يوميات امرأة افاقت متأخرة....4

الاديبة الصباغ
ممتع هو ماتسطرينه هنا
وددت ان اسجل اعجابي بقلمك الساحر

الأستاذة والأديبة

صابرين الصباغ

في كل مرة تثبتين قدراتكِ في تشخيص الحالة

وتصوير الإحساس ، بدون بذخ ولا إسفاف أو تضخيم

في صياغة متفردة ، خبيرة ، بجوهر المرأة وكينونتها

وواقعية ، متمكنة ، لمكمن الخلل في شخصيات العديد

والعديد من الرجال الشرقيين ، ولا أقول جميعهم لأن فيهم

من هو مثالٌ يُحتذى في رقة المشاعر ، ونبل الصفات ، وجميل الطباع

ولم يصل لحد الكمال ، فالكمال لله وحده ..

فالله در ذهنك المتقد ، وروحك الحالمة ، وسريتكِ النبيلة ، وقلمكِ الساحر

وفقكِ الله لكل خير

ولتقبلي كل الود والتقدير والإحترام

..

الاديبة صابرين

عندما ارى الانوثة العربية تخاطب الرجل الشرقي

لا اعلم لماذا اشعر ان هذا الخطاب غير عن كل الخطابات بين الرجل والانثى

هل لاني ارى تقدير الانثى العربية لرجلها

ام اني ارى عدم فهم الرجل العربي المراة وداخلها

لكني انسان ارى الانسان بين حروفه وارى خفايا كثيرة يرمي غله ومشاعره فيها

ولا يرها الا من اراد متابعتها

ربما كتبتي ما يعنيكي ام صنعت من نفسك رسولا ساميا يسطر داخل كل انثى عربية

وغير عربية وكنتي سفيرا للنواية الهيامية بداخل المراة

وانا قرات رسالتك العاجلة

فيا ايتها الشرقية

استغربيني عن شرقيتي

الى الشرقية التي نفهمها ولا نمل ولا نكل منها

لتكون جزيرة ورمال وبحار

تنهال في بوتقة الحب المقدس

( اعتقد انه يجي ان نكون انبياء في الحب لكي لا نقول للحب يا قريش )

اسمحيلي ان اسميكي

امرأة من رمال

اقبلي مروري يا سيديتي

تحياتي أديبتنا الرائعة ـ صابرين الصباغ

لقد توغلتِ بعميق النفس في المخاطبة بلسان الأنثى وما يخالجها من جفاء وإنزواء وتحطيم لمعبد صنعته بأحلامها وهواجسها قبل الإرتباط ثم يجيء الزواج فيكون هذا ...
" يتحقق الحلم ، أفيق من غفوتــه ليتلاشى ، يرشقني الواقع بأسهم حقيقية ، تبات في أعماق نهري .. "

رائعة في نثر أفكارك ، كما أنتِ في نثر إقصوصاتك .
تحياتي أيتها الأخت الفاضلة .

]دائما ..أحب ان أزور قصصك ..
وإن كنت قد مررت بها سابقا .. وسجلت اعجابي
وهذه احدى من أحب ...

محبتي لك .. يا رسامة القصة ..

ميــــــــــنا

الأخ الفاضل فتح الله:
أهلا بك بين النخبة الذين تحدثت عنهم في معرض ردك السابق ، ونحن نحترم الرأي الآخر ، ولكن على أن يكون موضوعيا لا يتعدى فيه صاحبه حدود النص ، ونتقبل النقد ، ولكن ردك لم يكن نقدا ، بل تجريحا ، فهات ما عندك أخي الكريم لنتعلم منك فن نقد القصة الذي تحدثت عنه ، وسنكون لك من الشاكرين ، لا أن تكتب كلاما عاما يسيء إليك وإلى ما تقدمه ..
لك مني خالص الود والتقدير وسأنتظر نقدك الذي أرجو أن يكون بحجم ما تقدمت به ..

مرحبا دكتور سلطان

الاخ فتح الله له رؤية

يسعدني انه سجل بالمنتدى مخصوص ليكتبها

شكرا له فليس كل مايقال يعتد به وليس كل مايقال يهمل

شكرا لتعقيبك دكتور سلطان

الاخ فج النور خليل
أعتقد أن ما كتبته لا يسمى نقدا البتة، فأنت لم تسائل النص لتبين مكامن انعدام الشعرية القصصية فيه...ووقفت خارج حدود النص واللباقة الادبية ، فزمرت للنقد وما أرى الا عجعجة ولا طحن،
وما رست تجريحا شنيعا على الكاتبة وعلى المعلقين على نصها وبالتالي على ملتقى الرابطة ، فأنت لم تتق الله في نفسك فبالأحرى في الاخرين، وحسبك أنك فج..

مرحبا ابراهيم

شكرا لتعقيبك الكريم

الاديبة الصباغ
ممتع هو ماتسطرينه هنا
وددت ان اسجل اعجابي بقلمك الساحر

شكرا اخ سامر

لعبق مرورك

السحر فى تواجدك داخل خفقات ورقتي

الأستاذة والأديبة

صابرين الصباغ

في كل مرة تثبتين قدراتكِ في تشخيص الحالة

وتصوير الإحساس ، بدون بذخ ولا إسفاف أو تضخيم

في صياغة متفردة ، خبيرة ، بجوهر المرأة وكينونتها

وواقعية ، متمكنة ، لمكمن الخلل في شخصيات العديد

والعديد من الرجال الشرقيين ، ولا أقول جميعهم لأن فيهم

من هو مثالٌ يُحتذى في رقة المشاعر ، ونبل الصفات ، وجميل الطباع

ولم يصل لحد الكمال ، فالكمال لله وحده ..

فالله در ذهنك المتقد ، وروحك الحالمة ، وسريتكِ النبيلة ، وقلمكِ الساحر

وفقكِ الله لكل خير

ولتقبلي كل الود والتقدير والإحترام

..

معافا صديق العمر والحرف والقلم

نعم لم اقصد جميعهم لكن معظمهم

واستثناك من هذا الظلم الفادح

شكرا لجميل مرورك

رفيق الدرب والنجاح والعمر

الاديبة صابرين

عندما ارى الانوثة العربية تخاطب الرجل الشرقي

لا اعلم لماذا اشعر ان هذا الخطاب غير عن كل الخطابات بين الرجل والانثى

هل لاني ارى تقدير الانثى العربية لرجلها

ام اني ارى عدم فهم الرجل العربي المراة وداخلها

لكني انسان ارى الانسان بين حروفه وارى خفايا كثيرة يرمي غله ومشاعره فيها

ولا يرها الا من اراد متابعتها

ربما كتبتي ما يعنيكي ام صنعت من نفسك رسولا ساميا يسطر داخل كل انثى عربية

وغير عربية وكنتي سفيرا للنواية الهيامية بداخل المراة

وانا قرات رسالتك العاجلة

فيا ايتها الشرقية

استغربيني عن شرقيتي

الى الشرقية التي نفهمها ولا نمل ولا نكل منها

لتكون جزيرة ورمال وبحار

تنهال في بوتقة الحب المقدس

( اعتقد انه يجي ان نكون انبياء في الحب لكي لا نقول للحب يا قريش )

اسمحيلي ان اسميكي

امرأة من رمال

اقبلي مروري يا سيديتي

وكيف لااقبل مرورك

وأنت قيصر الغرام الذي يقض مضجعي

فأنا لن اتهاون فى حروبي ضد موت المودة والرحمة

ستظل تصرخ حروفي حتى يعود الحب يعتلي عرش القلوب

شكرا لك قيصر الغرام