يوميات امرأة افاقت متأخرة....4

تحياتي أديبتنا الرائعة ـ صابرين الصباغ

لقد توغلتِ بعميق النفس في المخاطبة بلسان الأنثى وما يخالجها من جفاء وإنزواء وتحطيم لمعبد صنعته بأحلامها وهواجسها قبل الإرتباط ثم يجيء الزواج فيكون هذا ...
" يتحقق الحلم ، أفيق من غفوتــه ليتلاشى ، يرشقني الواقع بأسهم حقيقية ، تبات في أعماق نهري .. "

رائعة في نثر أفكارك ، كما أنتِ في نثر إقصوصاتك .
تحياتي أيتها الأخت الفاضلة .

مرحبا بعبلة قلبي

شكرا لنثرك حرفا يرشق كأسهم حب في قلب نصوصي

دمت نقية

الأخت / صابرين

أدعو الله ألا تهدأ ثورتك الأنثوية هذه كي نستمتع دائماً بما تفرزه و يخطه قلمك أيتها المتمردة .

شكرا لك

يوميات إمرأة أفاقت متأخرة , وما حولها : _
تعلمت قديما من أساتذتى ( عبد المنعم تليمة / جابر عصفور / حامد أبو أحمد / مجدى توفيق / وغيرهم الكثير , محاولة الدخول الى النص الأدبى , متوهما إرتدائى لعباءة ما يسمى باالنقد , وحتى الآن , كل نص جديد أمامى , سواء كان شعرا , أو قصة , أو رواية , أو مسرحا 00ألخ
أجدنى محاولا إستخراج النهج النقدى من داخل العمل الإبداعى , وليس 0000
فإن كنت تعلمت , أو أدعى أنى تعلمت من أساتذى ما يسمى باالنقد , إلا أنهم لم يعلمونى بعد ما يسمى بنقد النقد , ومن الواضح أن هذا المنهاج شكل جديد ومغاير , من مناهج النقد الأدبى الحديث , ربما ينتمى الى مدرسة الحداثة مثلا , أو مدرسة الحساسية الجديدة , أو مدرسة صلاح سالم لرياض الأطفال , وأظن أنها الأخيرة بكل المقاييس , لماذا 000؟؟؟
أعرف أن أتعرض لعمل إبداعى نقديا _ سلبا وإيجابا _ مبديا أسباب إعتراضى للنص الأدبى , من حيث اللغة , التقنية , التكنيك الفنى , الصورة , الدلالة , الرمز الدال , البنية , الأسلوب , إشكالية الطرح والصياغة 000000الخ
ولكن أن أتعرض لعمل إبداعى _ بعيدا عن إتفاقى أو إختلافى مع العمل الإبداعى _ بالإساءة والتجريح ( بشكل فج فعلا ) وتحريض السادة الأفاضل القائمين على منتدى الواحة , ضد الكاتبة , والإساءة باالتلميح الى كل من علق على العمل الإبداعى , بمنطق مصادرة الأراء المخالفة , والإساءة الى كل من يحاول الرد على كاتب ( النكد الأدبى ) بأنهم من المطبلين والزمارين , وأشياء عديدة كثيرة , لا أود الخوض فيها , أتصور بهذا الشكل المغاير فعلا , لغة , وأسلوبا , وصورة فجة , أمام نهج نقدى جديد , وتنظير لنظرية نقدية عربية جديدة , يجب أن نلتفت الى مؤسسها , ومبتكرها , لنحاول جميعا , قدر فهمنا المتواضع , السباحة , أو محاولة السباحة عبر أمواج هذه النظرية النقدية الجديدة , وهذا المنحى النقدى المبتكر , الذى لا يحوى فى مضمونه سوى ثقافة صاحبة فقط , الذى لم يلتفت , أو يحاول ان يلتفت الى مفهوم عبر النوعية فى الإبداع الأدبى , والذى بموجبه يحق للكاتب , أن يضمن بعض الأحاديث الصحفية , وأحيانا ورقات بعض الجرائد , كما فعلها ( صنع الله ابراهيم ) فى روايته ( ذات ) كما يحق للكاتب القصصى إستخدام لغة النولوج الداخى , أو الخاجى كيفما يشاء , ويحق له الإستفادة بلغة الأغنية سواء عامية أو فصحى , ويحق له تضمين ما يشاء من الشعر , عامية أو فصحى , داخل إطار العمل الأدبى , سواء كان قصة , أو رواية , أو مسرح , كما يحق للشاعر المبدع أيضا , إستخدام لغة السرد الحكائى , وهى لغة قصصية , وروائية بحتة , أن يستخدمها فى قصائدة الشعرية , بخلاف الملحمات الشعرية 00000
يا سيدى الفاضل الكريم :_
النقد ليس حرفة للإسترزاق , ومازال أصحابه لليوم _ وأنا لست منهم _ يبحثون عن أطر جديدة , ومناهج جديدة ومختلفة ومتنوعة , تتلائم مع ما هو مطروح من إبداع , ومازالوا حتى هذه اللحظة , ينقبون عبر تاريخنا العربى الأدبى القديم والحديث , لإختلافهم حول جملة , أو مفردة , أو صياغة ما , إستدلالا باالقرآن والسنة , ثم فطاحل النحاه وأرباب البلاغة القدماء, من أصحاب اللغة 0000
ولا أملك أن أقول إلا ما أردده دائما , أمام مثل هذه التشنجات الغريبة (لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ) مع مودتى وتقديرى للقاصة / صابرين الصباغ , ويا أيتها الكاتبة المبدعة الجميلة , عليك أن تعرفى جيدا , لا يقذف باالطوب سوى النخل المثمر , وأنت واحة كاملة من النخيل المثمرة , فهزى إلينا برطبك الجنية يا صابرين 0000

