هل ترى للحب..لونٌ...!

أتقدم بينكم... علي أجد واحتكم..
ظلاً وارفاً لقلبي ...

أولى الوريقات,,,بين أيديكم,,
ضيفة.. والعشم فيكم الكرم,,




ياحروف الشعر إني في قوافيكـِ مذابة

ساهِرِي قلباً شَغُوفاً امْتَطَى خيلَ الصبابة

واسمعي مني سؤالي ربـما فـيكـِ الإجـابة

هل تُرى للحبِّ لونٌ أم رمـاديٌ تـشابـه

قاتِمُ الألوان أعني مستميتاً في عذابه

أتُرى أضحى مُعاقاً يشتكي زمنَ الرتابة

دَفَن الشوق وأضحى ضـاجراً مما تشابه

ياحروفَ الشِعرِ مهلاً صيروني كسحابة

أُمْطِرُ الوبلَ حنـينـاً كم تمنيُت الإصابة

وأنا العطشى لكأسٍ أستلذُّ من شرابه

أحسِنوا الظنَّ فإني عنفوانٌ في شبابه

أهلا بك فضاءات

حضور ترحيب لن يمنعني من إبداء ما لاحظت ،فلقد فهمت من تقديمك

انك تبحثين عن الحوار حول الشعر



ياحروف الشعر إني في قوافيكـِ مذابة

مطلع يبدي لنا شخصية الشاعرة والتي تذوب في قوافي الشعر ..جميل .


واسمعي مني سؤالي ربـما فـيكـِ الإجـابة

الشعر حين يكون إجابة لأسئلتنا فهو المطلب ..كيف ونحن نزداد معه كل قافية منه لوعة وحزنا !!

هل تُرى للحبِّ لونٌ أم رمـاديٌ تـشابـه

ويقى السؤال عن الحب ولونه محيراً .


قاتِمُ الألوان أعني مستميتاً في عذابه

في هذا البيت تحديدا وجدت ارتباكا في التركيب والمعنى ، فقولك ( قاتم الألوان ) لم يفدنا شيئا بعد ان عرفنا انه ( رمادي ) !
ثم ما معنى ( مستميتا في عذابه ) من المستميت في من ؟
وكلمة ( أعني ) أيضاً لم تكن موفقة ..أضيفي لذلك أن الباء في ( عذابة ) عليها كسرة ..وسائر القوافي مفتوحة !!




دَفَن الشوق وأضحى ضـاجراً مما تشابه

هنا تكررت القافية ( تشابه ) وقد مرت قريبا .

ياحروفَ الشِعرِ مهلاً صيروني كسحابة

المفترض ان تكون : صيريني ..فالحروف جمع تكسير لمؤنث .

والصورة رائعة في تشبيه حروف الشعر بالسحابة ..والشاعرة عطشى .

وأنا العطشى لكأسٍ أستلذُّ من شرابه

لاحظي الكسرة على الباء في القافية هنا .




وخاتمة بطلب إحسان الظن

نعم سنحسن الظن بحرف كهذا الحرف الجيمل

سأنتظرردك ..وجديدك

دمت اختي

لا أضيف شيئا على ما ذكره زميلي الأخيل هنا
إنما هي محاولة ممتازة
تنم عن موهبة بحاجة لقليل من الصقل
إلى الأمام
وكل الود والإحترام

الأخت الكريمة فضاءات يراع
قلم جميل يبشر بإشراقات و إبداعات متتالية
القصيدة دعوة و صرخة أبية للذود عن الشعر
و لكنها لم تخل من بعض الهنات كما ذكر أخي سلطان و أشير إلى بعض آخر
هنا :
ساهِرِي قلباً شَغُوفاً امْتَطَى خيلَ الصبابة

لو قلتِ راكباً بدلا من امتطى .. ل،ك يجب في امتطى أن تجعلي همزتها همزة قطع كي يستقيم البيت .

و هنا :
أتُرى أضحى مُعاقاً يشتكي زمنَ الرتابة
كلمة زمن الرتابة فيها عنة عروضية
حيث أن ميم زمن يجب أن تأتي ساكنة و لو استبدلتيها ب ( عصر الرتابة ) مثلا لاستقام

أهلا بك يا فضاءات
سعدنا بك
و لك التحية

د. جمال

فضاءات يراع

أعجبتني كلماتك.

