أستاذي الفاضل مصطفى عراقيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى عراقي
تلك شهادة أعتز بها كثيراً
وأنا سعيد بهذا العبور البهي،
لا حرمنا الله من إطلالتك الجميلة.
أستاذي الكريم محمود الرخم
أكرر سعادتي البالغة بمداخلتك الغنية
وبعد أن وقعت بين نارين مباركتين، أراني مضطراً إلى النظر في مسألة (يكفيك)، ولكن أجدني أميل إلى جمال كلمة (بهاء)، ما لم أقتنع بشعورك بركاكتها.
وحسبي أن القصيدةَ قد حركت رماد ذلك الدرس البلاغي الرائع بين قطبين لغويين.
بارك الله بكما
وبعلمكما
فاعذرا أخاً لكما ليس له من الدرس اللغوي أكثر مما جادت به الثانوية العامة.