اخي ماجد جميل ما خطه يراعك
دمت للابداع
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
اخي ماجد جميل ما خطه يراعك
دمت للابداع
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
أخي ماجد .......
قرأت قصيدة كبيرة لكبير ....
أظنك رسمت طريقاً للخروج من ورطة التعريف ... بتعريف .....
فأوقعتنا في ورطة الإتباعية ....
أكثر ما تابعته أيها الأخ عو النفس الشعري في هذه القصيدة ...
كنت رائعاً بحق
ببساطة أقول .. هذا شعر وأي شعر .
أيها الوسيم وصلت إلى أنحاء روحي فاقعد وارتقب ..
الشاعر الرائع الأستاذ ماجد الغامدي
وبائية رائعة رصينة.
مطارحة بين وجهي عملة لا فكاك لأحدهما من الآخر ضمانا لبقائها متألقة بوجهيها.
ولو عانى المحبون.
لك مني خالص الود والتهنئة .
سلمت مبدعا.
وإن كان حضوري متأخراً جداً
إلا أنني أعدك بأن ألج كل موضوع لك أصادفه
ولا أقل من هذا
فأنت الحبيب القريب
والمكث في بساتينك قرة عين و سعد نفس
فلك الود
وللحريري التقدير والامتنان
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
أَيَا " حَريريُّ " أَحْسَنْتَ المَقالَ فَقَدْ أَغْوى " ابنُ غَامِد " مَنْ في قلبِها نَصَبُ فَجَاءَ بِالأشْعَرِ المَيَّاسِ يَنْثُرُهُ حتَّى تَأجَّجَ في أعماقِنا لَهَبُ زُوراً وَ تَضْلِيْلَ آمالٍ وَ مَا فَتئَتْ فتْيَاهُ في بِدَعِ التَّأوِيلِ , لا عَجَبُ فَهْوَ المُحِبُّ إِذا مَا جِئْتَهُ وَلِهٌ وَ هْوَ الخَؤُونُ وَ ما في كَرْمِهِ عِنَبُ يبكي وَ كَمْ أَعْيُنُ التِّمْسَاحِ يُدْمِعُها نَوْحُ الفَرَائِسِ في شِدْقَيْهِ تَنْتَحِبُ مَا لِلْخَبِيْرِ - وَ ثَاءٌ مِنْهُ مُبْدَلَةٌ رَاءً - وَ عِشْقِ الحِسَانِ الغِيْدِ ؟؟ يَا نُجُبُ !! هَيهاتَ تُؤْتَمَنُ الذُّؤْبَانُ في غَنَمٍ مَنْ ذا لِهذا المَرِيْدِ الخِبِّ يَصْطَحِبُ ؟؟ مَنْ ذا عَلى أَفْرُخٍ في الخُمِّ دَجَّنَها قَدْ نَصَّبَ القِطَّ بَوَّابَاً ؟؟ وَ مَنْ يَهَبُ ؟؟ لَنَنْصَحَنَّ الغَوانِي أَنْ يَتُبْنَ فَلا مَأوى " لِمَاجِدِنا " , قدْ حُرِّمَ اللَّعِبُ مَهٍ , فَما أَنْتُمُ الْـ : ( تُرْجَى ) مَوَدَّتُكُمْ أَمْعَنْتَ فِي طَعْنِنا , رَهْ ثَأْرَنَا يَثِبُ لَمَّا سِجِلَّاتِ أَهْلِ العِشْقِ قَدْ كَتَبُوا فِيْها كُتِبْنَا وَ اِسْمَ " الغَامِدِيْ " شَطَبُوا
مرور في ذهول.....
ولي عودة لأقرأها كما قرأت قصيدتك ( حراب الدهر )
ودمت شاعراً .. شاعرا
وقلباً .... مستشعرا
أهلاً بك يا صاحبي وأعتذر عن تجاوزي للأعزّاء ولكن موضع الداء أولى بالبتر !!
وسأعودُ لهم حباً وإكراماً !
أشهدتَ مَن أُثقلت طعناً شهادتُهُ فذاك والله يا هزّاعنا العجبُ! أبـ الحريري وقد أروى مخالبَهُ بأفسقَ العشقِ إن ما عضّهُ السَغَبُ؟ فلم نكن إذ لعبنا في ملاعبِهِ إلاّ لقطعانِهِ للعشقِ ننتخبُ وأنتَ ترقبُ صرعانا وتسعفهم بأكذبِ النصحِ حيناً ثم " تنتحبُ بحسرةِ الفسقِ..!" لم تدرك سوى أثراً مما سئمنا وممّن نالَهُ التعبُ ما بين شوطين تأتي منهكاً عَطِشاً ويأنفُ الماءُ أن يرويكَ والسحبُ لم تتقن اللعبَ يا هزّاعُ محترفاً فيما انحرفتَ وليس العشقُ واللعبُ.. ..إلاّ لمن يتقنِ التحريفَ مبتدعاً أُسلوبَهُ ثم بالأسرارِ ينتقبُ كساكنِ القلعةِ الشمّاءِ يُرهبُهم بِلَيْلِهِ وهو في الأنوار محتجبُ وأنت لا قلعةٌ تخفيك أسقُفُها بل ليس يؤويك إلاّ الجوعُ والنصبُ فاهنأ بما نلتَ من بؤسٍ ومخمصةٍ واقنع إذا أُسقطت في كهفِك الشهبُ دَعنا فقد رُصّعِت في تاجنا دررٌ وقد غَنِمنا وهذا كنزُنا الذهبُ المشرقونَ بأرضِ العشقِ إذ خَسَفَت بدورُكم ثم حالت دونها الحُجُبُ القادمونَ متى شاءوا وقد وُئدَت شموعُكم..ليس مَن جاؤوا كمَن ذهبوا !