هو الهوى../.. !

و بعد كل هذه الحُرَق يا ماجد
هل نلوم أنفسنا على الوقوع فيه
لا أظن
فهو جميل في حلاوته و في مراراته
دمت شاعرا فحلا
و لك الود

	أخي الفاضل الأستاذ / ماجد الغامدي تحية وتقدير دعني أحييك من كل قلبي على هذه القصيدة المحكمة معنى ومبنى درتك قد لامست أوتار القلب لفرط روعتها ولجمال مفرداتها أتمنى لك أخي المزيد من التألق والإبداع وسلمت يمينك الغالية ولا فض فوك مع عاطر التحايا وأطيب المنى آمال

الأُستاذه الكريمه د/آمال كحيل

ولكِ منّي فيضُ تحيتي وعميق تقديري على هذا القدوم الذي أضاء المكان وأزهرت له الرياض..

كم يُسعدني أن يلقى ما أكتب إعجاب المبدعين ذوي الحس المرهف والذوق البديع أمثالكِ سيدتي

وغايتي أن تصل كلماتي ونزف مشاعري إلى القلوب العاشقه التي تحلّقُ في فضاء الأحلام البديعه

كل الشكر يا عزيزتي مع أصدق الود وأنبل الشعور

لك رأيك ، ولنا شعرك.

لا تزال تهمي ألقاً.


تحياتي

الشاعر الرقيق: ماجد الغامدي
صدقت ، وأجدت الوصف..
ففيه النعيم، وفيه الشقاء، ولكن أكثر طالبي نعيمه
يتجرعون الشقاء ، ثم يرضون من الغنيمة بالإياب فلا يجدون
إلى الإياب سبيلا..
لقد ذكرتني ببيتين لي في هذا الموضوع، والغريب الاتفاق في الروي:
هون عليك فوبل العشـــــق أوله*** يغري النفوس كما يغري الندى العربا
وإن تمكن من قلب الفتى انقلبت*** تـلك الشـــآبـــيب في وجــــدانه لهـــبا
دمت محلقا
ولك التحية.

الشاعر المبدع علي المعشي..

تجربتك تفيدنا يا عزيزي فأنت الأسبق لكلِ جميل حتى وإن رضيت من الغنيمةِ بالإياب..وصاحبُك لم يجنِ سوى العذاب

اشكر لك ما جادت به روحك الجميله وعسى أن تنقلب الشآبيب رُطبا لا لهبا

تحيتي وتقديري العميق

الأخ الشاعر ماجد

لما ذرعت دروب العشق بالعتب كيف الإجابة تأتي دونما سبب قلت الهوى، قلت بل عشق تناقله من عهد قيس إلى ليلى بلا تعب ثم السعادة مكيال تمير به قمح الإجابة بين الجد واللعب لا لست أطمع في قول ترد به ما جئت أسألكم عن واحة النجب الحب يا ماجد أولى مراحله آهات قلب وسفر خط من لهب ثم التأوه بعد الوصل محرقة للقلب والروح تسمو قمة الوصب والبين والقهر ثم الوصل نطلبه بالشعر والوصف من ليلى ولم تجب

ـــــــــــــــــــــــــ ـ
رد سررررررريع وأنت تعرف ذلك
ألومك تسال وتجيب ماذا تركت لنا
لقد وقعت في عملية غش؟
لا تصلح أن تكون أستاذا للهوى
لا بد من إعادة تصحيح الأوراق وتحويلك للجنة تأديب .هههههه

أحبك

صديقي العزيز وأخي الذي ولدته ربّة الشعر روحاً استشرقُ سناها وتأسرني توأمة رباها ..

لا بأس أن أُحوّل إلى أي لجنه طالما لم تكن أحد أعضائها

واقولُ لكَ كما قالَ أحدهم :

دعِ العندليبَ علـى غصنـهِ يرددْعلى الغصـنِ أحزانِـه فلـم أرَ فـي لحنِـهِ كِلفـةً تهجّـنُ إن نـاحَ ألحـانَـهُ لئن دوّنَ النـاسُ أشعارهـم لقد جعل الـروضَ ديوانـهُ وإن قيّدَ الـوزنُ أفكارهـم فقد أطلقَ الشـدوُ أوزانَـهُ كتمتَ الشجون عن العندليب فـراحَ يبثُّـكَ أشجـانَـهُ وأخفيتَ عنهُ دموعَ الجفـون وقد بلّـلَ الدمـعُ أجفانَـهُ فهل شطَّ عن وكرِهِ جـارُهُ فأصبـحَ ينـدبُ جيرانـهُ فيالكَ من ممعنٍ فـي الحنيـن ولم يشهـدِ النـاسُ إمعانـهُ أتبكـي العنـادلُ أوطانهـا ولا ينـدبُ المـرءُ أوطانـهُ

ولك سلافُ وِدّي وخالص محبّتي

جميلة بل رائعة
دمت مبدعًا أخي الكريم
ماجد الغامدي
أختك
بنت البحر

أختي الكريمه زاهيه

شكراً لجمال ذوقك وحُسن منطقك

وتحيّه لمتابعتك الحميمه وروحك الكريمه !

قصيدة رقيقة بحق ، و ما أجمل كل تلك الأبيات التي تلتها !

تقديري .

استاذي المبدع الشاعر ماجد الغامدي

لا ادري لماذا عندما انتهيت من قرائتي للقصيدة

خرجت من صدري تنهيدة طويلة هل لوصفك الذي بلغ حد الجمال واكثر

ام لانني تغلغلت في معانيها وتمنيت ان لاتنتهي ابياتها

شكرآ لك وعلى ذلك الاحساس الذي لمسته في ابيات قصيدتك وكم هي رائعة

شاعر المشاعر الهائمه فى سماوات لا حدود لها
ماجد الغامدى

بت أخشى قراءة اشعارك أولاً فأرجأها حتى أستطيع تذوق ما أقرأه أولا.
دائما تصطخب أبياتك بعميق المعنى فى رشيق الثوب من المحسنات التى لست أدرى من أين تأتى بها. أكاد أشك أنك تعرف كلمة السر لمغارة على بابا الشعر !
دم متألقا جذابا شاعرا يعرف عنوان الكلمة والمعنى والبيان

تحياتى

عزيزي الشاعر المتألق البحتري

أتمنى أن تحمل قصائدي شفرة قفل مغارتك لأستطيع إخراج الأربعين (كنزاً) التي تزخرُ بها شاعريتك

شكراً للطفك يا صاحبي وشهادتك منبع إعتزاز ويكفيني أن تلامس قصائدي قلوب العشاق


لك فائق تحيتي وتقديري

و بعد كل هذه الحُرَق يا ماجد
هل نلوم أنفسنا على الوقوع فيه
لا أظن
فهو جميل في حلاوته و في مراراته
دمت شاعرا فحلا
و لك الود

الحب هو سر الروح وملكُ القلوب..

مَلَكَ القلوبَ فأصبحت في سرِّهِ وبودِّها أن لايفكُّ إسارها !!

شكراً لك يا عزيزي ودمتَ منبعاً للجمال