|
بين الرمو ز العابرة حاورتها رغم احمرار الورد فى وجناتها |
عــــبــــرت جـــفـــنـــك لا زلـــــــــت اذكـــــــــر يـــومـــهـــأ |
والـــقـــيـــت نـــفـــســـى بـــحـــثـــا عـــــــــن بـــقـــايـــا |
حـــــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــــــــــــا |
حــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاورت اثـــــــــــــــــــارنـــــــــــــــــــا |
وكــــــتـــــــبـــــــت بــــــــــالــــــــــدم اشـــــــواقـــــــنـــــــا |
تــــــــعــــــــالــــــــى----- تــــعــــالــــى----تــــعــــالـــــى |
نــــــغــــــرس الــــســــكــــون بــــــيـــــــن الاهـــــــــــــات |
ونــــــــلــــــــمـــــــــلـــــــــمـ اشـــــــــــواكــــــــــــنــــــــــــا |
تـــــــــعـــــــــالـــــــــى------------تـــــــــعــــــــــالــــــــــى |
تـــــــعـــــــالـــــــى نـــــــــــــــــــــزرع اشـــــكـــــالـــــنــــــا |
لـــــــيـــــــعـــــــود الـــــــصـــــــفـــــــاء جـــــمـــــعـــــنــــــا |
يــــــــلــــــــمـــــــــنـــــــــا ذراع وحـــــــــــــــــدنـــــــــــــــــا |
انـــــــــــــــــتـــــــــــــــــى نـــــــورمـــــــحـــــــبـــــــتـــــــى |
ونــــــــــــهــــــــــــايــــــــــــة غــــــــــــربــــــــــــتـــــــــــــى |
وتـــــرمــــــى بــقـــلـــبـــى اســــــفــــــل الــــــجــــــدران |
وتــــــدعــــــونـــــــى الـــــــــــــــــــى الــــنـــــســـــيـــــان |
يكفيكى طالما انتى بحرا واسع الاركان وبدايـة الكابـوس |
ونهاية ------الاحلام |
اه |
الاتــــصـــــبـــــريـــــن لـــــــــوعــــــــــود قـــــطـــــعـــــنـــــا |
وبـــــــكـــــــل صـــــــرخـــــــة قـــــــلـــــــم رســــمـــــنـــــا |
ضــــــــاع الامــــــــل واســتــكــانــت مـــــــــن لــــقـــــاءك |
بــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــى |