الأخت الفاضلة حرة الواحةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو
بارك الله فيك , كلماتك ومشاعرك النابعة من قلب وضمير عربية حرة هي ما تتمناه
كل عراقية اليوم , فهن بحاجة لدعوات صادقة ...
حفظك الله وبارك فيك
تحياتي وتقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت الفاضلة حرة الواحةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو
بارك الله فيك , كلماتك ومشاعرك النابعة من قلب وضمير عربية حرة هي ما تتمناه
كل عراقية اليوم , فهن بحاجة لدعوات صادقة ...
حفظك الله وبارك فيك
تحياتي وتقديري
ولك ألف طاقة ورد أيها الشاعر الحزين.
كنت هنا مجيد الحرف ووجيد الوصف فكان لها التأثير الرتجى في القلوب.
نسأل الله أن تنهض هذه الأمة من كبوتها وأن تعتمد أسباب النصر والعزة.
أحببت فقط لو كان تدوير الأسطر أكثر موافقة للمبنى والمعنى ، وأنا هنا أهديك بدوري قصيدتي "أبي أنت يا شعب العراق" وأرجو أن يكون فيها ما يوافق معانيك.
تحياتي
الأخ الشاعر الكبير د. سمير العمري
أشكر لكم مروركم هنا وأنه لشرف عظيم أن تطل على صفحة متواضعة.
وبوركت مشاعركم الأصيلة.
أما عن التدوير فياليت تحدد أين ؟ وكيف يتم تجاوز ذلك ؟
وأنا وضعت اليوم موضوعا عن التدوير في منتدى العروض والقافية.
أما قصيدة " أبي أنت يا شعب العراق " فقد قرأتها أكثر من مرة وأحييكم عليها.
وستصل بإذن الله هدية منكم لكل شعب العراق العظيم , ودمت ابنا بارا لأمتنا العربية.
تقبل خالص تقديري واحترامي وتحياتي
يا سيدتي ... لا تنفعلي
وهل تقوى على الصمت وعدم الإنفعال من كانت بالأمس من الأحرار فالصمت منها اليوم حزي وخزلان ...
ستنادي وتستصرخ وتستجلب القاصي والداني لتؤكد معهم وبهم معنى الحرية والنقاء ، ستبقي وتعلم أبناؤها أن لا معنى للصمت لحظة أجتياح المطامع ، وتدنيس المقدسات ، لوطن وعرض ونبع لنهر .
تحياتي وتقديري رائع القصيدة والقصيد أخي الفاضل وأستاذي / عادل العاني
بارك الله في شعب كنت منه نعم الأخ والأبن الكريم .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
فراشة الواحة
بوركت على مشاعرك العربية الحقيقية النابضة
وبرك مرورك العطر , فوالله مشاعركم هي سلاح آخر لدحر الكفر والظلم والطغيان.
دمت كما عهدناك وتقبلي تحياتي وتقديري
الحزن أحيانا" ...
يقتل فينا صبرنا ...
فننفعل
لبشاعة مانرى ... من فواجع فوق أرصفة الهوان
ولكن ...
الصبح قادم
الإنسان : موقف
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
الأخ العزيز خليل
هذا هو قدرنا , قدر شعب العراق منذ آلاف السنين ,
وصدقت فالصبح آت بعد ليلٍ طويل بإذن الله تعالى .
