أيتها الثمرة الناضجة .. أي امرأة أنتِ ؟

أخي المبدع يوسف :

كلما قرأت لك زدت إعجابا بقلمك ...

فما أروع حروفك التي تنثرها لنا فنسمو الي أعالي الجمال

أدمنت حرفك أستاذي فلا تطيل الغياب

تقبل خالص إحترامي وتقديري وباقة ياسمين

يا شوق يوسف
ألوذ بمن وأين المفر ؟..
أين المفر وطيفك يكسو مذاهب الطريق .
ألوذ بمن ؟
بــــــــــــــــــــــ
الزهر المعتّق بأنفاس الحالمين ..
الليل المطرز بأسرار العابرين ..
الأرصفة المتعبة بالتفاتات التائهين ..
النوافذ المشرعة على همس العاشقين ..
ألوذ بمن ؟
وحزني ينثرني ..يبعثرني ..
على الحدائق شحوبا ..
الشوارع وجوما ..الأمكنة امتقاعا ..
أهرب منك ..
أدفن وجهي في أدخنة سيجارتي ..
تعيدني أبخرة الذكرى ثانية إليك ..
أهرب منك ..لا أستطيع ..
فــ كل الدروب توسّدت ..ناظريك
يوسف
,
,
سحر الليالي
ولحرفك سحر ينفث في دواخلي عُقد الغرور
كل التقدير سيدتي

أيتها الثمرة الناضجة أبتهجي واشرقي ، فقد فاح عطر المحبة بالواحة ، فانتشى كسول القلب والمكتئب ؛ فالشكر لكِ أولا ثم لهذا الفصيح ، كبير القلب عميق المشاعر والهوى ، لكما الله والهوى ولنا الله والــ ....

شكرا لجمال المشاعر والتعبيرات السامية والمتدفقة .
أدام الله محبته بالقلوب العامرة .
تحياتي أخي الفاضل ـ الحربي يوسف " أبن المدينة "

عبلة
وأحرفك العطر تنشر العبير بين السطور طيب مشاعرك ورقة أحاسيسك
كل الود والتقدير لكِ أختي الفاضلة
حفظك الله ورعاك

مازلت يا ابن المدينة مغرماً ، و في الوفاء أنجبت أحفاد الغرام !

لا جديد فيك غير البقاء على العهد ! و هو من الجديد الذي يتزين به القلة ، فكل الفرح يثمر في دربكما .

يا ابن المدينة أقدر فيك عظيم الوفاء ، لكني أطمع في زخة حبر تصف زخة مطر .

تحية و تقدير .

يسعدني دوماً وجودك أختي حوراء .. يعطيني الاطمئنان على أن أحرفي تسير في درب الجمال والنقاء
كل التقدير لكِ حوراء
حفظك الله ورعاك

أخي الحبيب ابن المدينة
من أين لك هذا الحبّ كله ؟
ما أسعد التي قيلت فيها حروف حبك الطاهر !!
خاطرة عابقة بعاطفة جياشة ترتحل عبر خيال واسع الأرجاء تشكله استعارات تلبس ثوب الجدة تروح تقولب الفكرة بقالب من البهاء و الرقة و الشفافية و الصدق .
دمت متألقا .

أستاذي الغالي
كما هو الحب منها ولها .. كذاك الحرف
ألا تعلم سيدي من هي ؟
هي من أشعل يقظة الحياة في منابت روحي .
هي من اكتمل فيها الانسان واكتملت بها حياتي .
هي كل الحب ..كل الحلم ..كل الحياة .
دمت بكل خير أستاذي

اجدت رسم امرأتك
فلونتها بريشة مشاعرك
لتخرج لنا لوحة لامرأة استثنائية
وتذوقنا مشاعرك الناضجة
التي نضجت على اغصان عشقها
لله درك من اديب
وفنان تنتقي الحرف واللون وحتى الإطار
دمت مبدعا

لحرفك نكهة خاصة ...ما اروع ما قرات هنا..!
لي عودة لقراءتها مرة اخرى واخرى....
يوسف الحربي
تحية وفاء ربيعية
في انتظار جديدك دائما
*
*
*

