جيش الذكريات..!!

شكرا لقلمك الجميل اخي سلطان السبهان شاعرا جميل مبدع
لاادري طافت بي ابياتك الجميله في انسياب لحنها الجميل لذكرى الشاعر الراحل
عبدالله البردوني رحم الله البردوني وادام ظلك مبدعا جميلا اخي سلطان السبهان
لك مني ارق التحايا ودمت على خير
اخوك احمد الذبحاني

مرحبا بالشاعر المعشي

حضور جميل ومبهج كالعادة

أما (مرضيا)؟ فتصح أيضا مرضٍ ولذلك شواهد كما في شرح ابن عقيل

وان ان واشٍ بالمدينة داره/ وداري بأعلى حضرموت اتى ليا

قالها المجنون

واما :

هلا جعلتها (طاقة) حتى يكون الشعر وردا؟
لأن الباقة إنما هي حزمة من البقول.



فلا علم لي بهذه الأمور ..سأسأل اهل الفل في جازان

دمت أخي قريبا

الأديب ماجد الغامدي

أمتعتني بحضورك كما انت دوما

اسعد الله قلبك ولاحرمنا منك

الشاعرة مريم العموري

شكرا للطف حروفك ومجاملتك لخيك

دام الود اختي الكريمة

د.سمير العمري

شكرا لك ولتقديرك المبهج والفخر

دمت لنا ذخرا

الشاعر ابراهيم ربيع

سعدت بحضورك

دمت للواحة شاعرا

الشاعرة ليلى الزنايدي

بكل الود أقول لك شكرا

متابعتك فخر لأخيك دوما

لاحرمنا منك

الشاعر الغالي عيسى جرابا

حضور مسعد

لاحرمنا الله منك

الشاعر احمد الذبحاني

أشكر لك حضورك المسعد اخي

دمت ورحم الله البردوني

الرسم من أحبابه شاقهْ والنفس إن ذكرت فتواقة / والذكريات إذا اتت جيشاً / تتنازع الأيام بي روحاً / وإذا الأماني أورقتْ أملاً / اناْ من مضت في السبق مهرتُه / خسر السباقَ ، وجاءَ أولَهم / في عالَمٍ أدنى مساوئه / هل يطفئ الانسانُ مكرمةً / نفس السؤال يسومني جلداً / وأذيب نفسي في تأمله / قد تشبه الأشعارُ صاحبَها / مرت ليالٍ رُوحها أرق / أرمي بدلو الفكر في لُجج / والشعر إن لم يعطني نفسي / هو منحة توزيعها قدرٌ

سلطانُ ما هذا الذي اقرأْ شِعْراً أمِ السِّحْرُ في تِرْياقَهْ سلمتْ يمنيك يا فتى الشعرِ أهْديكَ منْ وَرْدِ الهَدى بَاقَهْ الشّوق في شِعْر الهَوى يغري أنتَ الذي أغرَيْتَ أشْواقَهْ

تقبل أجمل تحياتي