رائع سارة
استمري
أرى ان ديوانه سيكون هاهنا مكتوب
شكرا لك
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
رائع سارة
استمري
أرى ان ديوانه سيكون هاهنا مكتوب
شكرا لك
قصة حياته من تللك القصص التي تترجم رقة عاطفته و جمال روحه ، و كل الحس .
شكر الله لك أخي ، و ليتك قمت باختيار خط أصغر .
كل التقدير .
شكرا لك حوراء على مرورك الطيب
إن شاء الله سأحاول جهدي في نقل ما أستطيع من قصائد الشابي التي بين يدي.
الاعتراف
ما كنت أحسب بعد موتك يا أبي -ومشاعري عمياء بالأحزانِ- أني سأظما للحياة، وأحتسي من نهرها المتوَهج النشوان وأعودُ للدنيا بقلبٍ خافقٍ للحب، والأفراحِ والألحان ولكل مافي الكونِ من صور المنى وغرائب الأهواء والأشجان حتى تحركت السنون، وأقبلت فتن الحياة بسحرها الفنان فإذا أنا مازلت طفلاً، مولعاً بتعقب الأضواء والألوان وإذا التشاؤم بالحياة ورفضُها ضربٌ من البهتان والهذيان إن ابن آدمَ في قرارة نفسِه عبدُ الحياة الصادقُ الإيمان
رائع نقلك يا سارة العزيزة ، بارك بك ربي و حماك .
تقديري .
أشكرك حوراء.
مازلت أتذكر حوارنا.
أنا أبكيك للحب
لستُ يا أمسي أبكيك لمجدٍ أو لجاهْ سلبته منّي الدُّنيا، وبزَتني رداهْ فأنا أحتقرُ المجدَ وأوهام الحياهْ أو لعُمْرٍ، بلغتْ منه الليالي منتهاهُ وتلاشتْ في خضم الزَّمَنِ الطاغي قواهْ فأنا مازلت في فجر شبابي أو ُضحاه لا، ولا أبكيكَ يا أمسي، إذا ما قلت "آه" لنعيمٍ، لم يَنلْ قلبيَ منه مشْتهاه فبنو الأيام في الدنيا كما شاء الإله إنما أبكيك للحب، الذي كان بهاه يملأ الدنيا فأني سرتُ في الدنيا أراه فإذا ما لاحَ فجرٌ، كان في الفجر سناهْ وإذا غردَ طيرٌ، كان في الشدو صداهْ وإذا ما ضاع عِطرٌ، كان في العطر شذاهْ وإذا ما رفَ زهرٌ، وكان في الزهر صِباهْ فهو في الكون جمالٌ، يَملأ الأفقَ ضِياهْ وتُوشي هذه الأكوان بالسحر رؤاهْ وهو قلبي – الذي عانقهُ الفجرُ – إلهْ! عبقريُ السحرِ، ممراحٌ وديع في سماهْ ينسجُ الأحلامَ في قلبي بأضواء الحياهْ ويُعمني، فأنسى في مسراتِ غِناهْ كلَ ما في الكون من حزن وأفراحٍ، عَداهْ
رائع أخيتي سارة
استمري بهذا النزف الممتع
للتاريخ
البؤسُ لابن الشعب يأكلُ قلبَه والمجدُ والإثراءُ للأغراب والشعبُ معصوبُ الجفون، مقسمٌ كالشاة، بين الذئبِ والقصاب والحقُ مقطوعُ اللسان مكبلٌ والظلمُ يمرَح مُذْهَب الجلباب هذا قليلٌ من حياةٍ مُرةٍ في دولة الأنصاب والألقاب
16 فبراير 1933