إنّي أرى كُلَّ الكؤوسِ مَليئةً لو كانَ فيها قَطرةٌ تَروينا وزراعةُ الآمالِ مِهنةُ عادِلٍ كالوَردِ لو نُعطي الهَوى يُعطينا رغمَ المآسي , والجِّراحُ تلفُّنا لا جُرحَ يَنزفُ , فالهَوى يَشفينا
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
إنّي أرى كُلَّ الكؤوسِ مَليئةً لو كانَ فيها قَطرةٌ تَروينا وزراعةُ الآمالِ مِهنةُ عادِلٍ كالوَردِ لو نُعطي الهَوى يُعطينا رغمَ المآسي , والجِّراحُ تلفُّنا لا جُرحَ يَنزفُ , فالهَوى يَشفينا
سمراء حلوة
حمراء حلوة
بيضاء حلوة
من اي لون مادامت حبيبتك ستكون اجمل شيء في عينيك
وعين المحب ترى لون المحبوب اجمل الألوان
رائعة من الروائع يستحقها العاشقون ان تكون شعلة على جبل
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اقتباس
أما أخيرا فهو ( عتبٌ ومرارةٌ) على ( أساتذة وفحول الواحة ) أن التزموا الصمتَ ربّما لأنَّ منهج الواحة ( لا جدالَ ولا حوارَ )، وهنا يجري بحثٌ وجدلٌ ونقاشٌ على منهجيةٍ معينةٍ ترتبطُ ارتباطاً وثيقاً بما يرفع من أهدافٍ للواحة في إعادة الصياغة، ولن أدخلَ في التفاصيل وامتثل بالقول (الحليمُ تكفيهِ الإشارة ) حتى لا يقالَ أننّي بدأتُ أثيرُ الزوابعَ والمشاكساتِ وأقولُ ( فوضتُ أمري للهِ الواحدِ القهّار ولا حولَ ولا قوَّةَ إلاّ بالله العليِّ القدير الّذي أنطق البعضَ في مواضيعَ أخرى أقل أهميةً من هذا، ولم نجدْ لهم تفاعلاً هنا وربّما امتثالاً للقول: إن كان الكلامُ من فضّةٍ فالسّكوتُ من ذهب.
ولك يا أستاذ "عادل العاني" ، ولكل أعضاء الواحة الجميلة ، من "محمد المختار زادني"، ومن "نهيلة نور" ، كؤوس شاي مغربي أصيل.. تفوح منها رائحة النعناع ، تزيد من زكاوة أرواح قلوبكم الكبيرة ، التي امتهنت حرفة زراعة الآمال في كل القلوب المسلمة الحزينة..
قصيدتك الرائعة قرأتها حرفا حرفا.. ونسخت كلمات الصدق منها في خلايا قلب يبحث عن كل المعاني النبيلة ، زادتها ردود أعضاء الواحة بهاءً رغم اختلاف الفهم ، وأضفى عليها الأستاذ "عبد الوالي الضماد" – جازاه الله خيرا – حلة النقد البناء ..
أجوبتك الهادفة على كل الردود والانتقادات البناءة عَظَّمت شأن قلمك ، فما استطاع قلمي الصغير نطقا بأكثر مما قيل.. أما "زادني" ، فكانت له من المشاكل الطارئة ما جعل قلمه الجرِّيء والمليء حبرا مسلما يغيب عن الواحة لفترة.. لكن قلوبنا كان فيها من الشكر والعرفان بالجميل الشيء الكثير.. ومهما نطقت الأقلام أحرفا ، فلن تستطيع التعبير الخالص عما بالقلب من إحساس صادق بالأخوة الخالصة في الله..
دمت أيها الأخ الشامخ ، وكل الإخوة بالواحة الطيبة ، فرسان قلم حقٍّ مشهور في وجه كل التفاهات الرخيصة ، وكل العادات الوضيعة التي جعلت بدل الضحكة البريئة في عيني الطفل المسلم الصغير أحزانا غائرة ، وسَلِمت أرواحكم المسلمة من إغراءات كل مفاتن الدنيا الفانية ، إلى أن تلقى خالقها نقية تقية..
وأتمنى أن تكون هاته الأخوّة الصادقة في الله بين أعضاء الواحة الجميلة حافزا لأقلامهم الجادة ، وروحهم الشامخة ، وقلوبهم الجريئة التي لا تعرف الإذعان للباطل - في وقت أصبحنا أحوج فيه للفرسان الأباة ، وللنفوس المؤمنة التي تمزج شهادة "أن لا إله إلا الله محمد رسول الله" خالصة بترنيم دقات قلوبها ، أمام هذا الطوفان الفاسد ، وهذه الحشود اللئيمة ، الذين تكالبوا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وقتلوا وسجنوا المدنيين الأبرياء فيها ، ونهشوا لحوم عذاراها ونساءها ، واغتصبوا أجساد رجالها ، ويتموا أطفالها الضعفاء ، وشردوا شيوخها في العراء - إلى أن نلتقي إن شاء الله في جنة عدن عند رب رحيم وعزيز مقتدر..
والسلام عليكم ورحمة الله.
