كفاني دموعاً .. كفاني عتابْ
كفاني نحولاً .. كفاني احتراقاً .. كفاني عذابْ
لنفس السؤال ِ .. ونفس الجوابْ
ضمورٌ .. ضمورٌ .. ضمورْ
أعاني المآسي .. أقاسي الصعابْ
فهمِّي تفاقمْ .. وزاد الضبابْ
وقلبي تألَّمْ .. لحالي المصابْ
ولكن... صبورٌ فحسنى ثوابْ
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كفاني دموعاً .. كفاني عتابْ
كفاني نحولاً .. كفاني احتراقاً .. كفاني عذابْ
لنفس السؤال ِ .. ونفس الجوابْ
ضمورٌ .. ضمورٌ .. ضمورْ
أعاني المآسي .. أقاسي الصعابْ
فهمِّي تفاقمْ .. وزاد الضبابْ
وقلبي تألَّمْ .. لحالي المصابْ
ولكن... صبورٌ فحسنى ثوابْ
حوار جميل................
وسر جماله انه حوار لا ينتهي
مبدع طبيب.................في انتظار الجديد منك دايما
عافاك الله و عفا عنك ، و أهلاً بعودتك أيها الطبيب .
ترحيبي بك مرة و مرات .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنز
كيف له ان ينتهي مادامت الروح حاضرة
فهذا الحوار مستمر باستمرار وجودها
سواء كان مرا او حلوا فانه يبقى حوارا له خصوصيته
اشكرك على حسن الظن سيدتي
مع اشواقي التي ليست تموت
طبيب
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى ...
ولكن كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي ..
كلما نظرت في المرآة ؟!!
بوركت يا حوراء وبوركت اخلاقك الرائعةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو
اشكرك مرة ومرات
مع اشواقي التي ليست تموت
طبيب
عودة جميلة أيها الطبيب.
مقطوعة شعرية رقيقة وحالمة وددت لو لم تضغطها في سطور قليلة.
تحياتي
شكرا لحوار مس القلوب أيها الطبيب
ولكن أراك اضطررت لتسكين الفعلين (تفاقمْ ) ( تألَّمْ) ، هنا
فهمِّي تفاقمْ .. وزاد الضبابْ
وقلبي تألَّمْ .. لحالي المصابْ
وكان يمكنك في البيت الأول أن تحذف حرف العطف لو أحببتَ ، فتقول مثلا :
فهمِّي تفاقمَ... زاد الضبابْ
أما البيت الثاني فأتركه لك وأنا واثق بأنك ستوفق إلى صياغة جميلة . لأن التسكين هنا غير متسق مع حيوية الحوار وتدفقه
ولك تحياتي
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
الأخ الشاعر طبيبالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيب
تحية
أشكرك على هذه المقطوعة الأدبية المبدوءة بفعل كفاني دموعا ونحولا واحتراقا لنفس السؤال بعد أن عانيت المآسي ، وكأني بك أردت توقف نزف الألم بتمرد روحي على واقع وجداني نعيشه غربة واقع عن حقيقة معاشة لتبدأ بهذا الفعل تبرهن على ضجر حرف وتافف معنى بزيادة ضباب الدنيا المصيب قلب متألم يجعل من رداء الصبر ثواب أجر يلوذ به عند تجهم الدنيا بغبوس المحن
هي قراءة لنص ردم هوة المصائب ببيان شعر وفصيح كلم فجاءت الأفعال موفقة في ذلك والمفردات والأسلوب كلها تخدم الفكرة لتجنح بالمتلقي بين فضاء مكفهر الأفق ينجلي بتحدي الروح لسحب الزمن المتراكمة فوق جبال الجليد المتمثل بواقع نعيشه ليقول كفاني ، ,اعاني ,اقاسي تألم وكلها مفردات تخدم النص وتترجم واقع الوجد إلى أبيات يعيشها القارئ بوجدان توحد بين الشعر والسمع تنفذ للقلب شرارة اسى .
اشكرك أخي هو كلام قليل أردت تحيتك من خلاله
كفانا نواح وبوح ندم
ودمع تراءى كقطر العدم
فزيت إبانا بكل سحر
تجلى ظلاما بدنيا البشر
كفانا وربك قهر وذم
فقد بان منا سراب لفم
وقيمة ذات تنم بنا
لذات الصواري تقول لكم
حماة الفضيلة باعوا الهدى
ببخس الدلاء وبئر ودم
ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
تحياتي
اشكرك سيدي على ترحيبك بيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
وسامحني على التاخر في الرد فقد كنت في فترة امتحانات
بالنسبة للمقطوعة خرجت مني بهذه السطور القليلة في وقت شدة
ولم ازد عليها لان الاحساس الذي كتبته بها انتهى بزوال هذه الشدة فلم أكملها
وانت تعلم أن اسوأ الشعر ماكتب بدون احساس
سعدت بوجودك هنا
لك التحية والتقدير
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
************
الوجع عاري ومساحيق الزيف أضاعت ملامح وجهنا ياطبيب