أصائغَ الحرفِ كالزّجّاجِ تسبكهُ بالشهد تغمسهُ بالحب تسقيْهِ أطأطئ الرأسَ حباً لا منازلةً من عندهُ حبُّكمْ .. فالله يشفيهِ جعلتني حائرا من ضيقِ قافيتي والحرف في عطش لا شئ يرويهِ غمرْتني بضياء الحب يا قمرا والبدرُ يُعرف من نورٍ يبدَّيهِْ