المبدع إنساناً والأستاذ شاعراً د. سمير العمري إنها لسعادة لا تحدها حدود ولا تسعها - تعبيراً - كلماتي العاجزة أمام مرورك هنا ولا أدري حقاً - على قدري أنا لا قدرك انت - كيف أشكر لك هذا الترحيب بمن مثلي إذا جاء ممن مثلك
دمت حصناً أميناً للحرف الصادق ذو الملامح العربية الأصيلة ودام مرورك على ما أكتبه بالحب والإخاء إن تقبلني أخاً لك.
ويتبقى لي رجاء إذا اتسع صدرك ووقتك :
مثال لهذا التدوير الغير دقيق
تقبل مني كل الحب والإحترام والتقدير.
كما أرجو لو كان لا بد من تغيير الإسم إلى الإسم الأول أن يصبح م / جمعة وسأغير أنا التوقيع إلى قنيبر
مرة ثانية شكراً لكم ولكل قائم على - ومشارك في - الحفاظ علي ما تبقى من هويتنا العربية.