مت واقفاً ..

ابو رحاب...........

الموت واقفا...ملحمة...رائعة....

تذكرني بشموخ النخلة العراقية...

دمت...
دمت....
دمت...

تقديري واحترامي
جوتيار

---------------
الصديق الأديب

اشعر بالسعادة كلما قرأت اسمك , وان كنت لا اعرف معناه .. متابعاتك تجعلنى بحق اشعر بالإمتنان لك ولقلمك الجميل

اخى .. تقبل خالص المودة

---------------

اخى الغالى الدكتور الشاعر جمال مرسى

مرورك بحق يسعدنى , واشكر لتعليقك

اخى ,
بالنسبة للتدوير ..فى حالات التأمل العميق أنا ارجح التدوير , والذى معناه - عندى - انتهاء البيت بالتفعيلة الأصلية , وفى اسلوبى ان هذا يعنى استمرار الدفقة الشعورية واستمرار تناولها وتأملها والتمعن فيها بحيث تنتج فى النهاية بيتا واحدا طويلا .اما عندما اشعر اننى ثائر الروح حزين فاننى احب ان اضرب ضربات سريعة موجعة .. مثلا فى هذه القصيدة :

وينام تحتك مرهقٌ فقد البراح
والشوق راح
والحلم راح
عطر السنين
فرح ارتعاشات الحنين
صوت الطبول
نبض القلوب .. ندى العقول
الكل راح
المجد راح
-------
صدقنى اننى فى دفترى غيرت
نبض القلوب .. ندى العقول
الى :
نبض القلوب
وهج العقول

وانا اعتقد انه فى القصائد التحريضية تحقق القصيدة غرضها كلما كانت لاهثة محمومة عاصفة لكي يلهث معها القارئ ..

وبعيدا عن كل هذا فهذا ياصديقى اسلوبى الخاص , وكما تعرف وكما يقول توفيق الحكيم ان الانسان لا يفكر فى خطواته بينما هو سائر بالفعل

اشكر لك يا اخى العزيز اهتمامك الجميل

تحياتى الخالصة

شكرا لك أخي الحبيب د. أحمد
رأيك معقول و أحترم وجهة نظرك و فكرك النير
تقبل الود خالصا

وأنا اكرر الشكر لشاعرنا الكبير الدكتور جمال

خالص المودة وخالص التقدير

قصيدة رائعة بحق ، تلهب النفس وتلهث النفس.

أحسنت أيها الشاعر هنا كثيراً.

أما التدوير فقد رأيته موفقاً ومناسباً لما أريد من القصيدة والتزم أسسه رغم أن جل الأسطر حملت تفعيلة واحدة أو تفعيلتين بما يعكس حالة التهدج الشعوري والإباء الذي يتمثل في القصيدة.



تحياتي

الفاضل أحمد أبو رحاب

قصيدة رائعة و تحمل عبق أشجار البرتقال و أشجار الزيتون في بلادي ، فتلك لا تموت إلا واقفة ... و مثمرة .

كل تقديري .

[quote=د. سمير العمري]قصيدة رائعة بحق ، تلهب النفس وتلهث النفس.

أحسنت أيها الشاعر هنا كثيراً.

أما التدوير فقد رأيته موفقاً ومناسباً لما أريد من القصيدة والتزم أسسه رغم أن جل الأسطر حملت تفعيلة واحدة أو تفعيلتين بما يعكس حالة التهدج الشعوري والإباء الذي يتمثل في القصيدة.
--------------------

اسعدنى تعليقك الطيّب , ومرورك الكريم

اخى الشاعر الكبير الدكتور سمير , تقبل خالص مودتى

والسلام

الفاضل أحمد أبو رحاب

قصيدة رائعة و تحمل عبق أشجار البرتقال و أشجار الزيتون في بلادي ، فتلك لا تموت إلا واقفة ... و مثمرة .

كل تقديري .

-----------------

وأنا اعرف ان اشجارنا سوف تعود لتثمر فى قلوبنا , واننا بإذن الله لعائدون

تحياتى