نزفت العمر أياماً
قالوا لي أكتب قصتك ...
فكتبت اسمك
أحتاجك وأنا محبطة جدا ، وسعيدة جدا
ومابينهما أحتاجك اكثر
بكيت منه وبعد فراقنا .. بكيت أكثر
ليت حياتي معك ، يكون فيها الماضي والمستقبل
مضارع مستمر
كن كتابا أثريا أحتفظ به ، ولاتكن جريدة يومية
ألقيها بعد قرائتها
لن أجبرك على الحديث ، فقد رباني صمت أبي
القلب كالقبر ، لايفك شفرته ، إلا من مات فيه عشقا
ويبقى للنبض حديثا .................[/size]