قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
تابعتها بشوق كبير
تحياتي لك
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
================
جو أيها العبقريّ
تابعت هنا من خلال هذا السرد الفني المتقن بهذه الجمل البرقية الوامضة مباراةً مصيرية تحت أضواء الفكر والشعور بين حياتين ، حياة نعيشها ( مدينتي التي أعيش فيها) وأخرى تعيش فينا (عشت هواجس أشبه بهذيان)
وبين (الابتسام) المأمول ، والاستدراج (المحذور) في كل ما نلاقيه نحن أو يتراءى لنا من الآخر القريب أو الآخر البعيد ، أو حتى الآخر المتخيل !
وبين (الصعود والارتفاع) إلى حيث السكن والأمان و(النزول والانحدار ) من السلم الخلفي للدار أو للنفس .
وبين ( الحصار ) و (المراوغة)
بين (الشجرة الكبيرة) التي تحتمي بها الذات لتتستر خلفها حتى منا ، و(ألشجرة الصغيرة ) التي تظهر لنا من الآخر أكثر مما تخفي.
لتشير بذكاء إلى أن الفزع هنا كان نابعا من (الذات) أكثر كثيرا من ان يكون نابعا من (الآخر) الذي لم ينجح سوى في "تحطيم الفرحة في الأعماق)
بل كأن الآخر هنا كان مجرد ذريعة للذات لكي تفجر ما تكنُّه من رصيد هائل من مشاعر الفزع والخوف !
ورغم انتهاء المباراة بنتيجة شبه مرضية بتراجع (الآخر)
يظل السؤال ملحا في أذهان اللاعبين والجمهور
عن هذا الطرف الآخر الذي بدا قويا مهيبا رهيبا توقع الجميع فوزه
ويظل السؤال
أديبنا الفيلسوف
تقبل أطيب التحيات
وأصدق الدعوات
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
دكتــــــور...
قراءة واعية وعميقة ، والذات دائما في مجتمعاتنا هي خالقة الفزع لنفسها بهواجس مصلحوية احيانا ، وبهواجس سلطوية مرات عديدة ، وبين الكبت والبوح تعيش هذا الذات فترى الاشياء في غير نواقعها ، وحينها لاتأتي قراراتها الا ما يناقض العقل والعرف ، فكأن هذا الفزع جاثم على صدورهم هم فقط ، وكل من يحيط بهم يرون الامر غير ذلك فيتقدمون ويتأخر الاخرون ، بالفعل الذات هنا هي خالقة الفزع ومنبعها ، اما النتيجة التي بدت غريبة ، فلأن الفزع ادرك في النهاية ان مثل هذه الذوات لم تعد مجدية ، فلتتركها في موتها.
محبتي لك
جوتيار
العزيز جوتيار
نص جميل ومتقن عن خوف يحاصرنا ، يعيش في اعماقنا
ونظل قابعين خشية ان يستمر في تهميشنا والقضاء على ما يمكن من قوة
داخلنا المهزومة
صراع رهيب بين الخير والشر ، استطاعت قصتك ان تسجل انتصارا لقوى الخير
على ما يراد بها من تقهقر
أخي الحبيب الأديب الأريب و الناقد الفذ جوتيار
إنني أمام نص يفتح أبواب الدهشة على مصراعيها :
باب التصوير : فقد أتقنت رسم أعماق أعماق نفس مفزوعة
باب المناخ العام : فلا شك أن بطل القصة كان متأثرا بمجريات المآسي المحيطة به في عراقنا المكلوم
باب الأحلام : فكأننا أمام كابوس رافق أحلام بطل القصة طوال ليلة بائسة
أما الأسلوب فكان مشوقا يشد القارئ حرفا حرفا
إبداع رائع من مبدع
سلمت أناملك و دمت متألقا
نزار
الاستاذ الكبير نزار الزين...
وانني امام قراءة تتعدية من حيث الدلالة والرؤية ، اخذت النص من كل جانب ، وعرت فحواه ، وصورت المضمون بشكل ادبي نقدي محنك وحرفي ، رائع هذا الحضور وهذه القراءة المتأملة المتأنية العميقة للنص ، فالف الف شكرا لك حضورك البهي ورؤيتك السامقة وقراءتك العميقة .
محبتي
جوتيار