خذني معك

الأخت الشاعرة: سلوى
قرأت هنا رقة، ورُقيا..
شعرا وشعورا..
دفء العاطفة الصادقة يتهادى
بين أحرفك الوردية..
أسأل الله لكما دوام السعادة، وألا يجد
البين إليكما سبيلا..
تحياتي.

الأخت المبدعة سلوى حسن

للمرة الثانية أقرأ لك ما يدهشني
أدام الله هذا الألق

الأخ الأستاذ
عبد المجيد المأمون

شكرا لتعليقك الرقيق
ودما مرورك يسعدني

كل الشكر لك

سلوى حسن............
تراتيلك جميلة..............

لها نغمة حزينة مبطنة....

دمت....
دمت.....

تقديري واحترامي

جوتيار

شكرا لك جوتيار على مرورك
وتعبيراتك الرقيقة


دمت

قصيدة رائعة

مشاعر جميلة وصادقة مليئة بالحب

سلم قلمك أختي المبدعة سلوى

لك ألف باقة ورد معطر بأريج الوداد

سحر الليالي

دام سحرك وسلمت لي
كل ودي وتقديري لتعبيرك الجميل وكلماتك الساحرة
دمت لي


أختك

أم كريم

الشاعر الأستاذ
سلطان السبهان


كل الشكر لمرورك
وتعليقك الرقيق

شكرا لك

يا أيها الرجل الذي
ينثال عطر حديثه في أضلعي
فيزيد فوح تضوعي


وأنا لروحك أنتمي
يا من رسمتَ خريطتي وملامحي
\
\

وأذا الروح ... عشقت ,,,

طاب ممشاها
وطربت
وأستطابت

فأطربت

هنيئا" لكما .. النبض
في زمن ... تصحر الروح وأغتيالها

الأديب الأستاذ
خليل حلاوجي

ما أجمل تعبيراتك وجملك
( وأذا الروح ... عشقت .. طاب ممشاها.. وطربت ..وأستطابت.. فأطربت)

كل الشكر لك وأدام الله علينا وعليك السعادة

الشاعرة الكريمة سلوى حسن
أجد هنا أنثى تذوب بزوجها
بارك الله فيكما ولكما
ولافرَّقَ بينكما
لأول مرة أقرأ لك ولاأخفيك سرًا
كتابتك تدل على أنك امرأ ة مخلصة
محبة وفية في زمن الغدر والخيانة
ماأجمل أن تكون جميع النساء
هكذا نقيات طاهرات يبادلهنَّ الأزواج
نبض الوفاء والمحبة
دمت بخير
أختك
بنت البحر

الاترينه طلب مستحيل ولو كان ملهما

الأديب الفاضل
الصباح

دوما لا يرتاح المحب إلى في قرب حبيبه
خاصة أن جمعهما الله تحت عينه

شكرا لك

لا فرق الله بينكما ولا باعد بين قلبيكما.

قصيدة راشدة رائعة مثل هذه حقها ...


التثبيت تقديراً.


لعلني أشير فقط إلى الخلل العروضي في وزن "يا بوصلتي" في المرتين اللتين وردت فيهما في القصيدة.



تحياتي

الشاعر المبدع
د. سمير العمري

جزاكم الله كل الخير على جميل دعواتك
وكل شكري لرقة تعليقك وإشادتك بالقصيدة



أما كلمة ( بُوصْلتي ) فنطقها كما شكلتها لايكسر الوزن
كل الشكر والتقدير لك
فقد جمّل مرورك القصيدة

دمت بخير

ألأخت سلوى حسن
تحية
وانا ماذا أضيف لمن سبقني بفض خلايا المدح وختم رقائق الشهادة بوشي الكلم
أصبحت مرغما على تصفح شعرك مرات قبل البوح بسريرة أقلامي حيث املك أقلاما لكل متصفح قلم وهنا قلمي حريري الشهادة يحيي فيك إبداع فكر ويشهد على بياض الحكم بما أنت أهل له
بارك الله بك وأدام الود والحب بينكما رابط خلود

الشاعر الأستاذ
محمد إبراهيم الحريري

عظيم شكري لعباراتك الرقيقة
وكل تقديري لثنائك على العمل
وجزاكم الله خيرا على صالح دعواتك



دمت بخير