أستاذنا الغالي عطيةْ شكرا لأفكار فتيةْ حسبي اعترافا أننا في واحة العظما النديةْ شرفتنا يا سيدي بكلامكم فهو الهديةْ
أعاننا الله يا أستاذنا الحبيب أن نستشمر تلك الأفكار قدر استطاعتنا، فنكون بإذن الله في مصاف المسلمين الذين يستحقون الوصف بالخلق المرجو..
أخوك أحمد حسن