وهو الذي عزَّ وجلَّ بشّر المؤمنين الصابرين " نصرٌ من اللهِ وفتحٌ قريب "
تقبل خالص تحياتي وتقديري
استاذي عادل نص متألق
اعذرني لاأجيد تكتيب الكلام
فقط اهمس بالحب لمن اتواجد بموضوعه وموقعه
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
يا سيِّدتي لا تنفَعلي
لا تَهتمِّي , لا تَحتاري
أنَا منْ وطنٍ يَغرقْ
وأنا منْ شعبٍ منْ كلِّ الدُّنيا أعرقْ
بَلدي , يُحرقْ
وكتابي ذا فوقَ الصُّلبانِ ,
بلا طهرٍ يُشنقْ
وحَضارةُ أجدادي في بابلَ,
أو في سومرَ,
أو أكدٍ تُسرقْ
وأنا منْ أمَّةِ عُربٍ ما عادتْ تدري
هل تشدو أم تَنهقْ ؟
ما عادتْ تدري هلْ ما زالتْ عذراءً
أم إنَّ العارَ سبيلٌ كي تشبقْ
--------------
ليس لدي من تعليق اللهم سوى البكاء
فالموقف لا يحتمل التعليق
واسمح لي بنزف بعضٍ من مشاعري بين يديك فنحن وان حنانا الضعف وفرقتنا الأيام عرب
الزمن الموعود
قد كان في ما كانَ
في قديمه الزمانِ
سيارةٌ تسير في الطريقِ
تقطع شارع الأحزانِ
تعرفه 00 لكنها كانت كمن تجهله
والدرب كم طويلٌ
والدرب كم ثقيلٌ
وعن جوانب الطريق تنبت الورود والأشلاءُ
في وطني كل الدروب تعرف الأسماءُ
فتلك عين جاسمٍ
وذاك انف كاظمٍ
وهذه حلمة أمٍ مرضعةْ0000عرفتها
لأن فيها قطرةٌ من الحليبِ
لأن فيها لقطةٌ مثيرةٌ في مسرح الغروبِ
قد كان فيما كان دولةٌ هنا
واليوم صاروا ألف ألف ملةٍ
والدرب صار احمراً وداكناً
واستبدل الرصيف بالجماجمِ
هنا وقبل سالفٍ من الزمان
كان الجمال رمز كل شيء
كان العراق صامداً مظفراً
يرفل في عباءةٍ من كبرياء
تعيش فيه من تعيش من معادن الرجال والنساء
معادنٌ مضيئةٌ لا زينةٌ على الخدود
هنا اضيئت الشموع في معابد القدامى دائماً
واشتعلت نيرانهم
هنا وحيثما التفت تسمع الآذانا
وتقرع الأجراس في الكنائسِ
هنا حضارة الزمان والمكان والخلود
هنا الصمودُ00
"والسماء والبروج"
والزمن الموعودُ
وشاهدٍ وكلنا شهودُ
بأنهم قد قتلوا العراق في برودٍ
واستشهدوا بالعدل بالميزانِ
بالإنقاذ للبلاد من براثن الشيطان
من مساوئ الطغيان
سيدتي 00 يا ارض بابل التي استعمرها من أُسميت في وقتنا الرحمنَ
والله لن تقوم للعدو قائمة لو خلقوا الزمانَ
فسوف نخلقُ الزمان رغم انف من يشم مطلقاً
ولست استثني هنا انسانُ
قامت ومن مرقدها تزلزل الأركانُ
تسألني إذاً متى0000
يا بابل الهوى اصبري
للصابر الحليم فرحتانِ
قالت : فهات الثالثة
قلت لها تلك إذاً تريد من يصنعه الرحمنُ
لا تحزني فعندما نريد ان نكونا
من قاطعٍ للمستحيل يبخل المعينُ0
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة قطفتُها من بساتين الصبر والنصر القريب
عـادل، أيها الفارس الأبيّ
للـه درّك ياعادل ! شدوتَ على غصون الشجن كالعندليب، ونسجتَ من قصيدكَ دمعةً حارقةً أحرقَتنا حزناً وألماً ..
أبكتني قصيدتكَ الرائعـة بحقّ، وكنتُ وماأزالُ، كلما صافحتْ عينايَ مايحدث بفلسطيننا وعراقنا، تحرقني الدموع ولاتتوقف ! وصفتَ حالَ أمّتنا ومعاناة أهلها من المكلومين والثكالى، وصفتَ قضاياها المغتالةَ، أحوالَها المتساقطة كأوراق الخريف .. وأشعلتَ للجراح الدامية ناراً ..
ينزفُ القلبُ حزناً، لكنّنـا لن نفقدَ أملنا في أرحم الراحمين، ولا في نصرٍ من عنده قريب بإذنه، مهما فعلوا ومهما تعتّقت في قلوبهمْ القسوةُ والظلمة، وسيبقى إيمانُنا بالنصر ورحمة اللـه: زهرَ صبرِنا وتصبّرنا واصطبارنا حتى يقضي اللـه أمراً كان مفعولا ..
حفظك الرحمنُ عادل وجزاك الخيرات في الداريْن ..
تقبّل عميقَ تقديري واعتزازي بك، عميقَ إعجابي
وألف باقـة من الورد والندى