إلى صاحبة الشعر الحزين

الأخ الشاعر
تحية
يبدو أني تأخرت لكني وصلت
اشكرك

امطنا عن مباسمها اللثاما فكانت وردة تحيي العظاما طهور الثغر عاشقة ولكن لرب الكون لم تدرك خصاما بتول الروح عذراء تسامت على الجوزاء زادتها احتشاما بما جادت أناملنا بوصف يظل مقصرا أبدا مقاما (إذا حل الهوى في شرع قوم لكان بمثلها أبدا حراما

)

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
أشكرك أخي ذرد كيبوردي سريع لك شكري
لاجئ أدبي

جميلة

ما شاء الله

بورك في قلمك

أختك

أختي بنت القرآن..أسأل الله أن يجعل القرآن حجة لنا لا علينا
سعدت بمرورك اختي.

و كأني بها صاحبتي التي أعرف !

بورك قلمك أيها الفاضل ، و بارك ربي بها و في مدادها .

كل تقديري .

وإن كنت لا أدري من صاحبتك تلك إلا أنه جميل منك هذا الوفاء لها .
شكرا أختي حوراء ودام الخير متألقا.

أحمد الفلاسي الشاعر المُجيد ..

لقد أنصفتها وصفاً وأطربتنا عزفا..

لاشك أنها تستحق والقصيده أحصت وأوفت.. !!

لي قصيده على الوافر أيضاً وبنفس القافيه.."أهونُ ما لقيت!!"

ألا من مُبلغٍ عنّـي السلامـا إلى مَن أوكلَ الجسمَ السقاما! ومن تهفـو لذكـراهُ الحنايـا ومنَ أذكى بفتنتـهِ الضرامـا ومَن أهـدى لعاشقِـهِ المنايـا فلم يعـرف بِفُرقَتِـهِ المنامـا ومَن تبدو الحياةُ بهِ رياضاً و مَن أشكو إذا غابَ السآما ومَن حاكى الأراكَ بليـنِ قـدٍّ وِمن شفتيه أسقاني الـمُداما ! تساقينا الهوى صِرفـاً عفيفـاً ولم نعرف بـهِ أبـداً حرامـا ! فوأسفا علـى زمـنٍ تولّـى عَمَرْنـَا ليلَـهُ أُنسـاً غرامـا فمُذ خَطَرَت تحاكي الوردَ طِيباً وقد فَتَكَت وأرسلتِ السهاما ! وقـد عُلِّقتُهـا قمـراً تجلّـى وقد سَبَتِ الفـؤادَ المستهامـا! فوجدي لا تنقِّصُـهُ الليالـي إذا ما قلتُ شابَ..! بدا غُلاما ! وشوقي يستزيدُ لظـىً وجمـراً وإن حاولتُ أكتمُهُ ..تنامـى ! ودائي أوهنَ الأطرافَ سُقماً وأوهى إذ تـجلّدْتُ العـظـاما وهمّي لا يوارِيهِ اصطباري..! وهل أُفني بِمَغمَدِهِ الحساما?!!! فأحيى كالقتيلِ..فلا عذابي يخفُّ بهِ ولا أرجو انتقاما !! أطعتُ لشقوتـي قلبي..ولمـا تناسيتُ النصيحـةَ والملامـا لقِيتُ من الهوى ما ليسَ يُحصى وأهونُ ما لقِيتُ بـهِ الحِمامـا!!

مع تحيتي وإعجابي بروحك النقيّه وشاعريتك العذبه

أخي الحبيب الشاعر والأديب ماجد الغامدي...

لأنك لم تزل فينا هماما وفيت أخوة ترعى الذماما وفاؤك صادق لا ريب فيهِ يشع عليك في الدنيا وئاما فمعذرة إذا لم يشف قولي مرادا فيك يحتدم احتداما فمثلك يعجزالأقلام طرا بأن تحصي لك الفضل المقاما وقد قلدتك المدح اختيارا كما قلدتني النعمى وساما

لا تزال الشاعر الذي يسرني حرفه أنى كتب.

أحسنت وأجدت وليس هذا بمستغرب منك.


تقبل التحية

ولي هذه الأبيات أيضًا

	نهضتُ بأمَّتي بعدَ امتهانٍ وأوقفتُ الجميعَ لها احتراما وعدتُ بخاطرِي صوبَ المعالي لماضي المجدِ أحملهُ وسَامَا وأُشْهِدُ كلُّ منْ للحقِّ يدعو بأنَّ العُرْبَ أفضلُهم ْمقاما وأشْهَدُ أنَّه لاربّ ومالي دون َ دربِ اللهِ قصدٌ يُباعدُني وإن ْصرتُ الرّماما

أختك

بنت البحر

يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن

جميل هذا التعاقب في مضمار الشعر وفنونه ...وهكذا تشرف الصفحة ثانية بمرورك أيتها الأديبة .

الأخ الشاعر
تحية
يبدو أني تأخرت لكني وصلت
اشكرك

امطنا عن مباسمها اللثاما فكانت وردة تحيي العظاما طهور الثغر عاشقة ولكن لرب الكون لم تدرك خصاما بتول الروح عذراء تسامت على الجوزاء زادتها احتشاما بما جادت أناملنا بوصف يظل مقصرا أبدا مقاما (إذا حل الهوى في شرع قوم لكان بمثلها أبدا حراما

)

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
أشكرك أخي ذرد كيبوردي سريع لك شكري
لاجئ أدبي

ولوصولك رقصت حروفي طربا ..فمرحبا بشاعر أتوق إلى مصافحته.

لا تزال الشاعر الذي يسرني حرفه أنى كتب.

أحسنت وأجدت وليس هذا بمستغرب منك.


تقبل التحية

ولايزال توالي مرورك وصلتك رافدا وحافزا للموهبة أن تنطلق أيها الأديب والأخ الحبيب دمت لنا وللعربية.