صمتا .. نبضي الآن يتحدث

نزفت العمر أياماً




قالوا لي أكتب قصتك ...

فكتبت اسمك



أحتاجك وأنا محبطة جدا ، وسعيدة جدا

ومابينهما أحتاجك اكثر




بكيت منه وبعد فراقنا .. بكيت أكثر




ليت حياتي معك ، يكون فيها الماضي والمستقبل

مضارع مستمر




كن كتابا أثريا أحتفظ به ، ولاتكن جريدة يومية


ألقيها بعد قرائتها





لن أجبرك على الحديث ، فقد رباني صمت أبي





القلب كالقبر ، لايفك شفرته ، إلا من مات فيه عشقا



ويبقى للنبض حديثا .................[/size]

كم أن سعيدة لأني أول من عانق روعتك يا صابرين

بحق ما أروعك

سلمت لنا أيتهاالمبدعة

وتقبلي خالص حبي وودي واألف باقة ياسمين

صابرين الصباغ

ايمائات ولا اروع من ذلك فقد ان كنت اوجزتي قصتك

فقد تحدثتي الكثير يا اختي الفاضلة

اعترافات بداخلك تحتضن اعماق الكثير

وانا هنا لاتابع باقي نبضاتك

كم أن سعيدة لأني أول من عانق روعتك يا صابرين

بحق ما أروعك

سلمت لنا أيتهاالمبدعة

وتقبلي خالص حبي وودي واألف باقة ياسمين

سحورتي

سعادتي لاتوصف فقد كنت أنتظر بشغف لأول

من سيجلس بمقعد حرفي

ففزت أنت بالكرسي الاول

سلمت وسلمت مشاعرك الرقيقة

ايتها النقية

صابرين المبدعة والانسانة
الكتابة لديك بوحا يخاطب في الانسان في ابعاده الحقيقية..ربما لان الكتابة لديك وليدة تجربة معاناة صادقة..تخاطبين عمق الانسان..
دمت مبدعة تبعثردواخلنا بأسئلة مربكة..
دمت مبدعة سامقة

أختي المبدعة صابرين الصباغ
لقد اشتقتُ لحرفك الجميل وسعدتُ بقراءة نصك البديع
أشكركِ أيتها الأخت الرائعة
وتقبّلي خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير

جميلة هذه اخت صابرين

ليت حياتي معك ، يكون فيها الماضي والمستقبل

مضارع مستمر
\

ليت ... هذه
كلفتنا شعوبا " وقبائل ... من الحائرين

ليت هذه

جعلتنا ممن بصمتهم ... منتحرين

لازمان لمن عشق ... الروح
ولامكان له

فوق أرضنا الحزينة

وحدها الغيوم مأمنه
والسماء مسكنه


الزمن ...

بطىء لمن ينتظر ...
سريع لمن يخشى من قلبه ... الالم

طويل عند من تألم من قلبه ... وأنثلم

قصير لمن يحتفل بوده

والزمن .... هو الابدية ... لمن يحب ... صدقه وصفاءه

وياليت فوق الارض تعاد الحياة ... للعاشقين لبهاء الولاء


الاديبة صابرين
تكتبين ... على زاوية حادة من الالق
وتنثرين الحروف فنتلقفها ... كالزهور من الحدائق


لكم أنت صادقة
وفي مسيرة الابداع ... واثقة

ولنكمل المسير العسير الى علياء الله ورضاه ...
والارض قبل السماء ... لنا مشرقة

حول / متقاطعات / صابرين الصباغ الشعرية
لا أعرف لماذا إخترت هذ الإسم لأدخل من خلاله غلى مقطوعات صابرين الشعرية , ربما لمن لا يعرف الإنسان جيدا _ بصفة شخصية مثلا - يستطيع معرفة ذلك باالغوص داخل أعماقة الإنسانية , والتى تكون - غالبا _ فى أعلى تجلياتها , فى كتابة نفسها مرة ثانية , وأتصور أن فعل الكتابة بإجماله ( شعرا / قصة / رواية / مسرح 00ألخ ) يكم بداخل كل هذه السطور العمق الإنسانى , والذى يتخذ صفة البوح الشفيف الصافى الخالص , والذى ينم عن براءة الإنسان , وكأنه فى مراحله الأولى من الوجود , هذا ما نلاحظه بشكل عام _ فى تصورى البسيط _ فى كتابات ( صابرين الصباغ ) بشكل عام , من الشعر , الى القصة , الى الرواية , فصابرين عرفت جيدا كيف تختصر على نفسها دروب الطريق الأدبى الوعر , بإتحاذها صفة الإخلاص والصدق الحسى والمعنوى كرداء , تستتر بهما خلف عنصر اللغة , ولذلك كثيرا ما نجد , أن جزءا كبيرا من كتاباتها يمس وترا حساسا كثيرا لدى قطاعا كبيرا من قرائها , لأننى أتصور أن صفة الحرفية والزيف الفنى فى الأبداع _ تحديدا _ من الممكن أن تستمر , ولكن ليس كثيرا , وكما تقول صابرين الصباغ فى إحدى مقاطعها ( كن كتابا أثريا أحتفظ به ، ولاتكن جريدة يومية


ألقيها بعد قرائتها )
أتصور أنه ليس الرجل , وليس الإنسان بشكل عام , وليس أشياءا كثيرة هى المقصودة بالأمر و ولكن قل هى كل هذا وربما أكثر , لأن الإحساس المؤقت هو ميتة صغرى , كاالحب المؤقت , ولذل لم يخلد لنا فى كتب التاريخ , إلا ما كان عبيره الصدق , ومشاعره صنو الإخلاص , أخيرا وليس آخرا , دمت لنا يا صابرين , أيتها النخلةالشامخة فى سماء اللغة والفن وابداع الجميل الراقى و تقبلى منى مودتى وتقديرى 0

صابرين الصباغ

ايمائات ولا اروع من ذلك فقد ان كنت اوجزتي قصتك

فقد تحدثتي الكثير يا اختي الفاضلة

اعترافات بداخلك تحتضن اعماق الكثير

وانا هنا لاتابع باقي نبضاتك

قيصر الغرام

الحروف التي ينثرها النبض لايتحرك لها

سوى نبض رقيق

دام احساسك المرهف

ودمت مبدعا