زاهية شكرا للنبل وفقطالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
زاهية شكرا للنبل وفقطالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
أيها المشراوي المجيدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي
قلت لك ... أنني وجدت حبي ... وأنتهى سفري ...
اليوم ... الحرب تريد أغتيال الاخلاء
والقمر
الإنسان : موقف
:NJ:
ماأحلى هذه الكلمات
يا أيها الشاعر :مجذوب المشراوي
يحتاج هذا الكلام إلى أفعال منك ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين الشاعر
ههههههههههههههههههههههه
حسن كريم هو ارتجال على كل رأيت أنه لم يكن قويا ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن كريم
شكرا لك ألف مرة
حينما حل ضيفا" كريما" ... في بيتي
أرتجل الشاعر أحسان مصطفى هذه القصيدة
وأسماها
على رصيف الكلمة
وما من عادتي كتمان بوحي
إذا مرت شجوني بانتظامِ
لذا صعبٌ على المرء التمنّي
وفي جنبـيهِ قتلى من غرامِ
وذا طبعي مع الأحلام شدوٌ
ذرفتُ بيانها قبلَ الفطــامِ
عليّ الليلُ إن حان التلاقي
شجيٌ عاصفٌ صعبُ المرامِ
أحيلُ هدوئه صخباً وأروي
سواقي الروح من عدوى السقامِ
(خليلُ) العقل خاطبني ونقّي
بحسن الفكرِ جدوى اهتمامي
كذا تبغي تقول أردتُ يوماً
فكنتُ وكانتِ الدنيا أمامي
شربتُ مرارها شربت مراري
وعشق مفاصلي قممُ العِظامِ
وإني منكَ ما شاهدتُ يوماً
نقيض القولِ يا عذبَ الكلامِ
فتكرمُ من أتاك الروض فكراً
وتجزل في العطاء وفي التمامِ
جزاكَ الله من خيرٍ وفيـرٍ
لما عانيت في نشر السلامِ
ألا إني أبث الحزن عمداً
وأدري أن خاتمتي حِمامي
لعل الحزن يبقى بعد موتي
وبعد فناء جسمي والعظامِ
لينشر عطر بوحي بين قومٍ
يعانون الغرامَ كما الزكامِ
خليل العقلِ ها إني وحيدٌ
رفيقي الحبر يشكو انهزامي
على كف الهوى العذريّ يوماً
وآخر كفّ دهري والخصامِ
تراودني الرؤى صبحاً بليلى
فأركضُ حافياً خلف المنامِ
وإن جنّ المسا سهرتْ جفوني
تراقب طيفها.. هدّت قِوامي
وما رحمتْ فؤادي ذات يومٍ
وإن عانيتُ في الشهرٍ الحرامِ
ترى ظلمُ النوى أعمى عيوني
أم الدنيا ظـلامٌ في ظـلامِ؟
...
إحسان
هذه القصيدة تحيّتي للأخ الحبيب خليل حلاوجي ..... في عيد زيارتي له