الشاعر الرهيف عبد الصمد الحكمي
لولاكَ ما كان استبـدَّتْ
بالشعـور وبالصـدورِ
جُذَى الجفـون المُتعَبـة
لولاكَ ما زَهَت الضفائـرُ
فـي احتفـاء الشـعـرِ
يَسْكُب في شذاها أعْذَبَه
-------
وانا أقول لك :
لولاك ما كانت شموس الليل طيعةً
بأيدي العاشقين
وكنتُ قبلاً
حين القى الشمسَ القاها
وقد شابت عُراها شائبهْ !!
-----
أجمل الأمنيات