و هنا الجراح تخضبت أصباغهاِ
و قـوافـلي فـي ركـبـهـا
و مـسـيري00
لـي أغنيـات ثـرةٌ ألحـانهـا
يا شـهـقـتي 000
من أنـتي000
و زفــيري000
والأغنيات على العبابِ رواقـصٌ
حناؤها مسروجة بهديري
أغفـو علـى جـنح الـهـوى00
متهادياً00
أستــل مـن جـفنيـك00
وهج َ عبـوري
يا للنوارس من جمال غنائها
و هواجسي في حبها المنثورِ
لــي خــاطـرٌ000
متوقــدٌ بحـنيـنه00
فاسـتأثري بعواطفي 000
و شــعوري
و إلى الضفاف أمــرُ00
أعــبرُ هاتفــاً00
و خطـايَ تـنبـضُ 00
في جـوازِ مـروري
يا للشموخِ 0000
يحـطُ فـوق مـدامعي
يكسـو الـغزالــةَ 00
بالهـدى و الـنــور ِ
و أمــدُ جسمي 00
تعتليـني نشـــوةٌ
قـدســـيةٌ 000
موصولــةٌ بجسوري
همـسي هـنــا000
و الصـمتُ فوقَ جوانـحي
من وشــوشات الحـبِ
عـمـقُ جــذوري
لي ذكرياتٌ أشرعت أبوابها
أغصانها صفصافةٌ من نور ِ
غرست جذور الحب ِ000
رغم حنينها
في خفقة الإبحـار و التدويـر
و تهبُ من تلك العيونِ مدامعاً
تزجي مع الأمواه00
حـرَ سـعـيري
لي كحلةُ العينين00
رغـمَ تغــربي
يــا وردةً 00000
غـلبت جـوى الديجــور