عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعادني سؤالك يا فاضل إلى النص الذي انتهى أمده ؛ فلا الزمان زمانه و لا أصحابه أحياء .. فهل المرأة هكذا الآن ؟
لم عليها أن تكون هكذا ؟! و الفناء بناب الذكورة أسرع من البلى ذاته إليها ! بحق لم عليها أن تكون هكذا ؟! أنت من سيجيب الآن ؟
فمتى عدت إلى الواحة ضع جواباً هنا .
كن بخير دائماً و أبداً .
الأخت حوراء معاني تفيض عذوبة ورقة من طينة أخرى
بورك الحرف الذي يشع إبداعا تحياتي لك
أتشرف لو زرتني في مدونتي الخاصة:http://ferasomar.maktoobblog.com
شكر الله لك و أحسن إليك .
أرجو أنك وجدت بعد العزاء في يوم ميلادك ؛ فما أشبه الأنفس بأخواتها في يوم الميلاد وجعا ً.
ترحيبي بك في الواحة دوماً .
ماكان لمثل هذا القلم أن تسدل عليه ستائر التوقف ،وماكان لنهره أن يغيض وهناك حلوق متعطشة إليه ..
للكتابة الأدبية فن رفيع هو ذاك الذي تبناه قلمك -أيتها الأديبة-..كل الشكر لقلمك ،وكل الدعاء لعودته.
أيتها الأخت الفاضلة
نص رزين هادئ وقور كتب بتؤدة وأناة ودراية ، وكأن الحروف قافلة يسيرها إلى وجهتها دليل خِرِّيت ، هذا النمط الذي تكتبين به كريم المحتد يتصل نسبه بجهابذة النثر الأوائل ، فتلقاه من كل قرن عدوله حتى آل إرثه إلى ثلة قليلة في زماننا هذا ، فعضي عليه بالنواجذ ولا يستخفنك ما ترينه هنا وهناك .
*****
أيتها الفاضلة لو كان الأمر يقف عند هذا الحد : " أمّا في الثانيةِ فذلك أولَ فنائِها ؛ لأنّ المرأةَ متى حلتْ من قلبِ رجلٍ محلاً ، جعلَ يُفنيها معنى في كل معنى حتى تفرغَ ". لهان الخطب والله ، أليس كل من صاح مولودا سيتجرع غصص الموت يوما !
هاك قول أبي العلاء لعله يخفف عنك بما هو أشد !
( أرى جرعَ الحياة أمرَّ شيء = فشاهد صدق ذلك إذ تُقاءُ )
حفظك الله ورعاك وأسعدك في الدنيا والآخرة
الأحت حوراء سعيد بهذا التواصل
دمت بود
أتشرف لو زرتني في مدونتي الخاصة:http://ferasomar.maktoobblog.com
حوراء :
بأي حُلّة ٍ بديعه ألبست حرفك هنا . ونقشت نبضك ياذات النبض السامي , في مقالتك العقل والتعقل الذي صغتيه برهف الأنثى وتدفق أحاسيسها.
"فجعلتُ أزرعُ معاني نيسانَ في حوضِه ، و أسقي بندى الصباحِ صبّاره و صبرَه "
حقا وهل يهم المرأ إلا أن تتفرد بلب القلب مهما كثر الماضي؟
أما عباراتك الأخيرة "قال : إنّها في الولادةِ الأولى يكونُ أولَ وجودِها ؛ أمّا في الثانيةِ فذلك أولَ فنائِها ؛ لأنّ المرأةَ متى حلتْ من قلبِ رجلٍ محلاً ، جعلَ يُفنيها معنى في كل معنى حتى تفرغَ ."
فهي النتيجة الحتمية لتلك البداية أما النهاية فنسأله الثبات لذلك الأمر , وإن لم يثبت فستظل روح الأنثى أكثر تشاؤما من طير الهامة , حيث فقدت الجسد وبقيت تنعق أكثر من نعق الغربان
تحياتي لك قمرية .
.