]دائما ..أحب ان أزور قصصك ..
وإن كنت قد مررت بها سابقا .. وسجلت اعجابي
وهذه احدى من أحب ...

محبتي لك .. يا رسامة القصة ..

ميــــــــــنا

الحبيبة مينا

لزيارتك حب احبه فلا تحرميني حب حبك لزيارة نصوصي

لكل مرة لك عبق احبه

محبتي لك ايتها الرائعة

الأخت / صابرين

أدعو الله ألا تهدأ ثورتك الأنثوية هذه كي نستمتع دائماً بما تفرزه و يخطه قلمك أيتها المتمردة .

شكرا لك

اعشق تمرد قلمي

فأنا اغرس قلمي في نزف النساء

وادونه هنا

فأنا اصرخ لهن واغرس انياب قلمي في كتف الرجل

عندما يتهاون بمشاعرهن

فحذاري ايها الصديق من انياب قلمي

واياك ان تغضب زوجتك لن تجد مني سوى طعنة قوية

تعيدها لقلبك

دمت مبدعا

[QUOTE=ابراهيم خطاب]يوميات إمرأة أفاقت متأخرة , وما حولها : _
تعلمت قديما من أساتذتى ( عبد المنعم تليمة / جابر عصفور / حامد أبو أحمد / مجدى توفيق / وغيرهم الكثير , محاولة الدخول الى النص الأدبى , متوهما إرتدائى لعباءة ما يسمى باالنقد , وحتى الآن , كل نص جديد أمامى , سواء كان شعرا , أو قصة , أو رواية , أو مسرحا 00ألخ
أجدنى محاولا إستخراج النهج النقدى من داخل العمل الإبداعى , وليس 0000
فإن كنت تعلمت , أو أدعى أنى تعلمت من أساتذى ما يسمى باالنقد , إلا أنهم لم يعلمونى بعد ما يسمى بنقد النقد , ومن الواضح أن هذا المنهاج شكل جديد ومغاير , من مناهج النقد الأدبى الحديث , ربما ينتمى الى مدرسة الحداثة مثلا , أو مدرسة الحساسية الجديدة , أو مدرسة صلاح سالم لرياض الأطفال , وأظن أنها الأخيرة بكل المقاييس , لماذا 000؟؟؟
أعرف أن أتعرض لعمل إبداعى نقديا _ سلبا وإيجابا _ مبديا أسباب إعتراضى للنص الأدبى , من حيث اللغة , التقنية , التكنيك الفنى , الصورة , الدلالة , الرمز الدال , البنية , الأسلوب , إشكالية الطرح والصياغة 000000الخ
ولكن أن أتعرض لعمل إبداعى _ بعيدا عن إتفاقى أو إختلافى مع العمل الإبداعى _ بالإساءة والتجريح ( بشكل فج فعلا ) وتحريض السادة الأفاضل القائمين على منتدى الواحة , ضد الكاتبة , والإساءة باالتلميح الى كل من علق على العمل الإبداعى , بمنطق مصادرة الأراء المخالفة , والإساءة الى كل من يحاول الرد على كاتب ( النكد الأدبى ) بأنهم من المطبلين والزمارين , وأشياء عديدة كثيرة , لا أود الخوض فيها , أتصور بهذا الشكل المغاير فعلا , لغة , وأسلوبا , وصورة فجة , أمام نهج نقدى جديد , وتنظير لنظرية نقدية عربية جديدة , يجب أن نلتفت الى مؤسسها , ومبتكرها , لنحاول جميعا , قدر فهمنا المتواضع , السباحة , أو محاولة السباحة عبر أمواج هذه النظرية النقدية الجديدة , وهذا المنحى النقدى المبتكر , الذى لا يحوى فى مضمونه سوى ثقافة صاحبة فقط , الذى لم يلتفت , أو يحاول ان يلتفت