الشكر موصل لكِ سيدتيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
دام ألقك
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لاشك أنه سيطيب لي المقامالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة الهندي
بين قامات لا توفيها الكلمات حقها
هل يكفي الشكر ؟ لا اعتقد
عميق امتناني أيها البهي
لا أروع من هطولك وتشريف متصفحيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
خالص الشكر
ستستفيق ذات يوم . . أرجو أن يكون قبل المغادرةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة
شكرا لثقتك
مودة
تحية تشبه جمالك .,.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى بطحيش
في البدء / عبدالإله وكلنا عبدٌ للواحد
النص. . امتزاج بين . .
تلك المدينة الأنثى و الأنثى المدينة
لذا ربما تكون قرأته من جهة واحدة أيها الجميل
وهنا النص بعد التشكيل الذي اعتذر عن إغفاله :
كأْسِي المُمُدّدُ بِجَانِبي يَفْغَرُ فاهْ
تُذْهِلُهُ لا مُبَالاتي
مِنْفَضَتي تَقَيّأتْ سَجائِري و ما تَزالُ تَفِحْ
صامِتٌ / صامِدٌ يُحاكي الموتى
يا لَبؤسِ الغانِيات
/
\
المساءُ رَعْشَةُ الخافِقَينِ يا نائلَة
يا فردوس / يا مَوطِنَ اللهْفَة
احْتَرِقُ الآنَ على مَضَضٍ
وأَبْصُقُ ذاكِرَةً تَسَرْبَلَتْ بذَيْلِ قَميصِك
تلك السَّرائرُ أَضْحَتْ يَبَاب(ن)
وذاك المُدامُ مُرارَةُ التِّكرارِ
؛
؛
السجنُ أنتِ يا ثائرة
واشتعالٌ ذَرَوْتُهُ رماد
بين أَضْلُعي قَبيلةٌ من الثوار
يا ذا النقْبِ العَصِيّ
عبورُ الصافِناتِ الجِياد
إلى النور يا عُتمَةَ الدهر
.
.
يا مدينةً تُساقُ كالرقيق
يا أحضانَ كل الغرباء
جرَّدوكِ – حتى - قُفْطانَكِ الضيقَ
مُنْهَكَةٌ أنتِ حَدَّ الشهيق
\
/
يا خُرافيةَ الحقول. .
على شُرفَةِ هذا المساء
يَنْبُتُ الأُقْحُوانُ من أَورِدَتي
نَسوقُ الطُّهْرَ مَرْقِدَه الأخير
ذنوباً كنتِ تَأتيها
،
،
يا نَحيبَ مدينتي الولهى
قَطَّعوا جِذْعَ أحلامَك
وأثخنوك / أعمَلوا الغدرَ فيكِ
أطرافُك الباردة نخب انتصاراتهم
؛
؛
كفاك وسْناً . . المداراتُ خَرسى
هَيَّا . ؛ .
هَيَّا قُومي
سَيُغْرِقُكِ المَشيبُ بؤسا !
ــــــــــــــــــــ
أسعدني حضورك كثيرا وتشرفت بنقدك
تقديري
تعب الحزن من صمته فنطق متأوها صارخا فكانت الكلمات باكية
نثرية جميلة موشاة بالصور الأدبية والمعاني الشجية
دمت بروعتك.