أنا قيسٌ , فأين ليلى ؟

ليلى لاتجتمع مع قيس
مادمت قيسا فانك لن تجتمع بها ابدا وستبقى تهدي الاشعار حتى نهاية الحياة
كل القيوس ماتوا بلا ليلى
لك تقديري

الصباح

مرحبا بك , وأنت تلقي أشعة الصباح الجميلة في هذه الخيمة المتواضعة

في واحتنا الغناء.

صدقت فلا قيس لليلى ولا ليلى لقيس ,
ولكن أنا " ليلاي " تعيش بقلبي وضميري.

تقبل خالص تحياتي وتقديري

شاعرنا واستاذى / عادل العانى

غزال الواحة

لا بعد قولك قول

ولا بعد نظمك نظم

ولا بعدغزلك غزل

ولا بعد إبداعك إبداع

دمت لهذا الصرح ظلا

تحيات وتقديرى

أخي الشاعر حاتم

وأين نحن من إبحاركم الغزلي الرائع في كل قصيدة ( تحررونها ) من قفصها.

دمت للواحة شاعرا متألقا مبدعا.

وتقبل تحياتي وتقديري

أقولُ " هَلا " بِشاعِرَةٍ وفارِسَةٍ وألفَ "هَلا " إذا نَزلتْ بِواحَتنا فإنّي لستُ مُرتَحِلا فيا ليتَ الهَوى امرَأة تكونُ لقلبيَ الأمَلا يقولُ " أحبُّها " قَلبي أراهُ اليومَ مُحتفِلا أراها الشَّمسَ مُشرقةً أراها البَدرَ مُكتمِلا بنظرةِ عينِها سِحرٌ كلحنٍ ناعسٍ هَطَلا وأفرشُ خَيمتي وَرداً يُريحُ القَلبَ والمُقَلا أُقيمُ ولائِماً كَرَماً لِعينيها وما اكتَحَلا وأنحَرُ ما بِواحتنا خيولاً كانَ أمْ إبِلا وإنْ غنَّت قَصائدَها فلنْ أرضى لها بَدَلا أنا قيسٌ , فَيا لَيلى أغيثي قَلبيَ الثَّمِلا فلا نارٌ ولا جمرٌ وشِعرُك زلزَلَ الجَبلا وأوقدَ نارَ أشعاري وأحيا الماضيَ الطَلَلا تَعالي وادخُلي , أهلاً وسَهلاً , واحتَمي جَللا إذا خُفتِ الرِّياحَ صَحت و خُفتِ البَرقَ والَبلَلا أنا رَجلٌ بلا حَوّا أعيشُ العُمرَ مُعتقَلا بِأوهامي , كَوابيسي فَيالَيت الَّذي وَصَلا يُطيلُ العَزفَ ألحاناً ويطربُ عاشِقا خَجِلا فَيا لَيلى وَيا لَيلى أقولُ الشِّعرَ مُرتَجِلا أمنّي النَّفسَ آمالاً سألتُ اللهَ مُبتهِلا بأنْ تزهو بِواحتنا و" آمالٌ " تفي سُبُلا أنا قيسٌ , فَيا لَيلى أريني الشِّعرَ والزَّجَلا