فضاءات
الاعاقة وزمن الرتابة اذا اجتمعا نفقد وقتها انفسنا
وقت ممتع معك هنا









وجد

كلمات جميلة مهما نقدها الخبراء فهم كمن يجمل الشجرة
هل من اصدار اخر

فضاءات يراع :فقط أردت المرور بالعنوان "هل ترى للحب ..لون..!".
للحب لون مثل الصدق ،مثل لون سماء من صفاء ،لون ضحكة بثغر طفل لم تدنسه
أحقاد الحياة .
أما عن القافية والشدة ،والكسرة عن الفتحة فلا أعرف عن ذلك الكثير،والبحر عندي بحر شعور لا بحر شعر .
دمت بخير

أهلاً بك ضيفاً أو ضيفة نرجو أن يطيب لك المقام في أفياء الواحة.

أما إن أردت قرى الضيافة مدحاً وترحيباً فلك من هذا الكثير الكثير.

وإما إن أردته نصحاً وحرصاً فقد تناول الأخوين سلطان ود. جمال بعض النقاط بشكل موفق ولعلني ألخص لك أهم ما يجب الاهتمام به.

أولاً: الانتباه بعدم تحويل فاعلاتن إلى فاعلاتك كما حدث معك في قولك "يشتكي زمن الرتابة"
ثانياً: الانتباه بعدم تحويل فاعلاتن إلا فاعلات فالكف لا يجوز كزحاف في الرمل وهذا ما وقعت فيه في قولك: "لكأس أستلذ من شرابه"
ثالثاً: الانتباه إلى أن الروي في مثل قصيدتك هو الباء وليس التاء أو الهاء الساكنة وعليه كان يجب عليك أن تنتبه إلى حركة الروي التي خالفت الفتح إلى الكسر في المواضع الثلاث "في عذابه ، من شرابه ، في شبابه". وكذلك البعد عن عيوب القافية كتكرار "تشابه" في أبيات متقاربة.

رابعاً: البعد عن الحشو غير المفيد بغرض ضبط الوزن فهذا يذهب ببهاء القصيدة ، كما أنصح بالبعد قدر المستطاع عن الضرائر الشعرية ما أمكن.



تقبل التحية

أهلا بك فضاءات

حضور ترحيب لن يمنعني من إبداء ما لاحظت ،فلقد فهمت من تقديمك

انك تبحثين عن الحوار حول الشعر



ياحروف الشعر إني في قوافيكـِ مذابة

مطلع يبدي لنا شخصية الشاعرة والتي تذوب في قوافي الشعر ..جميل .


واسمعي مني سؤالي ربـما فـيكـِ الإجـابة

الشعر حين يكون إجابة لأسئلتنا فهو المطلب ..كيف ونحن نزداد معه كل قافية منه لوعة وحزنا !!

هل تُرى للحبِّ لونٌ أم رمـاديٌ تـشابـه

ويقى السؤال عن الحب ولونه محيراً .


قاتِمُ الألوان أعني مستميتاً في عذابه

في هذا البيت تحديدا وجدت ارتباكا في التركيب والمعنى ، فقولك ( قاتم الألوان ) لم يفدنا شيئا بعد ان عرفنا انه ( رمادي ) !
ثم ما معنى ( مستميتا في عذابه ) من المستميت في من ؟
وكلمة ( أعني ) أيضاً لم تكن موفقة ..أضيفي لذلك أن الباء في ( عذابة ) عليها كسرة ..وسائر القوافي مفتوحة !!




دَفَن الشوق وأضحى ضـاجراً مما تشابه

هنا تكررت القافية ( تشابه ) وقد مرت قريبا .

ياحروفَ الشِعرِ مهلاً صيروني كسحابة

المفترض ان تكون : صيريني ..فالحروف جمع تكسير لمؤنث .

والصورة رائعة في تشبيه حروف الشعر بالسحابة ..والشاعرة عطشى .

وأنا العطشى لكأسٍ أستلذُّ من شرابه

لاحظي الكسرة على الباء في القافية هنا .




وخاتمة بطلب إحسان الظن

نعم سنحسن الظن بحرف كهذا الحرف الجيمل

سأنتظرردك ..وجديدك

دمت اختي

حقيقة,,
لم أفجع بعدد سطور نقدكم
حسبي أني انجزتها في ساعة ازدحمت بألف شاغلة..!

حسبي أنكن تهتمون..

شكرا لكـ وريثما أعود..
لي تعقيب...
ربما.. وربما اكتفي بنعم,, سأفعل..!