جاءتْ نُهيلةُ والمُختارُ يَنتظرُ جمرُ المشاعرِ للسَّمراءِ يَستعرُ أهلاً نهيلةُ والأشواقُ موقدةٌ لامستِ جُرحٌا فكادَ الجُرحُ ينفطرُ أشعلتِ في القلبِ ذِكرى ما مَضى وهَوى ليتَ الشبابُ يعودُ اليومَ يَنفجرُ أهلاً بمنْ كَشفتْ جَمْراتِ فاتِنَتي حتّى رأيتُ سنيناً صاغَها القدرُ للحبِّ تبقى أناشيدي مُغرِّدةً يبقى الفؤادُ بحبِّ الأمسِ يأتمرُ أهلاً بآمالِ مختارٍ وعاشقةٍ في خيمةِ الحبِّ حيثُ الوردُ يزدَهرُ هيّا اعْلِنوهُ ولا تَخشوهُ , عَذلَهمُ فالحبُّ يَحمي قلوباً, فليُذعْ خَبرُ قالوا لِمَ العينُ تُغريني أنا, وَأنا أهوى العيونَ الّتي في طَرفِها حَورُ والرِّمشُ يَرقصُ فوقَ العينِ مِنْ خَجلٍ يُخفي الغَرامَ , وسرُّ العينِ يَستَترُ قالوا لِمَ القدُّ يُغريني أنا , وَأنا أهوى القُدودَ كَغصنِ البانِ تُعتَصرُ قالوا لِمَ ( الفاهُ ) يُغريني أنا, وَأنا أهوَى ابتِساما وما يَنطقُ البَشرُ عابوا عَليَّ بأنَّ الشَّعرَ يلهمُني والشَّعرُ في الحُبِّ ليلٌ زانَهُ القَمرُ واستنكَروا كيفَ كانَ الخدُّ يُسكرُني والخدُّ مقياسُ حبِّي لونُهُ العَطرُ القدُّ و(الفاهُ) والعَينانِ يرسمُهمْ العقلُ والدّينُ والأخلاقُ والفِكرُ قالوا أتقسمُ أن تَهوى وتَعشقَها ؟ والحبُّ لا قسمٌ فيهِ وَلا نذُرُ لكنَّهُ قَسَمي , أحبَبتُها قَدراً والحبُّ يُزهرُ والأجسادُ تَحتَضرُ إنْ كادَ بالحبِّ يوماًعاذلٌ , فَأنا باللهِ أقسمُ : إنَّ الحُبَّ يَنتَصرُ
أخي عادل
و أنا أقسم معك ، إن الحب يتنصر .
بارك الله بك أخي عادل و عفا عنك و أجزل لك المثوبة ، فمتى كانت هذه أحوال الحب و هذه طريقه فبه و نعم .
قرأت ردك على الأستاذ الفاضل حول " أما قبل " لأقول لك فيها أنها اختراع للرافعي ؛ قدّمه في رسائله لمحبوبته في بعضها ليلمح لكل الحب و الود الذي كان بينهما قبلُ ! و الحق أنها غدت من بعده مقدمة للرسائل يستعملها بعضهم - منهم أنا - للتذكير بما سبق .
حياك ربي يا فاضل .
الاخ العزيز عادل
شكرا على هذه الهدية الجميلة
دمت بخير
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
الأخ الصباح
والأروع أن يطل علينا " الصباح " مبشرا إيانا برحيل الليل ...
دمت رائعا كما عهدناك
وتقبل خالص تحياتي وتقديري
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيلة نور
الأخت الأديبة الكبيرة خلقا وأخلاقا نهيلة
يسعدني ويشؤفني أن ألتقيك هنا في هذه الخيمة المتواضعة ,
وأقرأ لك , وما نثرته هنا من حكم وأخلاق وأدب ,
أسعد الله قلبك وجعل حياتك أفراحا تليها أفراح.
دمت رائعة نقية
وتقبلي تتحياتي وباقات الورد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو
الأخت الفاضلة الكريمة حرّة الواحة
هكذا عرفتك حرّة وصادقة وكريمة ...
وأشكر عودتك مرة وأخرى وأخرى لهذه الخيمة المتواضعة
لتضيفي شيئا يفيدنا جميعا.
أختي الفاضلة , رغم ما تفضلت به , فلكل مدرسته وما يؤمن به ويمارسه ,
لكنني لست أرى ما يبرر أن نستخدم ( أما قبلُ ) وبهذا الشكل فإن كنا نريد الخوض في موضوع جديد فعلينا تحديد ما هو ( قبلُ ) وما هو ( بعدُ ) , أما استخدامه بعد التحية والسلام فتعني ( أن الكلام قبل التحية ) , أما أن نطبق ما ابتدعه " الرافعي " فأعتقد أنه قد تكون له مبرراته وحجته , ولا أرى إلزاما أن نستخدم هذا الأسلوب وهو غير متبع بتاتا من ( قبلُ ) .
على أية حال , اختلاف الرأي لا يفسد القضية بل يعطيها أهمية أدبية ...
تقبلي خالص تحياتي وتقديري
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي المنيصير
الأخ الشاعر فتحي
والشكر لك لمرورك وتصفحك ما علّق على جدران هذه الخيمة.
تقبل خالص تحياتي وتقديري