اتكأت هنا
حيث لا قدر ولا أحد سواي
وابيض في أعناق ناظرها امتدادي
ترنو إلى " إيلاف ظلي "
ذات قيض شاء أن يصبو عني
أو يجرعني الهزيمة
***
والمداءات تغني
هي قائمة على تبريح وجداني
دون كل القيا مات
والذل المشفر.
حسبها أن لا سواها
قهر ماني
أن جوعي سوف يغني
عن خصا صات اليتيمة
***
واليوم قد رغبت بقبعة الهوى
عن فيء روحي
كيف خاتلت انقيادي
واصفر في قاموسها
قيس
وعنتر
كيف تكشف ملء عيني
عن تضاريس الجريمة ؟!