ولي حلمٌ

لله درك د.سميير ما أروعك وما أروع شعرك

دمت لنا سيدي

وتقبل خالص إحترامي وتقديري وباقة ورد

لله درك أخي المبدع سمير العمري
التصميم مغرٍ بالفعل لأي شاعر
فما بالك بشيخ الشعراء
أحسنت شعرا و أدبا
و دمت بخير

أخى الشاعر الكبير د. سمير العمرى
كم ناشدت الشعراء أن يكتبوا من وحى صورة ترسلها العين للقلم فيكتبها ابيابا وشعرا
أسلوب جميل بغذى الحواس سمعا ورؤية
وقد رأيت فى الواحة اليوم عدة قصائد رائعة نهجت هذا النهج وكنت انت السبوق بهذا
قصيدة تخرط الصورة تخريطا وتنحنها نحتا
ولا عجب فالعين والقلم للعمرى
تقديرى ومودتى

كلمات راقيه جدا وتستحق القراءه ولم اجد من مثيلاتها مايبلغك مدى اعجابي بقصيدتك .. سلمت الانامل اللي خطتها ..

بلقيس

مرورك ينوب عن كل قول جميل.

أهلاً بك يا بلقيس العراق في أفياء حروفي المتواضعة.


تحياتي

سلم يراعك يا كبير الشعراء..سمير واحتنا

دمت بهذا الجمال والرصانة والعذوبة
:
تقديري واعجابي
تحية ورد
نـورا

بل سلم ذوقك الراقي في هذا التصميم المعبر والذي يستنطق الصخر قبل الشعر.

أشكر لك رأيك الكريم ، ومرورك اللطيف.


تحياتي

وهذه القصيدة وحدت الجمال مع الجمال ايضا

دمت للواحة أبا حسام

أباحسام

أنت حليم وروحك حليمة

كم أسرنا بفكرك وشعرك

نحبك في الله

دمت كالنخلة الشماء

وأنت كريم ونفسك كريمة.

وكم أسر بمرورك العابق على قصائدي.

أحبك الله وإني والله أحبك فيه.

دمت ذخراً لأخيك.


تحياتي

نعم إنها رائعة أيها السامق .. بل أكثر من رائعة ، فقد حلقت بنا إلى عالم لا يصله سواك ، وعالم الأحلام ترتاده النفوس التي لا ترضى بالواقع مستقرا لها ، فتسعى إلى ما هو أسمى من الواقع ..
دم كبيرا يا أبا حسام وأنت تمنحنا ألقك وروعة حرفك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة قطفتُها من حدائق الياسمين

أستاذي العزيز والمبدع دوماً د. سميـر،

سيبقـى الحلمُ نايـاً نغنّي على أنغامـه آمالاً، وقد نغنّي أحلاماً أخرى بنكهة الوردِ والمسـك ..بالرغم من طيفِ الوجع الذي يتقفّـى آثارَها لينكّل بها وبنا ..

ليتَ الدمعَ لايهمي، كما همتْ دموعها وهي تشدو:

أَيَا شَمْسَ الأَصِيلِ هَمَتْ دُمُوعِي
وَمَا لَكِ حِيلَـةٌ فِيهَـا وَلا لِـي
نَثَرْتُ الوَرْدَ حَولِـي بِالأَمَانِـي
إِذَا بِالوَرْدِ قَـدْ أَدْمَـاهُ حَالِـي


قصيدكَ حديقةُ وردٍ أبيض، أهدتْ وتهدي أريجَها عذباً زلالاً طيبـاً ..
باركَ ربّي بك وأسعدكَ دوماً ..

تقبّـل عميقَ تقديري وإعجابي
وألف باقـة من الورد والندى

أخي د. سمير
كعادتك لا تطل إلا بالجميل..
أستمتع بقراءتك، وأجد الشعر ماثلا في معانيك وصورك..
قصيدة مستوحاة من مكونات التصميم ورموزه في وقفة
شعرية شعورية خيالية رائعة..
دمت رائعا
وتقبل خالص الود.

بارك الله بك أخي الكريم والحبيب علي.

بالفعل هي قصيدة بسيطة مرتجلة ترسم أبعاد الصورة وتقرأ إحداثياتها ، ويسعدني أنها راقت لك.



تحياتي