما حوى
واقول عذرا إنني الفينيق يأتي كل يوم مرتين
لشاطئ فيه المنى وهوى النسيم بلا دثار مرسلا طير الحمام
مزركشا بالأمنيات الطاهرات لمن يحب مرورها حلما
خيالا في دمي
أسكنتها فوق الشغاف على فمي
اسم يشعشع بالهيام
لكن ذاكرتي
تخون ومرة قد لا تكون فأسمع الدنيا شعوري
ضاربا عاداتها بالعقم هذا
يا أنا أحرقت طابع غربتي فوق الشواطئ
فليمت ملح الضنى ولتعشب الدنيا زهورا تحت أقدام فتاتي
ما جرى المجداف من شاطئ السلام
وعليه سارية الطهارة للسما بين المراكب هادنت أسراب
أفواج النوارس إن رأت بيض النوايا تعتلي ثغر الأصيل
بجملة
هذا أنا في البحر أغرق مثلكم لا حيلة لي في الهوى إلا بشطآن السلام
ــــــــــــــــــــــ
ودتت أن أكتب لك ملحمة تستحقين على كل أنة حرف قصيدة
أصبحت سارية تساوم كل مراكب السمو بلاغة وأصبحت حروفط ركن طواف
هنيئا لمن نرسلين له إشارات الحب العذري ،
أطلب منك الصورة هي من أبحث عنها لقصيدة تناسب النص الأدبي
مطلعها
أيها الراحل فالقلب هنا
هل تسمحين لي بها
ـــــــــــــــــــــــــ ـ
سلام لعبير شاطئ السلام
محمد ألم يشعر بك بعد ؟ سؤال لا أود الإجابة عنه لبيقى سرا
أكتشفه بعد أن أغرق مراكبي كلها فداء للسلام
هذاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
أنا قرب االشواطئ
أغتدي واروح أحرسها بقلب والعيون له منام
في الجفن أفرش مهجتي وأهدد الأجفان مهدا كي تنام
وأنا أسهر أنجما خوف الكرى يجري بها
وأظل أغتال السهاد بحرقتي وأخاطب السمار
الأخ الفاضل / الأستاذ محمد الحريري
كم هي مفاجأة أبكت معنى الروح في خفقاني
كم هي ماء عذب سكب على أرقي من أنهار الجنة
كم هي وادي من الإلهام محاطا بالهيام
كم هي كنز يبقى في أختام الروح وخطاب العيش
كم هي شهادتي التي ناجيت فيها أصحاب الخسران بلا جدوى
ها أنت اليوم والأن تمنحني إياها من دون سابق إنذار
حقيقة كثيرا ما احترت ردا وجزعت حرفا
أقف وأقرأ، أعيد وأكرر ، ومازالت الكلمات تتجدد بأرقى درجات الأحاسيس صدقا
بحق الوجود إنها والله لهي كون من الملاحم البراقة
أشكر لك على الذكر الطيب فحروف اسمك تعني لي قصائد الدنيا كلها
وهنيئا لك أنت ياسيدي فلك .........على....... عندما ........... وإذا............
وكيف لك أن تستأذن الصورة ، بل لك حرية التصرف بها وبالمتصفح وبأرجاء الواحة كافة
فهي لك بسطور
أما عن سؤالك فالإجابة لدي وأيضا ستكون سرا
وأخيرا
تفداك شواطئ الكون كلها وتغرقك سلاما حتى ....................
تحياتي لك أيها الرائع ، كما أسميك"الجنة"
عبير