إذا كــان الـهـوى رجــلاً فدعنـي أعـشـق الـرجـلا وأكـتـب فـيـه أشـعــاري قصـيـدًا كــان أم زجــــلا وأسـكــن فـــي حـنـايــاه وأهـتـف مـرحـبًـا أهـــلا بوجه الصبح يهدي لـي ضيـاء الشمـس والـظـلا وبالطيـف الــذي يـشـدو لــــه قـلــبــي إذا هــــــلا ودعـــنــي أنـتـــقــي لــغـــةً أجـسـدهــا لـــــه أمـــــلا وأنـثـرهـا عـقــــودًا مـــن ثـغــور الـــورد أو فــــلا بعطـر الشـوق تسبقـنـي إلـيــه تـعـانــق الـطـفـــلا وتـطـبـع قـبـلــة حــلــوة فــيــزهـــو قــلـــبـــــه دِلا أحــبــك قـلـتَـهـا يــومًـــا حـروفـًا زلـزلــت جـبــلا أثـارت صمـت أشـواقـي وعـَرَّت لهفتـي الخجــلـى فسـالـت دمعـتـي جـمـرَا وهـتـف القـلـب مبـتـهـلا أيــا نبـضَـا يـتـوق إلـــــيـه وجـدانــي كـفــى مــهــــلا أنـا مـا زلــت عصـفـــورًا يـخـــــاف المـطـر والبـلـلا أنـا فـي الـحـب عاشـقـة تهــــاب الهمـس والـغـزلا وتخشى البحر والأنــــواءَ والـفــرســـان والـخـــــيْــلا إلـيـك تسـافـر الأشــواق والآهـــــات بـــي ثـمــلــى بحـب ثـــار فـي صــدري ومــا أبـقـــى لـــه حـِيَـــــلا فـكـم حـاولـت أن أنـسى هـواك فضـاق بـي جـدلا وأحـكــم قـيــده حــــولــي بـعـاطـــــفــةٍ ولا أحــــلـــى فيـا رجـلاًعـن الـوجـدان مــــــا ولــًّـى ومــــا رحـــلا أمــا أصغـيـت للـشـطـآن يضـحـك موجـُهـا جـــذلا وقــد أودعـتـهـا ســـري فـطـرب الـمـوج منفـعـلا أحبك قلتها لليل للأصـدا فِ لــلأزهـــــار لـلـدفـلــى عـلـى شــفـتـيَّ أحــــرفـهـا غــدت كالـوشـم لا يبـلـى فبــوح القـلـم لــم يطـفـئ لهـيـب مـشــــاعـري كـــلا أحـبـك هــل تــرى أنـــي ضـنـنـتُ بقــــولـهـا قـبــلا فهـاك القلـب قـد أوحــى بإحساسـي الــذي أمـلـى أنا أهواك أعياني السكو تُ ولــــم أجــــــد ســبــلا أحـبـك أنـــت لا غـيــرك ويـكـفـــيـنـي إذن قـــــولا سيبقى الحـب فـي قلبـي ولــن أرضــى بـــــه بــدلا كـنــوز الأرض قـاطـــبــة فحـبـك عـنـديَ الأغـلــى بريق الشـــوق في عينـي كـجـمـر بـــات مشـتـعـلا لئن كـان الهــوى قـدري فقد وطـئ الهـوى سهـلا أحـبـك أنــت يــا قيـسـي فهـل قـد أوجـزت ليلـى؟

بقلم

آمال محمود كحيل

المبدع عادل العاني..

إذن ستمسي بلا ليلى حكاياتي !!

يأخي لا أدري لماذا شعرتُ بالسعاده الغامره والإعجاب المفرط وأنا أقرأُ القصيده..

ربما لأنه كما يقولون:

إنَّ المُحبَّ إذا ترادفَ همُّهُ

........... يلقى المُحبَّ فيستريحُ إليهِ !!

يشدني في شعرك سهولةُ المعنى وسلاسة المبنى.. صحة السبك وحسن العباره وحلاوة اللفظ..

تأسرني رشاقة الوصف ودماثة الأسلوب..


أمّا شعور القصيده فقد أثار/أدارَ هذا الحوار في داخلي..

بدأتهُ ليلى "بمكرها طبعاً" وأجبتها بصدقي..

متابعه شيّقه أرجو لك !!





الحب والعشق

تقول "هي" (ليلى) : أهيـمُ بـهِ حُبّاً..وقـد هـامَ عاشقـاً أقولُ وهل لا حظـتَ بحـرَ محبّتـي؟!! وهل يتساوى عندك الحبُّ والعشـقُ؟! فقـالَ بلـى..إنّ المحبّـةَ نبـضـةٌ..! ولكنَّ عشقي القلبُ نبضاً..فماالفرقُ !!؟

***

فقلتُ : أتيتِ مثلما كنتُ أرتجي وقد فازَ بالأفضالِ مَن حثَّهُ السبْقُ ولكنني أرجوكِ "إذ شفّني الهوى" بأن يتولّى قلبَ مجنونِكِ الرفـقُ فقد ضافني حبٌّ غريبٌ وهزّنـي فألوى بربِّ البيتِ إذ خانهُ الخفقُ

