هل يُفيقُ المُحبُّ والعشْقُ سُكْرُ !!؟

لست أدري أيّ حبّ يعتريني من بعيد الدار في أرض الخليج

هذا لأني في الجزائر و أنت في بلاد الشرق لم أقدر على البعد..

الأخ ماجد
تحية
أي بوح وأي سؤال يتماوج الرد بين أنين الجوى وصدى الوجدان ، بحق كنت وما زلت ماجد الرؤية غامدي الهوى يفض دنان العشق ببنان الفصاحة لتكون سكر روح وبسمة تترنح دلالا ،كسنابل الربا تحرك الراس طربا متمثلا ابياتك عشقا ببوح سريرة طيبة النية عذراء النغم
اشكرك وطاب يومك
أقف مصفد الأقلام أمام رائعتك
دمت بخير
محمد

محمد الحريري.. أيها الشاعر الغرّيد.. والبلبل الصدّاح..

كم يطيب لي أن أن أجدك تهب شيئاً من عطر بوحك ولطائف منطقك..

لك الود يا صاحبي والإمتنان

أستاذ ماجد الغامدي
بوركت اناملك

لم أُفِقْ مذ تنفّـسَ الوجـهُ عطـراً
هل يُفيقُ المُحبُّ والعشْقُ سُكْـرُ!
الشاعر الرقيق ماجد الغامدي
صدقت , رائعة أخرى من روائعك
رقيقة خفيفة مليئة بالمشاعر ,
ويحق لـ ( محبوبتك ) أن يصيبها الغرور بعد الذي قلته بحقها.
دمت لنا وللواحة قلما نابضا بالحب
تقبل تحياتي وباقات الورد

الأستاذ الكريم عادل العاني

إذن وقد إجتمع العشّاق على سراجِ قلبي يكتبون أنّاتِهم ويرسلون بوحَهم..

يسعدني أن يلقى ما أكتب رضى المبدعين أمثالك يا عزيزي

ولا أظنها إلاّ قد سمعتك

الواحه عامره بك وبأمثالك المتميّزين

كل التحيّه والتقدير

أخي الشاعر / ماجد الغامدي


السلا عليكم


سلاسة وعذوبة واستهلالٌ ببراعة وتفننٌ , حسبي بها بلابلُ تغرد وأفنان تميد ونسيمٌ عليل ..

كأني بالشابي تغزل بها بقصيدة المعروفة أو هي تأثرٌ بإيقاعها الداخلي .


همسة :
أيُّ دنيـا مُـسـوّدةٍ تحتويـنـي
أيُّ خوفٍ (لولاكِ أنتِ ) ..وذعرُ
- علام رفعت ذعر ؟ فقد أشكل علي إعرابها .

أنتِ..أنتِ روضٌ خصيـبٌ ونهـرُ
ما رأيك في صلاح الكفِّ ؟ وما مدى استساغته لديك ؟


تقبل من التحية والتقدير .

ليس هناك اجمل من خيال شاعر
أنتِ لولاكِ لـم أُهِـبْ بفـؤادي
أن يُغـنِّـي ولحـنُـهُ يستـمـرُّ
جنتي ..فتنتي..غرامـي ..ربيعـي
أنتِ..أنتِ روضٌ خصيـبٌ ونهـرُ
واي جمالآ يضاهي هذا الوصف
استاذي القدير ماجد يقف حرفي عاجزآ عن التعبير
ولا يسعني الا أن اشكرك على روعة وجمال ما قرأت
تحياتي لك

اي سحر انت قائله
من اعذب حرف انت صائغه
لا نفيق من بيت شعر واحد
إلا ونسكر مع الذي بعده

شكراً لهذه الإشاده البليغه والروح الطاهره والذوق الأنيق

وحديثها "السكرُ" الحلالُ لو انّهُ لم يجنِ قتلَ المسلمِ المتحرّزِ إن طالَ لم يُملل وإن هي أوجزَت ودَّ المُحدَّثُ أنها لم توجزِ

مع تحيتي وتقديري

قد لاتفي سطور المدح لهذه القصيدة الكبيرة حقها

وهنا اختار السكوت لان السكوت في حرم الجمال جمالا