الى مفهوم عبر النوعية فى الإبداع الأدبى , والذى بموجبه يحق للكاتب , أن يضمن بعض الأحاديث الصحفية , وأحيانا ورقات بعض الجرائد , كما فعلها ( صنع الله ابراهيم ) فى روايته ( ذات ) كما يحق للكاتب القصصى إستخدام لغة النولوج الداخى , أو الخاجى كيفما يشاء , ويحق له الإستفادة بلغة الأغنية سواء عامية أو فصحى , ويحق له تضمين ما يشاء من الشعر , عامية أو فصحى , داخل إطار العمل الأدبى , سواء كان قصة , أو رواية , أو مسرح , كما يحق للشاعر المبدع أيضا , إستخدام لغة السرد الحكائى , وهى لغة قصصية , وروائية بحتة , أن يستخدمها فى قصائدة الشعرية , بخلاف الملحمات الشعرية 00000
يا سيدى الفاضل الكريم :_
النقد ليس حرفة للإسترزاق , ومازال أصحابه لليوم _ وأنا لست منهم _ يبحثون عن أطر جديدة , ومناهج جديدة ومختلفة ومتنوعة , تتلائم مع ما هو مطروح من إبداع , ومازالوا حتى هذه اللحظة , ينقبون عبر تاريخنا العربى الأدبى القديم والحديث , لإختلافهم حول جملة , أو مفردة , أو صياغة ما , إستدلالا باالقرآن والسنة , ثم فطاحل النحاه وأرباب البلاغة القدماء, من أصحاب اللغة 0000
ولا أملك أن أقول إلا ما أردده دائما , أمام مثل هذه التشنجات الغريبة (لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ) مع مودتى وتقديرى للقاصة / صابرين الصباغ , ويا أيتها الكاتبة المبدعة الجميلة , عليك أن تعرفى جيدا , لا يقذف باالطوب سوى النخل المثمر , وأنت واحة كاملة من النخيل المثمرة , فهزى إلينا برطبك الجنية يا صابرين 0000 [/QUOTE

خطاب
لم تكن شاعرا ولا ناقدا فقط بل انك سكين حاد يستطيع ان يبتر كلمة من شخص يدعي الفكر والثقافة
خطاب لااستطيع قول حرف بعد حروفك سوى انك اكبر من الرد على التفاهات والساخافات التي تصدر من اقلام تدعي انها تمتلك عقلا وهى لاتمتلك سوى نفسا تكره الابداع وتكره نفسها
معك حق في كل ماقلته
وجودك دوما بجواري وجوار حرفي يبعث الثقة فيّ وفيه
دمت مبدعا اينما حلت روائح حروفك

ديواني معك ، مكتوب بمداد دمعي ، غلافه مبهم الرسومات ، لعله قلب وقف نبضه ،
أو وجه ماتت فوقه ملامحه ، أو تمثال لامرأة من رخام حزين نحتها بيده القاسية ،
صنع للتمثال قاعدة ووضعه حيث شاء ، بعدما بتر أقدام حلمها ..!!
يظل التمثال مبتسماً ، يخفي خلف ابتسامته الأبنوسية ، انفعالاته ، ارتباكه ، آلامه ،
خيبة أمله ..

نص بديع في صياغته ـ وسلاسته النقية المبدعة
قاصة موهوبة ، ومعبرة عن مشاعر الأنثي بإقتدار
أحب إحساسك المميز وحرفك الفواح.
دمت مبدعة.

نصوصك تستفز الذائقة بقوة
قرأت مجموعة ( يوميات امرأة افاقت متأخرة ) فكانت دررًا أدبية فاقت الجمال والابداع نسجا وفكرا ومادة
وكأن ما استدره قلم الكاتبة ينكأ حالها
دمت مبدعة
خالص التحايا