تحية ورد
نـورا

أشكر لكِ أختنا القديرة حضوراً يشعل قناديل الفرح
كل التقدير

اجدت رسم امرأتك
فلونتها بريشة مشاعرك
لتخرج لنا لوحة لامرأة استثنائية
وتذوقنا مشاعرك الناضجة
التي نضجت على اغصان عشقها
لله درك من اديب
وفنان تنتقي الحرف واللون وحتى الإطار
دمت مبدعا

ذات حب كتبتُ عن كلمتها التي أعادة تشكيل خارطة حياتي وأضفت عليها ألوان الود والورد
...........
.....
في البدء كانت كلمة
وكلنا تصهره في البدء كلمة
كلمة
من أحرفها نسجت منديل اشتياق
لقوافل كلم
تعبر ذات الدرب .. تُقبل من ذات النبض .. ترتدي ذات الوشاح
,
حين اكتمل في عينيها
ضوء القمر
تشكلت في وهجه كلمة
انبعثت من ذاك الثغر شعرا
بحوره عطر معانٍ
وقوافيه سحر
ينفث في صفحة الحياة دائرة
هي الأبعد امتدادا .. الأكثر توسعا .. الأعمق تأثيرا
أقف على شواطيء الكلمة
وحيداً أتأبط حيرة
أروم خوض لجة المعاني
تمتصني دوامة الصمت وتلفظني
حلم يزنّره سؤال
أيهذا النبض / الكلمة
أكون في دمك خلجة عشق أو لا أكون
أهمّ بقول شيئا
يتلبسني الخوف من مصير كلمتي
أتلعثم . يتكسر الحرف
أرتد في دواخلي لأكون
مسكناً للحزن
,
بين ذاك الثغر والكلمة
أنا
عشق حد الارتواء
شوق حد العطش

ابن المدينة / يوسف الحربي
....................
........
صابرين الصباغ
لحرفك لون جمال ولغة فرح ..ما أجمل السطور التي يعبرها حرفك
كل التقدير أختنا الفاضلة

الصديق الحبيب الكبير أخًا وأديبًا
يوسف الحربي
السلام عليكم

قبعتُ طويلًا في فراغ الأدب مجافيًا بنات السطورِ ولسان القلم , غير أني مشتاق إليهما أعاند نفسي على مصالحتما أستغل سهوها في اختطاف لحظاتٍ أعقِّرُ ناضريَّ البنات أو أدلَّي لسانَ القلمِ لعلي أحظى بقليلٍ من المصالحة .


نصَّك يعيدني إلى هذه المصالحة فهو مفعمٌ بالعاطفة التي أثخنت اللغةَ , حتَّى لكأنَّ العبارة الواحدة يمكن رسمها على لوحةٍ ما بعدةِ ألوانٍ تملأ كلَّ حيزٍ فيها .
نصك مشحونٌ عاطفيًا يكاد أن يتفجر , مكثّفٌ لغةً جزلٌ أسلوبًا .

دمت بخير .

الصديق الحبيب الكبير أخًا وأديبًا
يوسف الحربي
السلام عليكم
قبعتُ طويلًا في فراغ الأدب مجافيًا بنات السطورِ ولسان القلم , غير أني مشتاق إليهما أعاند نفسي على مصالحتما أستغل سهوها في اختطاف لحظاتٍ أعقِّرُ ناضريَّ البنات أو أدلَّي لسانَ القلمِ لعلي أحظى بقليلٍ من المصالحة .
نصَّك يعيدني إلى هذه المصالحة فهو مفعمٌ بالعاطفة التي أثخنت اللغةَ , حتَّى لكأنَّ العبارة الواحدة يمكن رسمها على لوحةٍ ما بعدةِ ألوانٍ تملأ كلَّ حيزٍ فيها .
نصك مشحونٌ عاطفيًا يكاد أن يتفجر , مكثّفٌ لغةً جزلٌ أسلوبًا .
دمت بخير .

وتعود بندر لدروب حرف لا يكتمل جمالها إلا بك .. تعود ويكون المحفز حرفي ..ألا يحق لحرفي ارتداء ثوب الفرح والخيلاء بعد هذا
بندر
كنت ومازلت أومن بأن كنانتك مليئة بــ سهام حرف لم تلج صدور الورق بعد ..............
كل الحب أخي وصديقي