***

فقالت وهل للشمسِ شـيءٌ تحبّـهُ!!؟ سواكَ فأنتَ الشرقُ.. ! يغريني الشرقُ!! وهل تتَّقـي وقـتَ الـزوالِ أشعَّتـي فسوفَ ينالُ القلبَ من شمسِـهِ حـرقُ

****

فقلتُ وأنت الشمسُ والنجمُ والضحى!! وإنّي لشمسي "مثلمـا نجمتـي" أُفـقُ تعالي نساوي الحـبَّ والعشـقَ مـرّةً تعالي فقد أنساني الفـرقُ ماالفـرقُ !!!

الأخ الشاعر الرقيق ماجد الغامدي

وأين نحن من ( قيس الغامدي )

صدقني لا أجاملك , لقد نثرت ما يعجز قلمي عنه.

رائع و عاشق ومحلق في دنيا الغزل.

دمت للواحة شاعرا متألقا

وتقبل تحياتي وتقديري

وأنحَـرُ مـا بِواحتنـا
خيولاً كـانَ أمْ إبِـلا

\

ولاني وبكل أسف لست بشاعر

فأني هنا أطالب بحقوقي ... في الوليمة

والدهشة بالانصات ... متدبرا"

ليلاي ...

وآمالكم .... ونورها الباد على الآفاق

أخي خليل

ومن سيكون إذن ( وكيلها )

وبالتأكيد ستنال حصة الأسد , ولكن بعد أن تصل ( قوافل هداياك ).

أنتظرني وستعرف من هي ( ليلاي )

تقبل تحياتي وتقديري

الشاااااعر الحساس/عادل العانى
كلماتك تعذب قارئها من فرط
لوعتك ولهفك على ليلى
فهلا رفقت بقارئيك!!!!!!!!!!!!!
ودمت متألقا يا شاعرنا الرقيق

الشاعرة المبدعة نهيل

وهل رأيت قلما يعاني , ولا ينقل معاناته لقارئيه ,

كيف ينبض إذن بمشاعره.

وشكرا لإطرائك , وشكرا لتفاعلك الشاعري , فلا يحس بشاعر إلا شاعر مثله.

تقبلي خالص تقديري وتحياتي

الصباح

مرحبا بك , وأنت تلقي أشعة الصباح الجميلة في هذه الخيمة المتواضعة

في واحتنا الغناء.

صدقت فلا قيس لليلى ولا ليلى لقيس ,
ولكن أنا " ليلاي " تعيش بقلبي وضميري.

تقبل خالص تحياتي وتقديري

لي موضوع لعلك اطلعت عليه اسمه كذب المحبون ولو صدقوا جرب المرور عليه ساكون سعيدا بتعليقك عليه

شعر جميل وتعانق أجمل.

نرحب بهذه الأخوانيات ونتمنى أن يزدهر مثل هذا في واحة الخير.


تقبلوا الود

أحسنتَ

وأجدتَ

وليسَ بعد هذا..بعدُ



لله درك من فارس أصيل

تناول داحسَ والغبراء.. بقصيدته العصماء

فأردى السيوفَ والنِصـــالَ من أيدي المتحاربينَ

وأضحو..تتعانقُ أكفّــهم حُباً ووداعة..

سلمتَ، وسلم حرفك أخي الكريم





أخوك: إبراهيم محمود الخضور

الأخ عادل تحياتي

تريد الشعر يا عاني ام الأشعار مرتجلا أم الغيداء توصلها بقلب فيه مرتحلا الا يا دار ليلاه ابيحي الوجه والطللا فقيس لم يحد أبدا يرى في وصلكم أملا يعيش الحب من حرفيه حتى تركبي الجملا وتأتيه على عجل وخلي السير مكتملا مع الأطيار يا ليلى تعالي واتركي الخجلا

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
إكراما لقيس وليلى
مرتجلة على السريع
لا صور فيها نظم لكن هدية بسيطة اشد بها أزر أخي عادل
تحياتي